كليات تقبل من 53% علمي وأدبي في الجامعات الأهلية والخاصة
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أكد الدكتور محمد حلمي الغر، أمين المجلس الأعلى للجامعات الأهلية، أن أعمال القبول للطلاب بمختلف الكليات تسير بصورة منتظمة وهادئة دون رصد أي مشكلات بشأنها حتى الآن، موضحا أن المجلس أقر خلال الفترة الماضية تخفيض الحد الأدنى للعدد من التخصصات لتجد أن هناك كليات تقبل من 53% علمي وأدبي في الجامعات الأهلية والخاصة ولم يتم تخفيض الحد الأدنى للقبول عن ذلك.
وأوضح الغر أن الحدود الدنيا لكليات تقبل من 53% علمي وأدبي في الجامعات الأهلية والخاصة وذلك وفقا للضوابط والقواعد التي أقرها المجلس الأعلى للجامعات الخاصة برئاسة الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي.
كليات تقبل من 53% علمي وأدبيعلوم سينمائية: 53%.
ـ كليات الإعلام: 53%.
ـ كليات التكنولوجيا الحيوية: 53%.
ـ كليات الآثار: 53%.
ـ الحقوق: 53%.
ـ التمريض: 53%.
الاقتصاد والعلوم السياسية: 53%.
ـ السياحة والفنادق: 53%.
ـ التكنولوجيا الحيوية: 53%.
ـ التربية: 53%.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الجامعات الأهلية كليات تقبل من الاقتصاد والعلوم السياسية التمريض علمی وأدبی
إقرأ أيضاً:
المنظمات الأهلية الفلسطينية: قطاع غزة يُعاني من أسوأ الظروف الإنسانية على الإطلاق
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أكد مدير شبكة المنظمات الأهلية الفلسطينية أمجد الشوا، أن قطاع غزة يواجه حاليًا أسوأ الظروف الإنسانية منذ بدء العدوان الإسرائيلي على الإطلاق، حيث تتزايد الأمور سوءًا؛ بسبب القصف المتواصل واستهداف المدنيين الفلسطينيين.
وقال في مداخلة هاتفية لبرنامج (هذا الصباح) المذاع على قناة (النيل للأخبار) اليوم السبت، إن القصف الإسرائيلي طال ما تبقى من منازل وأيضًا الخيام التي أقامها النازحون في مختلف مناطق القطاع، بعد فرض الأوامر الإسرائيلية بالنزوح القسري على أبناء الشعب الفلسطيني.
وأشار إلى أن حوالي 200 ألف مواطن اضطروا للنزوح القسري في ظل هذه الظروف، وتركوا خيامهم في شمال وجنوب قطاع غزة، بما في ذلك مناطق النواصي ومدينة غزة، نتيجة لعدم توفر الخدمات الأساسية ومتطلبات الحياة اليومية، مثل الماء والغذاء.
وأوضح أن منظومة العمل الإنساني في غزة بدأت تنهار بسبب نقص حاد في المستلزمات الأساسية، حيث نفذت معظم المواد الغذائية وتوقفت العديد من المخابز عن العمل، مما يزيد من معاناة المواطنين الفلسطينيين في ظل الحصار الإسرائيلي المشدد وتدمير الظروف الاقتصادية والاجتماعية.
وأضاف "أن المنظمات الإنسانية لا تزال تعمل من خلال المطابخ المجتمعية التي تواصل تقديم خدماتها قدر الإمكان، رغم نفاذ الكثير من الأصناف، كما يتم العمل على مساعدة النازحين في أماكن الإيواء، وتوفير الاحتياجات الأساسية من الغذاء، بالإضافة إلى إقامة خيام من قماش لتوفير بعض الحماية للسكان الفلسطينيين".