طعام غير متوقع يحمي العين والجلد.. تعرف عليه
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تعد صحة العين من اكثر الأمور التي تجعل النساء والرجال فالنظر هو أغلى شيء.
ووفقا لما جاء في موقع" افري داي هيلث " فهناك العديد من الأطعمة التي تحتوي على مواد تعزز صحة العين بل وتساعد في تحسن حالة الجسم.
موجود في كل بيت.. علاج مذهل يخلصك من الدوالي يسبب كوارث.. هؤلاء الأشخاص ممنوعون من تناول البقدونسومن أهم الأطعمة الفعالة في علاج النظر وتحسين صحة العين بل وتحافظ على الجلد وتسرع شفاؤه هى القرع العسلي.
تتغير صحة العين والجلد حتمًا مع تقدم العمر، لكن بعض العناصر الغذائية يمكن أن تقدم الدعم.
هناك صلة بين التغذية وصحة العين، وفقا لجمعية البصريات الأمريكية ، التي توصي بتناول المزيد من اليقطين لأن الفاكهة تحتوي على عناصر غذائية قد تساعد في الحفاظ على الرؤية.
على وجه التحديد، يكون الزنك والألياف واللوتين والزياكسانثين والفيتامينات A وC وE الموجودة في القرع مفيدة لصحة العين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: العين الفيتامينات فيتامينات صحة العين صحة العین
إقرأ أيضاً:
دراسة صادمة .. الأرض قد تحتوي على 6 قارات فقط!
وتتحدى الدراسة التي قادها الدكتور جوردان فيثيان من جامعة ديربي في المملكة المتحدة، الاعتقاد السائد بأن القارات السبع هي: إفريقيا، أنتاركتيكا، آسيا، أستراليا، أوروبا، أمريكا الشمالية، وأمريكا الجنوبية.
ووفقا للدراسة، فإن أوروبا وأمريكا الشمالية قد تكونان في الواقع جزءا من قارة واحدة، وليسا كيانين منفصلين كما كنا نعتقد.
ويعتمد هذا الاستنتاج على تحليل جديد للحركات التكتونية التي يفترض أنها فصلت بين الصفيحتين التكتونيتين لأمريكا الشمالية وأوراسيا منذ نحو 52 مليون سنة.
وقال الدكتور فيثيان لموقع Earth.com: “تشير الأدلة إلى أن الصفيحتين التكتونيتين لأمريكا الشمالية وأوراسيا لم تنفصلا بالكامل بعد، على عكس ما كان يعتقد سابقا”.
وركزت الدراسة على أيسلندا التي يعتقد تقليديا أنها تشكلت بسبب النشاط البركاني على طول حافة منتصف المحيط الأطلسي منذ نحو 60 مليون سنة. ومع ذلك، تشير الأبحاث الجديدة إلى أن أيسلندا قد تحتوي على بقايا جيولوجية من كل من الصفيحتين الأوروبية والأمريكية الشمالية.
وأضاف الدكتور فيثيان: “اكتشفنا أن أيسلندا، بالإضافة إلى سلسلة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR)، تحتوي على أجزاء من القشرة القارية المفقودة التي غمرتها مياه المحيط وتدفقات الحمم البركانية الرقيقة”.
ومن خلال مقارنة منطقة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR) البركانية في إفريقيا بأيسلندا، وجد الفريق تشابها مذهلا في تطورهما الجيولوجي.
وهذا التشابه يقود إلى فرضية أن أيسلندا والمناطق المحيطة بها قد تكون جزءا من قارة أكبر لم يتم التعرف عليها سابقا.
وإذا تم تأكيد هذه النتائج، فقد يؤدي ذلك إلى إعادة تعريف الخرائط الجيولوجية للعالم. وخلص الدكتور فيثيان إلى أن “اقتراح وجود كمية كبيرة من القشرة القارية في منطقة غرينلاند-أيسلندا-جزر فارو (GIFR)، وأن الصفيحتين الأوروبية والأمريكية الشمالية لم تنفصلا بعد بشكل رسمي، هو أمر مثير للجدل”.
وهذه الدراسة تفتح الباب أمام نقاشات علمية جديدة حول كيفية تعريف القارات وفهمنا لتاريخ الأرض الجيولوجي.
المصدر: إكسبريس