مجدي شاكر يكشف أسرارا عن الآثار بمحافظة الشرقية| فيديو
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قال الدكتور مجدي شاكر كبير الأثريين إن بداية العام المصري القديم يوافق ١١ سبتمبر ، يوم الاثنين المقبل والذي يوافق واحد توت، فضلا عن تزامنه مع تطوير المناطق الأثرية بمصر القديمة وهي سور مجرى العيون والمعبد اليهودي وحصن نابليون والكنيسة المعلقة، والإعلان عن عدد من المبادرات أهمها التذكرة المجمعة التي يستطيع المواطن من خلالها الدخول إلى ثلاثة متاحف بتذكرة واحدة.
وشدد كبير الأثريين خلال حوار تلفزيوني مع الإعلامية إنجي أنور في برنامج مصر الجديدة والمذاع على قناة etc على ضرورة الاهتمام بالسياحة الزراعية والنباتية في مصر حيث أنا مصر تنافس على المركز الأول في تصدير الزيوت العطرية خاصة الياسمين والفل.
وأشار إلي أن شهر سبتمبر يحوي العديد من المناسبات اهما عيد الفلاح والذي يوافق يوم ٩ سبتمبر، لافتا إلي أهمية الفلاح في الحضارة الفرعونية القديمة، فهو اصل الحضارة وصانعها وحاميها، فهو الفلاح هو الجندي وهو كل شيء.
وروى أن عيد الفلاح يتزامن مع عيد محافظة الشرقية والتي تحتوي على أكثر من ١.٤ موقع أثري و أن جميع المسلات اللي موجودة في ميدان التحرير، المسلة المعلقة الموجودة في المتحف، الاثنين الموجودين في العلمين والموجودة في العاصمة الإدارية جميعها الشرقية، مضيفا أن محافظة الشرقية تفخر بالفرعون الفضي والذي ينافس في كنوزه وأثاره توت عنخ آمون .
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: كبير الأثريين المناطق الأثرية الدكتور مجدي شاكر محافظة الشرقية
إقرأ أيضاً:
حل لغز مثلث برمودا.. علماء يكشفون أسرارا غامضة في جلسة سرية بالكونجرس
تخفي بعض المناطق على كوكب الأرض العديد من الألغاز التي لم تُحل بعد، ومن أبرزها مثلث برمودا، المعروف أيضًا بـ «مثلث الشيطان» أحد أكثر المناطق غموضًا في العالم، والذي أثار فضول العلماء لعقود.
تقع هذه المنطقة في المحيط الأطلسي بين ميامي وبرمودا وبورتو ريكو، واشتُهرت بسبب التقارير التي تحدثت عن اختفاء سفن وطائرات فيها دون تفسير واضح، ومع انتشار تسريبات لجلسة الكونجرس السرية التي عُقدت هذا الشهر، وتناولت الحديث عن مثلث برمودا، بدأ رواد مواقع التواصل يتداولون السؤال: هل تم حل لغز برمودا؟
حل لغز مثلث برمودالطالما حاط الغموض منطقة مثلث برمودا، بداية من اختفاء سرب الطائرات «رحلة 19» عام (1945) وقبلها سفينة «يو إس إس سيكلوبس» (1918) أكبر كارثة في تاريخ البحرية الأمريكية، وكانت قصتا هاتين الحادثتين بداية الخيط الذي نشأت حوله الألغاز المتعلقة بهذه المنطقة.
قصة الرحلة 19الرحلة 19 كانت تتعلق بخمسة قاذفات طوربيد أمريكية اختفت أثناء تدريب جوي في ديسمبر 1945 مع طاقمها الذي كان يتألف من 14 شخصًا، تلاها اختفاء طائرة إنقاذ أُرسلت للبحث عنهم. أما سفينة «يو إس إس سيكلوبس»، التي اختفت عام 1918 وعلى متنها 309 أفراد أثناء إبحارها من البرازيل إلى الولايات المتحدة، فقد كانت واحدة من أكبر الكوارث البحرية، حيث لم يُرسل أي نداء استغاثة.
رغم المحاولات العديدة لفهم هذا اللغز، تباينت التفسيرات بين العلمية والمنطقية وحتى الخيالية، ومن الاضطرابات المغناطيسية التي تؤثر على أجهزة الملاحة، إلى الظروف الجوية القاسية، وحتى نظريات حول قوى خارقة للطبيعة أو قواعد للكائنات الفضائية، ومع ذلك، لا يزال الغموض الذي يحيط بمثلث برمودا واحدًا من أعظم ألغاز الأرض.
هل هناك كائنات فضائية؟ذكر الأميرال المتقاعد في البحرية الأمريكية تيم جالوديت في جلسة الكونغرس أنه لا ينبغي تجاهل احتمال وجود الكائنات الفضائية، بل يجب مواجهته بشجاعة، موضحًا أنه شخصيًا شاهد أجسامًا طائرة مجهولة الهوية خلال التدريبات البحرية قبل ما يقرب من عقد من الزمن، مع اقتناعه «بأننا لسنا وحدنا» وقال في الفيديو المتداول: «معظم الأجسام الغريبة التي رأيناها كانت فوق الماء أو المحيطات، لذلك أُطلق عليها UAP».
وفي الجلسة قيل إن الأماكن المحتمل فيها قواعد للكائنات الفضائية هي «جزيرة كتالينا الولايات المتحدة، جزيرة جوادالوبي في المكسيك، مثلث برمودا بحيرة بايكال روسيا».
كتاب مشروع ستارجيت وتكنولوجيا المشاهدة عن بعد، ذكر أن منطقة برمودا قد تحتوي على قواعد للمركبات الفضائية، فضلًا عن وثائق الحكومة السرية سابقًا المتعلقة بموضوعات: الرؤية عن بعد، والتجسس النفسي، وظواهر علم النفس، والإدراك الحسي الفائق، والتحريك النفسي، وأكثر من ذلك بكثير.