يمانيون – متابعات
سخر ناشطون من الظهور المتبجح لرئيس حكومة المرتزقة أمس في مؤتمر صحفي ودفاعه عن الفساد والمفسدين وعن بيع مؤسسات سيادية ومنها مؤسسة الاتصالات لشركة تجسسية اماراتية
وقال الناشط المحسوب على مرتزقة الرياض “بشير الحارثي” في تدوينة على منصة اكس ” سجال معين والعيسي وتبادل الاتهامات حول الفساد .
وكان كشف مسؤول في حكومة المرتزقة سعي نجل الخائن العليمي لبيع تجهيزات الاتصالات في عدن وبقية المحافظات الجنوبية لمستثمر أمريكي.
وقال في تدوينه على (إكس ) بحسب المعلومات هناك شركة يملكها أردني أمريكي وكان يجري مفاوضات مع أحد أبناء رشاد العليمي ومدير المؤسسة العامة للاتصالات وائل طرموم”.
وكان الخائن معين اتهم العيسي بنهب ضرائب وجمارك النفط التي كانت في 2018 صفر ثم بعد نزعها من يد العيسي بدأت ب 139 مليار ريال ووصلت إلى 239 مليار سنويا.
الخائن معين هاجم أيضا من وصفهم بمنتحلي صفة البرلمان في عدن، ووصفهم بـالمتنفذين” الذين يريدون نسبتهم من الصفقات، نتيجة تصاعد الصراع بينهم بشأن قرار بيع حكومة المرتزقة قطاع الاتصالات لشركة تجسسية إماراتية، وقطاع النفط.
26سبتمرنت
المصدر: يمانيون
كلمات دلالية: حکومة المرتزقة
إقرأ أيضاً:
كيكل، عاش في جاهلية المرتزقة وإسلام الكرامة
مخضرم الكرامة
المخضرم هو الذي عاش في الجاهلية والإسلام، ومخضرمنا اليوم هو القائد كيكل، إذ عاش في جاهلية المرتزقة وإسلام الكرامة. ونتابع هذه الأيام الحملة الإعلامية الشرسة ضد الرجل، وهذا هو دأب أعداء النجاح في كل عصرٍ ومصرٍ، وتشهد المنطقة من كبري (دوبا) بسنار إلى كبري (سوبا) بالخرطوم على مجاهدات الرجل ونجاحاته الباهرة في الميدان، ومازالت خيل الرجل في (نقعة) الكرامة في العاصمة تصول وتجول، بل أعلن الرجل بأن خيله سوف تصل (ميس) فرقان وقري ومدن دارفور، وهو رافع شعار (دراعي لكل خائن وباغي). للأسف قد انخدع بعض البسطاء بتلك الحملة الإعلامية وملأوا ساحات الميديا ضجيجًا، وربما كفوا أصحاب الأغراض الدنيئة في تشويه صورة الرجل مؤونة النشر، ولكن يظل الرجل ثابت كالراسيات في أرض الكرامة، فهو أحد (أوتادها) التي حفظ الله بها تلك الأرض بألاّ تميد تحت أقدامنا، وخلاصة الأمر رسالتنا للذين ينادون بمحاسبة الرجل، أهلًا وسهلًا بطلبكم، ولكن بشرطين: الأول بعد إنجلاء غبار الكرامة تمامًا من فضاء الوطن، ليسير الراكب من بورسودان وحتى الجنينة لا يخاف إلا الله. الثاني: لتتم محاكمة كل من أجرم في حق الشعب بداية من (عنبر جودة) بالنيل الأبيض في ديمقراطية الأزهري والمحجوب الأولى. أما الخيار والفقوس فقد تجاوزه الزمن. لذا تقديم كيكل ككبش فداء لأصحاب الأجندة العميلة فهذه (لحسة كوع). عليه سيظل الرجل عنوانًا للثبات والتضحية وشوكة حوت في حلق المرتزقة والحمادكة.
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الجمعة ٢٠٢٥/٣/١٤
إنضم لقناة النيلين على واتساب