اعتماد دولي.. وجائزة تميز لـ «إصابات الحوادث»
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
حصل نظام إصابات الحوادث في مؤسسة حمد الطبية على إعادة الاعتماد من قِبل الهيئة الكندية للاعتماد الدولي «أكريديتيشن كندا إنترناشونال (ACI)» وجائزة التميّز في مجال علاج إصابات الحوادث.
يؤكد الحصول على هذا الاعتماد لمدة ثلاث سنوات على جودة وسلامة الرعاية التي تقدمها منظومة علاج إصابات الحوادث بأكملها.
ويأتي هذا الاعتماد بعد حصول نظام إصابات الحوادث على اعتماد الهيئة الكندية للاعتماد الدولي للمرة الأولى عام 2015.
وأكد الدكتور حسن آل ثاني، رئيس خدمات إصابات الحوادث وجراحة الأوعية الدموية بمؤسسة حمد الطبية، أن
نظام إصابات الحوادث يقدم رعاية شاملة لمرضى إصابات الحوادث، بما في ذلك رعاية ما قبل الوصول إلى المستشفى، والرعاية الطارئة في مركز إصابات الحوادث، وخدمات إعادة التأهيل المتقدمة.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر مؤسسة حمد الطبية إصابات الحوادث
إقرأ أيضاً:
باحث سياسي: تخوف دولي من «سوريا الجهادية».. والعالم لن يتقبلها
قال الدكتور بشير عبدالفتاح، الكاتب والباحث السياسي، إنّ زيارة وزير الخارجية الأردني إلى سوريا تأتي في سياق مساعي الدول المختلفة سواء كانت في الإقليم أو خارجه؛ بهدف تعظيم مكتسباتها ومصالحها داخل سوريا بعد انتهاء نظام بشار الأسد وفي ظل التطورات الجديدة، فضلاً عن إظهار الدعم والمساندة للسلطة الانتقالية الجديدة.
دعم المجتمع الدولي للحكومة السورية الجديدةوأضاف «عبدالفتاح»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ السلطة الانتقالية الجديدة في سوريا بقيادة أحمد الشرع ما كان لها أن تتجاوز المرحلة الانتقالية الصعبة دون الدعم من قبل المجتمع الدولي ودول الجوار على كافة الأصعدة السياسي والاقتصادي والأمني، مشيرا إلى أن هناك رسائل مهمة يتم توصيلها للحكومة السورية الجديدة أن المجتمع الدولي متخوف من نوايا هذه الحكومة بسبب خلفياتها الأيدولوجية الإسلامية الجهادية.
العالم يتقبل سوريا الجديدة ليست الجهاديةوتابع: «فضلاً عن التأكيد على ضرورة أن تكون سوريا لجميع السوريين وأن يكون هناك نظام سياسي تعددي يتسع ليشمل كل ألوان الطيف السياسي والإثني، وأن المجتمع الدولي لن يقبل باستبدال نظام استبدادي عسكري بآخر ديموقراطي جهادي، ومن ثم هذه الرسائل تعتبر مهمة لأنها تأتي من أكثر من طرف بأن العالم سيتقبل سوريا الجديدة، لكن لم يتقبل سوريا جهادية أو حكم إسلامي راديكالي».