استقبل دولة السيد حمزة عبدي بري رئيس وزراء جمهورية الصومال الفيدرالية الشقيقة، أمس، سعادة السيدة لولوة بنت راشد الخاطر، وزير الدولة للتعاون الدولي بوزارة الخارجية، وذلك بمقر إقامته في الدوحة.
جرى، خلال المقابلة، استعراض علاقات التعاون الثنائي بين البلدين، ودعم دولة قطر للمشاريع التنموية في الصومال.

.

المصدر: العرب القطرية

كلمات دلالية: قطر رئيس وزراء الصومال وزارة الخارجية

إقرأ أيضاً:

أكد ضرورة تحسين الأسواق الناشئة: الجدعان: السعودية أعلى الدول في المساعدات التنموية

البلاد – العلا
أكد وزير المالية محمد الجدعان، أهمية وجود رؤية طويلة المدى لتحسين الظروف الاقتصادية للأسواق الناشئة وإيجاد حلول للديون السيادية، خلال خطة يمكن التواصل بها بشكل جيد، ضيفا بقوله : في وقت تندر فيه رؤوس الأموال، علينا استخدام كل دولار بأكبر قدر من الفاعلية، وقد نصل إلى توفير تريليون دولار عالميا وفقا لتقارير البنك الدولي.
وقال في جلسة حوارية بمؤتمر العلا لاقتصادات الأسواق الناشئة ، إن العالم بأسره يواجه تحديات خطيرة لحشد الموارد لتقديم المساعدات والمنح، لافتًا إلى أن المملكة تصنف من أعلى الدول من حيث تقديم المساعدات، وهي ستستمر في ذلك رغم كل موازنات التطوير التي يتم العمل عليها لتحقيق رؤية 2030.
وأضاف أن السعودية بدأت خلال السنوات الماضية بربط هذه المساعدات ببرامج تنمية محددة، وهذا يطمئننا بأن الجهة المتلقية لهذه المساعدات والمنح ستلتزم بهذه البرامج، وتتمكن من الاستفادة من هذه المساعدات بصورة مستدامة.
مكاسب للجميع
وأوضح الوزير الجدعان أن المؤتمر سيقوم باستكشاف أساليب مختلفة للحديث عن التحديات المشتركة حتى نتمكن من بناء اقتصادات قوية تكون صامدة وشاملة لكل الدول والشعوب، مضيفا أن الطريق أمامنا ليس بالسهل ، وأن إحداث التقدم يتطلب أكثر من المهارة التقنية، وهو الحاجة إلى الحديث عن هذه التحديات في مشهد جيوسياسي متغير، ومع تغير الظروف السياسية دراميا في بعض الأحيان لابد أن نتسم بتركيز عال جدا لتحسين حياة شعوبنا ، لذا يجب أن نجد أرضا مشتركة لتحقيق الخير والنفع للجميع، وحلول تحقق المكسب للجميع، ونقاط تعاون بين الشرق والغرب والشمال والجنوب لتكون هناك آثار إيجابية لشركائنا في التجارة والدول المجاورة، وهذا يعني عمل القطاعين الحكومي والخاص معا لصالح الاقتصادات الناشئة.
من جانبها، أكدت مديرة صندوق النقد الدولي كريستالينا غورغييفا، أن التجارة العالمية لم تعد تسهم في الدخل القومي كما كانت في العقود الماضية، حيث شهدت تحولات جذرية أثرت على دورها في الاقتصاد العالمي، مشيرة إلى أن العديد من الدول تواجه تحديات كبيرة، مثل ارتفاع الديون، ومحدودية الموارد المالية، وزيادة الضغوط الاقتصادية، مما يدفع الحكومات غالبا إلى اللجوء إلى الحوافز المالية لدعم النمو الاقتصادي والتعامل مع الأزمات.

مقالات مشابهة

  • هجوم قراصنة جديد قبالة الصومال استهدف قارب صيد يمنياً
  • قراصنة صوماليون مشتبه بهم يستولون على قارب صيد يمني جديد في ثاني هجوم لهم مؤخرا
  • مكتب محافظ جنوب الشرقية يستعرض مستجدات المشروعات التنموية
  • رواندا تعلق مساعداتها التنموية من بلجيكا
  • استعراض مستجدات تنفيذ خطة العمل الوطنية لمكافحة الاتجار بالبشر
  • وزير المكتب السُّلطاني يستقبل سفير الصومال
  • أكد ضرورة تحسين الأسواق الناشئة: الجدعان: السعودية أعلى الدول في المساعدات التنموية
  • اجتماع بصعدة يناقش أنشطة الوحدة التنفيذية للمشاريع بالمحافظة
  • الجيش السوداني يواصل تقدمه بالخرطوم ودعوة أفريقية لوقف القتال
  • الصومال وأمريكا تنفذان عملية عسكرية ضد «داعش» الإرهابي بولاية بونتلاند