RT Arabic:
2025-03-01@15:30:36 GMT

تركيا.. اسطنبول تغرق (فيديوهات)

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

تركيا.. اسطنبول تغرق (فيديوهات)

‍‍‍‍‍‍

شهدت مدينة اسطنبول التركية مساء اليوم الثلاثاء، فيضانات هائلة غمرت الطرقات والمحطات، وسط أنباء عن مصرع شخصين غرقا، وفقدان الاتصال بثالث.

إقرأ المزيد فيضانات تضرب مدينة سامسون وتخلف أضرارا جسيمة

وانتشر في مواقع التواصل الاجتماعي مقاطع فيديو تظهر حجم المياه الهائل المتجمع في الطرقات، حيث حاصرت المياه المواطنين، وشكلت فيضانات غمرت السيارات وجرفتها.

وأفادت صحيفة "جمهوريات" بأن الامطار الغزيرة التي هطلت تسببت بغرق أسرة داخل منزل غمرته مياه الأمطار الغزيرة في منطقة كوتشوك تشكمجه بإسطنبول، ووفاة شخصين بسبب السيول التي ضربت ولاية إسطنبول.

من جهتها، أعلنت مؤسسة المياه وقنوات الصرف الصحي التابعة لبلدية إسطنبول ومؤسسة الإطفاء وهيئة الطوارئ والكوارث الطبيعية ومؤسسة الاستعلامات تتلقى نحو 3 آلاف بلاغا من المواطنين حول حدوث فيضانات في المناطق التي يقطنونها.

وأكدت السلطات أن الأمطار الغزيرة ستتتواصل حتى يوم غد الأربعاء، وأن الفيضانات غمرت عدداً كبيراً من محطات الميترو والمرافق العامة والشوارع والأنفاق في مدينة اسطنبول.

المصدر: "تركيا بالعربي" + RT

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار تركيا اسطنبول تويتر غوغل Google فيسبوك facebook فيضانات كوارث طبيعية

إقرأ أيضاً:

ظهور عدد كبير من فيديوهات «العنف والجريمة» على إنستغرام.. و«ميتا» تعتذر!

اعتذرت شركة “ميتا” عن خطأ تقني مفاجئ، تسبب بظهور عدد كبير ومفاجئ من المحتوى العنيف والغرافيكي للمستخدمي “إنستغرام” عنه، عبر خاصية الفيديوهات REELS.

وأعلنت شركة “ميتا”، اليوم الخميس، أنها أصلحت الـ “خطأ” الذي “أدى إلى قيام بعض مستخدمي “إنستغرام” بالإبلاغ عن عدد كبير ومفاجئ من المحتوى العنيف والغرافيكي الموصى به على خاصية “Reels” الشخصية الخاصة بهم”.

وصرح متحدث باسم “ميتا” في بيان نشرته شبكة “CNBC” قائلا: “لقد أصلحنا خطأ تسبب في رؤية بعض المستخدمين لمحتوى في موجز “Instagram Reels” الخاص بهم لم يكن من المفترض التوصية به.. نعتذر عن الخطأ”.

ويأتي البيان بعد أن لجأ عدد من مستخدمي “إنستغرام” إلى منصات التواصل الاجتماعي المختلفة للتعبير عن مخاوفهم بشأن التدفق الأخير للتوصيات بالمحتوى العنيف و “غير الآمن للعمل”.

وقال بعض المستخدمين إنهم شاهدوا مثل هذا المحتوى، حتى مع تمكين “التحكم في المحتوى الحساس” في “إنستغرام” إلى أعلى إعداد تعديل.

وفقا لسياسة “ميتا”، تعمل الشركة على حماية المستخدمين من الصور المزعجة وإزالة المحتوى العنيف أو الغرافيكي بشكل خاص.

وقد يشمل المحتوى المحظور “مقاطع فيديو تصور تقطيع أوصال أو أحشاء مرئية أو جثث متفحمة”، فضلا عن “التعليقات السادية تجاه الصور التي تصور معاناة البشر والحيوانات”.

ومع ذلك، تقول “ميتا” إنها تسمح ببعض المحتوى الغرافيكي إذا كان يساعد المستخدمين على وزيادة الوعي بقضايا مهمة مثل انتهاكات حقوق الإنسان أو النزاعات المسلحة أو أعمال الإرهاب. وقد يأتي مثل هذا المحتوى مع قيود، مثل ملصقات التحذير.

