واصل منتخب مصر الأول لكرة القدم بقيادة البرتغالي روي فيتوريا تدريباته باستاد القاهرة الدولي ، استعدادًا لمباراتي اثيوبيا و المقرر لها يوم 8 سبتمبر  في الجولة السادسة والأخيرة من التصفيات المؤهلة لأمم أفريقيا 2024 المقرر إقامتها بكوت ديفوار والتي حسمها الفراعنة بالتأهل رسمياً بعد تصدر المجموعة ، ثم ودية أمام منتخب تونس يوم 12 سبتمبر باستاد الدفاع الجوي .

شهد مران منتخب مصر مشاركة عمر مرموش في التدريبات عقب انضمامه مساء أمس لمعسكر الفريق .

حضر مران منتخب مصر ، جمال علام رئيس مجلس إدارة اتحاد الكرة ، للاطمئنان على التحضيرات الأخيرة قبل مباراتي اثيوبيا و تونس .

IMG_9608 IMG_9609 IMG_9606 IMG_9607 IMG_9590 IMG_9589 IMG_9591

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: منتخب مصر معسكره

إقرأ أيضاً:

الزناتي: مصر وتونس تحديات مشتركة منذ الدولة الفاطمية حتى الربيع العربي

أكد حسين الزناتى وكيل نقابة الصحفيين رئيس لجنة الشئون العربية أن هناك الكثير من القواسم المشتركة  بين مصر وتونس، فتاريخ الدولتين شهد انتقال عاصمة الفاطميين من المهدية التونسية إلى القاهرة، ومعها نقلت الآثار الإسلامية والعمارة الفاطمية إليها، ومن جامع الزيتونة فى تونس إلى الأزهر الشريف تواصل الفكر الإسلامى المعتدل  والمستنير بين البلدين.
وقال  الزناتى فى بداية الحوار المفتوح الذى أعدته لجنة الشئون العربية بالنقابة لسفير تونس بالقاهرة ومندوبها الدائم بالجامعة العربية محمد بن يوسف أن مصر كانت من أولى الدول التى دعمت الكفاح التونسى ضد الاستعمار الفرنسى ، رغم أنها كانت تقع تحت الاستعمار البريطانى منذ 1882، لكنها ساندت الحركة الوطنية التونسية، وبعدها شهدت العلاقات بين مصر وتونس توافقًا منذ ثورة 23 يوليو 1952 ولعبت مصر دورًا واضحاً فى دعم الحركة الوطنية التونسية واستمرت فى مساندة كفاحها ضد الاحتلال وتبنت قضيتها فى مجلس الأمن، وجامعة الدول العربية، وحركة عدم الانحياز، وكانت دائماً معها، حتى حصلت تونس على استقلالها بموجب الاتفاقية التونسية الفرنسية فى مارس 1956.
وعلى الجانب الآخر كان موقف تونس مؤيدًا تمامًا لقرار الحكومة المصرية بتأميم قناة السويس، كما وقفت تونس إلى جانب مصر أثناء العدوان الثلاثى عليها، بل وشاركت معها فى حرب الاستنزاف على الجبهة المصرية، وأيضًا فى حرب أكتوبر1973. 
وأضاف وكيل نقابة الصحفيين : أنه وكما جمعت هذه القواسم المشتركة بين البلدين  فى التاريخ الحديث، فقد واجهتا العديد من التحديات الصعبة ، فى التاريخ المعاصر حيث شهدتا أولى أحداث ماسمى  بدول الربيع العربي، ومعها كانت تجربة إندلاع ثورتى الياسمين في تونس، ثم 25 يناير في مصر، وبالتزامن أيضاً شهدت الدولتين بعدها ظهور القوى الإسلامية علي الساحة السياسية لهما ووصولها للسلطة ، ثم فشلها في الإدارة، مما أدى برغبة شديدة لدى الشعبين فى تغيير النظام، وهو ماحدث فى تونس بإقامة انتخابات، وفي مصر بإندلاع ثورة 30 يونيه 2013. 
أما الآن فمازالت تتسم العلاقات السياسية بين مصر وتونس بالقوة والمتانة ويسودها التفاهم ولا توجد عقبات تعترض مسار هذه العلاقات وهو ماينعكس في المواقف المتشابهة التي تتبناها الدولتان تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك وعلى رأسها القضية الفلسطينية، وتطورات الأزمة الليبية باعتبارهما دولتى جوار والوضع في السودان ، وغيرها من القضايا .

مقالات مشابهة

  • السفيران الروسي والتونسي يناقشان عقد القمة الثلاثية بين ليبيا وتونس والجزائر
  • وصول حافلة الأهلي استاد السلام استعدادًا لمواجهة الاتحاد السكندري
  • الأهلي يختتم تدريباته استعدادًا لمواجهة الاتحاد السكندري غدًا في الدوري
  • السفير التونسي بالقاهرة: نتمنّى أن تشهد العلاقات الاقتصادية مع مصر تطوّرًا قريبًا
  • سفير تونس بالقاهرة: نساند مصر في تنظيم أوضاع المهاجرين
  • سفير تونس يؤكد عمق العلاقات مصر وتونس على مر العصور
  • أبرز تصريحات سفير تونس لصحفيي مصر
  • تحت شعار "مصر وتونس تحديات وطموحات مشتركة".. بن يوسف: أمن تونس من أمن مصر
  • الزناتي: مصر وتونس تحديات مشتركة منذ الدولة الفاطمية حتى الربيع العربي
  • الأهلي يختتم تدريباته اليوم استعدادًا لمواجهة الاتحاد ‏السكندري