ضياء رشوان يدعو إلى توفير حوافز للصناعات في الصعيد
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، إنّه يتمنى توفير حوافز للصناعات حسب أماكن إنشائها، موضحًا: «بالنسبة إلى الصعيد، لن يتجه إليه أي مستثمر بسهولة لأنه بعيد كما أنه ليس سوقا واعدة تستوعب الصناعة، بالإضافة إلى ارتفاع تكلفة النقل».
الدولة المصرية دعمت البنية التحتيةوأضاف «رشوان»، في حواره مع الإعلامية ريهام السهلي، مقدمة برنامج «حديث الأخبار»، على قناة «إكسترا نيوز»: «لكي ينمو الصعيد فإنه في حاجة إلى حوافز جغرافية تضاف إلى الحوافز الاستراتيجية وهو ما يؤدي إلى حدوث التنمية»، مشيرًا إلى أن الدولة المصرية دعمت البنية التحتية هناك، ولكن يجب الاستفادة منها عبر تحفيز الصناعة.
وتابع المنسق العام للحوار الوطني، أن صعيد مصر يشهد عددا من الصناعات الجديدة مثل الإلكترونيات في بني سويف، إذ حصلت شركة سامسونج على الرخصة الذهبية منذ أيام، وهي مصنع أجهزة تلفاز كبير، وغطى إنتاجه دولا كبيرة في الخليج، ولكن الصعيد في حاجة إلى حوافز أخرى لمن ينشئ مصنعا في منطقة محددة يضاف للصناعات الاستراتيجية حتى نخلق صناعات في مناطق معزولة وبعيدة وفيها بنية تحتية قوية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ضياء رشوان الحوار الوطني إكسترا نيوز الصعيد
إقرأ أيضاً:
رشوان توفيق: أديت فريضة الحج 7 مرات.. وأمي من أولياء الله الصالحين
كشف الفنان القدير رشوان توفيق، أنه أدى فريضة الحج 7 مرات، بينها واحدة لابنه والثانيه لوالده والثالثة لوالدته، مشدداً على أن الأموال التي كانت لديها ليست ملكه بل هي لله.
رشوان توفيق: رأيت بمنامي السيدة مريم وسيدنا محمد وموسى وإبراهيم ونوح (فيديو) تكريم الفنان القدير رشوان توفيق في مهرجان القاهرة الدولي للطفل العربي
وقال رشوان توفيق خلال حواره ببرنامج "لبيك ربي" على قناة أزهري، إنه كان حريصاً في مقتبل عمره على أداء فريضة الحج قبل بلوغه الـ40 من العمر، ونجح في تحقيق حلمه وهو في الـ39 سنة من عمره مع والدته ، مضيفا :"أمي من أولياء الله الصالحين وكانت تسبح وتصلي دائما طوال الليل، وكان قلبها خاشعا لله".
وذكر الفنان رشوان توفيق أن كان يقضي وقته داخل الحرم من بعد صلاة العشاء حتى صلاة الفجر.
وتحدث عن العديد من المواقف الطريفة التي لا تنسى خلال أدائه فريضة الحج، موضحا أن الحج في الماضي كانت مشقة كبيرة، وأكرمه الله بشاب صعيدي ، كان زميله في الثانوية العامة، وهو من ساعده في أداء الفريضة في ذلك الوقت.
وتابع: " الله عز وجل أكرمني بكثير من الفضل والنعم، مضيفا؛" بكلم ربنا كتير، ولا أطلب ثروة ولا مال، وادعوه أن يمن علي بالتمتع بالنظر إلى الله عز وجل يوم العرض عليه، والحمدالله امتلك طمأنينة كبيرة ولا أخاف الموت".