وفي ليلة الأربعاء في الولايات المتحدة، تمكنت “CNBC” من مشاهدة العديد من المنشورات على “Instagram reels” التي بدت وكأنها تُظهر جثثا وإصابات مروعة واعتداءات عنيفة. تم تصنيف المنشورات على أنها “محتوى حساس”.

وحسب موقع “ميتا” على الويب، فإنه يستخدم تقنية داخلية وفريقا يضم أكثر من 15000 مراجع للمساعدة في اكتشاف الصور المزعجة.

وتساعد التقنية، التي تتضمن أدوات الذكاء الاصطناعي والتعلم الآلي، في تحديد أولويات المنشورات وإزالة “الغالبية العظمى من المحتوى المخالف” قبل أن يبلغ عنه المستخدمون، كما يذكر الموقع.

وعلاوة على ذلك، تعمل “ميتا” على تجنب التوصية بالمحتوى على منصاتها والذي قد يكون “رديء الجودة أو غير مقبول أو حساس أو غير مناسب للمشاهدين الأصغر سنا”.

ومع ذلك، يأتي الخطأ في “Instagram Reels” بعد أن أعلنت “ميتا” عن خطط لتحديث سياسات الاعتدال الخاصة بها في محاولة لتعزيز حرية التعبير بشكل أفضل.

وفي بيان نُشر في 7 يناير، أوضحت الشركة أنها ستغير الطريقة التي تطبق بها بعض قواعد المحتوى الخاصة بها من أجل تقليل الأخطاء التي أدت إلى رقابة المستخدمين.

وذكرت “ميتا” أن هذا يشمل تحويل أنظمتها الآلية من البحث عن “جميع انتهاكات السياسة” إلى التركيز على “الانتهاكات غير القانونية وعالية الخطورة، مثل الإرهاب والاستغلال الجنسي للأطفال والمخدرات والاحتيال والنصب”.

وأضافت الشركة أنه بالنسبة لانتهاكات السياسة الأقل خطورة، ستعتمد على المستخدمين للإبلاغ عن المشكلات قبل اتخاذ الإجراءات.

وفي الوقت نفسه، أشارت “ميتا” إلى أن أنظمتها كانت تخفض مستوى الكثير من المحتوى بناء على توقعات بأنه “قد” ينتهك المعايير وأنها في صدد “التخلص من معظم هذه التخفيضات”.

كما أعلن الرئيس التنفيذي مارك زوكربيرغ أن الشركة ستسمح بمزيد من المحتوى السياسي وتغير برنامج التحقق من الحقائق الخاص بها من خلال نموذج “ملاحظات المجتمع”، على غرار النظام الموجود على منصة إيلون ماسك، منصة “X”.

وقد تم النظر إلى هذه التحركات على نطاق واسع على أنها جهد من جانب زوكربيرغ لإصلاح العلاقات مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، الذي انتقد سياسات الاعتدال الخاصة بـ”ميتا” في الماضي.

ولفت متحدث باسم “ميتا” إلى أن الرئيس التنفيذي زار البيت الأبيض في وقت سابق من هذا الشهر “لمناقشة كيف يمكن لـ”ميتا” مساعدة الإدارة في الدفاع عن القيادة التكنولوجية الأمريكية وتعزيزها في الخارج”.

يذكر أنه كجزء من موجة تسريحات العمال في مجال التكنولوجيا في عامي 2022 و2023، قامت “ميتا” بتسريح 21000 موظف، أي ما يقرب من ربع قوتها العاملة، مما أثر على الكثير من فرق النزاهة المدنية والثقة والسلامة.

مقالات مشابهة

  • وزير الإسكان يتابع أزمة انقطاع المياه عن مدينة الأقصر بسبب كسر بخطي صرف صحي
  • مجلس مدينة حمص يواصل تنفيذ مشروعات خدمية بالتعاون مع المجتمع الأهلي ومنظمات دولية
  • رئيس مدينة دمنهور يوجه بالتعامل الفوري مع شكاوى المواطنين
  • الاعلان عن معدل التضخم في اسطنبول لشهر فبراير
  • ظهور عدد كبير من فيديوهات «العنف والجريمة» على إنستغرام.. و«ميتا» تعتذر!
  • «اللافي» يفتتح أعمال منتدى الإعلام «التركي الإفريقي» في اسطنبول
  • صباح اليوم.. طرقات جبلية مقطوعة بسبب الثلوج
  • فيديوهات صادمة تجتاح إنستغرام.. وشركة "ميتا" تعتذر
  • إليكم الطرقات الجبلية المقطوعة بسبب الثلوج
  • عشرات القتلى.. فيضانات مدمرة في أفغانستان| فيديو