مصرع شخصين بسبب الأمطار الغزيرة في بلغاريا
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قضى شخصان في بلغاريا على ساحل البحر الأسود، الذي ضربته أمطار غزيرة أدت إلى إجلاء مصطافين، بحسب السلطات التي أبلغت أيضاً عن مفقودين.
وقال الوزراء البلغاري نيكولاي دينكوف للصحفيين في مدينة تساريفو التي تضررت بشدة من سوء الأحوال الجوية: "للأسف فقد العديد من الأشخاص حياتهم".
أخبار متعلقة باكستان: إجراءات فعّالة لاستغلال الموارد الطبيعية الضخمة للبلاد"شاهين إكس".. انطلاق التمرين الجوي المشترك بين باكستان والصين
وأضاف أن رجلاً وامرأة لقيا مصرعهما، موضحا أنه يجري البحث عن آخرين.
رجال الإطفاء يكافحون حريق غابات الصنوبر في #بلغاريا https://t.co/5mwRIZtyM9#اليوم— صحيفة اليوم (@alyaum) August 30, 2023الأمطار الغزيرة في بلغاريا
ارتفع منسوب مياه الأنهار بسبب الأمطار وغمرت المياه الطرقات، وأشاعت حالة من الذعر بين السياح الذين كان كثر منهم يستمتعون بآخر أيام الصيف.
واضطر المئات إلى مغادرة الأماكن التي كانوا يمضون فيها عطلتهم على وجه السرعة للاحتماء في مكان آمن.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس صوفيا الأمطار الغزيرة بلغاريا أخبار العالم البحر الأسود
إقرأ أيضاً:
أستراليا.. مصرع امرأتين ونزوح المئات جراء فيضانات بولاية كوينزلاند
الثورة نت/..
لقيت إمرأتان مصرعهما ونزح مئات السكان من منازلهم جراء الامطار الموسمية الغزيرة التي تسببت في فيضانات عارمة بولاية كوينزلاند الأسترالية.
وذكرت وكالة “أسوشيتد برس” الأمريكية، أنه عُثر على جثة امرأة تبلغ من العمر “82 عاما” في حقل بالقرب من بلدة إنجهام، بينما لقت امرأة أخرى تبلغ “63 عاما “حتفها إثر انقلاب قارب إنقاذ كان يستقلها جراء اصطدامه بشجرة.
وألحقت الأمطار التي استمرت لأسبوع دمارا واسعا في بلدات ريفية صغيرة على الساحل الشمالي للولاية، حيث هطلت كميات من المياه تعادل أشهرا من الأمطار في بضعة أيام فقط.
ودفعت الأمطار الغزيرة مئات السكان إلى النزوح من منازلهم وتسببت في انهيار جسر حيوي كما عطلت إمدادات مياه الشرب إلى المناطق الأكثر تضرراً.
وقال رئيس وزراء الولاية ديفيد كريسافولي إن الساحل الشمالي لكوينزلاند معتاد على العواصف الاستوائية لكن “حجم الدمار الذي خلفته هذه الأمطار كان مذهلا بكل صراحة”.
ولا يزال بضع مئات من الأشخاص في مراكز الإجلاء يوم الثلاثاء مع انحسار الفيضانات، بينما لم يعرف بعد عدد المنازل التي تعرضت لأضرار جسيمة لا يمكن إصلاحها.