السعودية وروسيا تمدّدان خفض إنتاجهما النفطي حتى نهاية السنة
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أعلن مصدرٌ مسؤول في وزارة الطاقة السعودية، أن المملكة ستقوم بتمديد الخفض التطوعي، البالغ مليون برميل يوميًا، والذي بدأ تطبيقه في شهر يوليو 2023، وتم تمديده ليشمل شهري أغسطس وسبتمبر، لثلاثة شهورٍ أخرى، أي حتى نهاية شهر ديسمبر من عام 2023. وسيضع التخفيض إنتاج الخام في السعودية بالقرب من 9 ملايين برميل يوميًا خلال أكتوبر ونوفمبر وديسمبر، وستتم مراجعته على أساس شهري.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا ملیون برمیل یومی ا حتى نهایة هذا الخفض
إقرأ أيضاً:
حسني بي: المواطن يدفع 800 دولار شهريًا من جيبه بسبب “كذبة دعم الوقود”
⛽ ليبيا – حسني بي: المواطن الليبي يدفع يوميًا تكلفة دعم الوقود والكهرباء بمعدل يفوق 800 دولار شهريًا
???? تكلفة الدعم الخفي تُثقل كاهل الأسر الليبية ????
صرّح رجل الأعمال الليبي حسني بي، بأن المواطن يتحمل يوميًا كامل تكلفة النفط المكرر والمقايض داخليًا وخارجيًا، والتي تصل إلى نحو 14 مليار دولار سنويًا، موضحًا أن المواطن يدفع بشكل غير مباشر فاتورة دعم الطاقة والمحروقات من خلال ما وصفه بـ”أكذوبة الدعم السعري”.
???? 26.70 دولارًا يوميًا مقابل الوقود و171 دينارًا للكهرباء ⚡
وأوضح حسني بي، في تصريحات خاصة لمنصة “أبعاد”، أن أسرة ليبية مكونة من 6 أفراد تدفع فعليًا ما يعادل 26.70 دولارًا يوميًا مقابل المحروقات، و171 دينارًا للكهرباء، بما يقارب 802 دولار شهريًا، و5000 دينار تكلفة فعلية شهرية للدعم المدفوع من المال العام.
???? “كذبة كبرى” عن تكلفة البنزين والنافطة ????️
ووصف بي الأرقام المتداولة بشأن أن لتر البنزين لا يكلف سوى 150 درهمًا، أو أن الكهرباء لا تتجاوز 40 درهمًا للكيلو وات، بأنها “كذبة كبرى”، مبدياً استغرابه من تصديق العامة لها، قائلاً: “لا يوجد شيء مجاني في الحياة”.
???? الدعم يُهدر على المهربين ويُثقل الطبقة الفقيرة ????
وبيّن أن الأسعار الرمزية قد تنطبق فقط على المهربين والسارقين ومن يستهلكون أكثر من حصتهم العادلة، بينما المواطن البسيط هو من يتحمل العبء الحقيقي لهذا الدعم الذي يستنزف 40% من إنتاج ليبيا من النفط والغاز.
وأضاف أن التوزيع غير المنظم والعادل للدعم يجعل المواطن البسيط هو المموّل الحقيقي للهدر والتهريب، ما يُشكل ضغطًا إضافيًا على الطبقات الهشة واستنزافًا لموارد الاقتصاد الوطني.