قال الكاتب الصحفي ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني، إنّ جلستي اليوم في المحور الاقتصادي من الحوار الوطني خلصتا إلى بعض الأمور، مثل معالجة التضخم وغلاء الأسعار على المدى القصير، وكان هناك بعض الاقتراحات بخصوص سلع استراتيجية بأن يتم ضبطها عن طريق التسعير، بينما قال البعض الآخر بأن القانون يسمح بالتسعير الجبري لبعض السلع.

 

وأضاف "رشوان"، في حواره مع الإعلامية ريهام السهلي، مقدمة برنامج "حديث الأخبار"، على قناة "إكسترا نيوز"، أن الدكتور أحمد جلال قدم تصورا دقيقا وتفصيليا على المدى المتوسط والمدى القصير، مشيرًا إلى أن اللجنة المصغرة ستناقش كل هذه الأمور للخروج بتوصيات محددة للرئيس عبدالفتاح السيسي.

وتابع المنسق العام للحوار الوطني: "عدد كبير من المشاركين في جلسة التضخم تحدثوا عن أهمية زيادة الإنتاج في السوق لحل غلاء الأسعار، وبالنسبة إلى اقتراحات مواجهة التضخم والغلاء إيجاد حل للمصانع المغلقة، وهو ما حدث أيضا في جلسة الصناعة".

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإعلامية ريهام السهلي الحوار الوطني الصحفي ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني سلع استراتيجية زيادة الإنتاج ضياء رشوان المنسق العام للحوار الوطني قناة إكسترا نيوز

إقرأ أيضاً:

قرار مفاجئ: تم تجاهل تركيا

أعلنت وكالة التصنيف الائتماني الدولية موديز عن قرارها بشأن التصنيف الائتماني لتركيا. وأوضحت في تقريرها أنه لم يتم إجراء أي تغيير على التصنيف، لكنها أشارت إلى أنه إذا استمرت السياسات الحالية في التطبيق بشكل فعال، فإن التصنيف الائتماني لتركيا قد يرتفع.

وفي 16 يناير، أصدرت موديز بيانًا بشأن تقييمها الدوري لتركيا، مشيرة إلى أنها لم تصدر قرارًا بشأن التصنيف الائتماني، ولكنها أكملت مراجعتها الدورية. وذكرت الوكالة في البيان أن تصنيفات تركيا الائتمانية مدعومة باقتصادها الكبير والمتنوع والمرن، وبعبء الدين العام المعتدل، وفاعلية السياسة النقدية والاقتصادية التي تتحسن بشكل ملحوظ.

كما أضاف البيان أن السياسة النقدية المشددة بشكل كبير قد حدت من نمو الائتمان المحلي، وزادت الثقة في الليرة التركية، وساهمت في إعادة توازن الاقتصاد، وقللت من الضغوط التضخمية، وأدت إلى تقليص العجز الجاري، مما شجع على دخول رأس المال الأجنبي.

التوقعات بخصوص التضخم في نهاية العام: 30%
تم الإشارة في البيان إلى أنه من المتوقع أن يستمر انخفاض التضخم هذا العام ليصل إلى حوالي 30% بنهاية العام. كما تم التأكيد على أن احتياطيات البنك المركزي من العملات الأجنبية، باستثناء المقايضات، أصبحت الآن إيجابية بشكل قوي، مما يقلل من مخاطر الهشاشة الخارجية.

وأشار البيان أيضًا إلى أنه من المتوقع أن يكون الموقف المالي هذا العام أكثر تشددًا، وهو ما سيساهم في دعم إعادة التوازن الاقتصادي وتقليص التضخم.

اقرأ أيضا

ارتفاع جنوني في الطلب على أنظمة الإطفاء في تركيا.. ما القصة؟

الجمعة 24 يناير 2025

التصنيف الائتماني قد يرتفع في بيان موديز، تم التأكيد على أنه إذا استمرت السياسات التي تهدف إلى إعادة الاستقرار الاقتصادي، وتقليل التضخم بشكل مستمر، وتحقيق التخلص الدائم من الدولرة في الاقتصاد، والابتعاد عن النمو المدفوع بالطلب المحلي المرتبط بالائتمان، بشكل فعال، فإن التصنيف الائتماني لتركيا قد يرتفع.

آخر زيادة كانت في يوليو 2024
كانت آخر مرة قامت فيها موديز بزيادة تصنيف تركيا الائتماني في 19 يوليو 2024، حيث رفعته من “B3” إلى “B1″، مع الحفاظ على نظرة مستقبلية “إيجابية”.

مقالات مشابهة

  • عضو أمناء الحوار الوطني: مصر ستظل داعمة للحق الفلسطيني
  • ماراطون مراكش بدون مراحيض و المشاركون يقضون الحاجة في الشارع العام
  • شبكة إفريقية للحوار والمصالحات تستخدم الذكاء الاصطناعي
  • التضخم يهدد عطلات الأوروبيين هذا العام
  • رسالة حب واعتزاز من الحوار الوطني للشرطة المصرية في عيدها الـ73
  • الحوار الوطني: عيد الشرطة يجسد بطولات رجالها.. وثورة يناير عبرت عن إرادة الشعب
  • الحوار الوطني يهنئ الشعب المصري بعيد الشرطة
  • «الحوار الوطني» يهنئ الشعب المصري بمناسبة عيد الشرطة
  • مركز النيل للإعلام ينظم ندوة تعريفية بعنوان «الاصطفاف الوطني» بالزقازيق
  • قرار مفاجئ: تم تجاهل تركيا