جاسم الناجم سفيراً للكويت لدى الصين وعبدالعزيز البشر لدى الأرجنتين
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
تم اعتماد تنقلات وتعيين عدد من السفراء في وزارة الخارجية، حيث تم نقل السفير جاسم ابراهيم الناجم سفيرا لدى الصين، وعبد العزيز البشر سفيرا لدى الأرجنتين، وطلال خالد المطيري مندوباً دائماً للكويت في جامعة الدول العربية في القاهرة، وفاضل حيدر الحسن سفيراً لدى فنزويلا، وعادل حسين الجسام سفيرا لدى مملكة بوتان، وجابر دعيج خليفة الصباح قنصلاً عاماً لدى إيطاليا في مدينة ميلانو.
وأضافت المصادر أنه تم تعيين مشعل أحمد المنصور سفيراً غير مقيم لدى بنين إضافة لعمله سفيراً لدى توغو، وتعيين صلاح الحداد سفيرا لدى المكسيك إضافة لعمله سفيراً لدى السلفادور.
رئيس اتحاد الجمعيات ينفي توصيات «التجارة»... و«الراي» تؤكد ما نشرته بالوثائق منذ ساعتين المشعان: «منصة بيان» قريباً لحماية التبرعات الخيرية منذ ساعتين
المصدر: الراي
كلمات دلالية: سفیرا لدى
إقرأ أيضاً:
الأرجنتين تسير على خطى أمريكا.. لماذا انسحبت من منظمة الصحة العالمية؟
لحقت الأرجنتين بالولايات المتحدة الأمريكية في الانسحاب من منظمة الصحة العالمية، لأسباب كشفها المتحدث باسم الرئيس اليميني خافيير ميلي، قائلا إن «سبب القرار هو الخلافات العميقة بشأن إدارة الصحة، خاصة خلال جائحة كورونا، ولن تسمح الأرجنتين لمنظمة دولية بالتدخل في سيادتنا»، وفقا لما جاء في «القاهرة الإخبارية» نقلا عن موقع «تاجز شاو» الألماني.
ماذا عن انسحاب أمريكا من الصحة العالمية؟وفيما يتعلق بقرار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، فقد وقع قرارا بعد توليه منصبه بالانسحاب من منظمة الصحة العالمية، قائلاً: «لقد خدعتنا منظمة الصحة العالمية»، على أن تستغرق عملية الانسحاب الأمريكي عاماً كاملاً، ولا يزال بإمكان الحكومة الأمريكية إيقافها خلال هذه الفترة.
وتضم منظمة الصحة العالمية، غالبية دول العالم أي ما مجموعه 194 دولة، وفي حال انضمت دول أخرى إلى الولايات المتحدة والأرجنتين، يعد الأمر بمثابة ضربة قوية لمبدأ الأمم المتحدة في معالجة المشاكل والتهديدات على نحو متعدد الأطراف قدر الإمكان.
هل يؤثر انسحاب الأرجنتين على المنظمة الأممية؟وتجد منظمة الصحة العالمية نفسها حاليا في حالة فجوة تمويلية كبيرة بعد انسحاب الولايات المتحدة، والتي تعد أكبر مانح لها؛ إذ يؤدي رحيلها إلى خلق فجوة كبيرة في ميزانية المنظمة، وسيؤثر على قدرتها على الاستجابة للتهديدات الصحية العالمية، لكن فيما يتعلق بالأرجنتين لن يؤثر كثيرًا على وضع المنظمة الأممية بسبب وضعها الاقتصادي الصعب، بجانب أن المساهمة الإلزامية ضئيلة بمقدار ثمانية ملايين دولار، مقارنة بـ 260 مليون دولار لـ الولايات المتحدة.
وتتعامل منظمة الصحة العالمية حاليًا مع 42 أزمة صحية مختلفة على سبيل المثال، تفشي مرض الجدري غير المسيطر عليه في أجزاء من إفريقيا، وأزمة الجوع في جنوب السودان، والصعوبات في قطاع غزة.