إيمان عز الدين تبهر متابعيها بهذه الإطلالة
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تحرص الإعلامية إيمان عز الدين علي مشاركة متابعيها ومحبيها، لأحدث جلسات التصوير، في آخر ظهور لها عبر حسابها الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام.
ظهرت إيمان عز الدين بإطلالة جذابة وناعمة، مرتدية ملابس عكست جمالها وقوامها الممشوق، أما من الناحية الجمالية، اعتمدت على تسريحة شعر بسيطة تتناغم مع ملامحها، ووضعت مكياجًا ناعما بسيطاً ليبرز جمالها.
من هى إيمان عز الدين
وتقدم إيمان عز الدين برنامج "الستات ميعرفوش يكدبوا"، على قناة cbc، والذى يذاع من السبت إلى الأربعاء الساعة 3 عصراً، وهو برنامج نسائي يتضمن العديد من الفقرات التي تهم المرأة من طبخ ومكياج وموضة، بالإضافة إلى فقرات أخرى خاصة بالسياسة والاقتصاد، وكل القضايا الاجتماعية ولكن بعيون النساء، وأيضًا يستضيف العديد من الضيوف.
برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" يقدم محتوى هادفًا يخدم الأسرة والمجتمع والمرأة بشكل خاص، وتقدمه الإعلاميات منى عبد الغني وهبة الأباصيري وإيمان عز الدين، وانضمت إليهم مها الصغير زوجة أحمد السقا.
وتتنوع فقرات البرنامج بين “الخدمية” التي تستهدف لقاءات ومداخلات هاتفية مع كبار المسؤولين لتقديم كل المعلومات الهامة التي تهم المواطنين، وبين الفقرات الدينية والفقرات الاجتماعية، التي تناقش جميع الموضوعات الهامة التي تخص الرجل والمرأة والطفل والشباب، فيما تهتم بتقديم فقرات فنية تستهدف خلالها تسليط الضوء على كافة النجوم وبخاصة المواهب الشابة والتي تتصدر منصات التواصل الاجتماعي بصورة مبهرة.
وكانت إيمان عز الدين، قد طرحت في يناير الماضي كتاب "عقلك في راسك" ويتناول العلاقة بين الرجل والمرأة في قالب ساخر وباللغة العامية، ويضم العديد من المواقف اليومية والواقعية التي يواجهها المجتمع.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إیمان عز الدین
إقرأ أيضاً:
الدفاع المدني بغزة: العديد من الجرحى استشهدوا تحت الأنقاض لعدم توفر معدات الإنقاذ
الثورة نت/..
كشف الدفاع المدني في قطاع غزة إن العديد من الجرحى الفلسطينيين استشهدوا منذ 18 مارس الماضي، تحت أنقاض منازلهم التي دمّرها العدو الصهيوني فوق رؤوسهم دون سابق إنذار.
وقال الدفاع المدني في رسالة وجهها للمجتمع الدولي اليوم الأحد وفقا لوكالة صفا الفلسطينية ، أن الجرحى استشهدوا، لعدم استطاعة طواقمه إنقاذ حياتهم، بسبب إصرار العدو على منع إدخال معدات الإنقاذ والآليات الثقيلة إلى القطاع، أمام صمتكم المريب.
وأوضح أن مواطنين كانوا على قيد الحياة يتوسلون إلينا لإنقاذهم من تحت أنقاض المنازل المستهدفة في منطقة الشجاعية وعبسان ورفح ودير البلح، لكن بعد وقت كانت تختفي أصواتهم وينقطع الاتصال بهم، والآن هم عبارة جثامين مفقودة.
وتساءل “متى سيتوقف الموت في قطاع غزة؟، وإلى متى سيبقى هذا الخذلان الدولي؟”.