تدمير أول دبابة بريطانية في أوكرانيا
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
سبتمبر 5, 2023آخر تحديث: سبتمبر 5, 2023
المستقلة/- قال مسؤولون في الكرملين إن القوات الروسية دمرت دبابة بريطانية الصنع في ساحة المعركة في أوكرانيا.
و يظهر مقطع فيديو نُشر على تطبيق تيليغرام حطام دبابة تشالنجر 2، التي قال مسؤول مدعوم من الكرملين إنها دمرت في منطقة زاباروجيا الجنوبية.
و قال المسؤول، إن المركبة كانت تستخدم من قبل اللواء 82 الأوكراني و كانت متجهة إلى شبه جزيرة القرم و أضاف أنه تم تدميرها على الخط الأول للدفاع الروسي.
و أكد مصدر أن اللقطات أظهرت تدمير دبابة تشالنجر 2 يوم الاثنين و نجاة جميع أفراد طاقمها.
و يُعتقد أنها الدبابة الأولى و الوحيدة من طراز تشالنجر 2 التي تم تدميرها في الحرب في أوكرانيا.
و قامت بريطانيا بأرسال سربًا من 14 دبابة من طراز تشالنجر 2 إلى أوكرانيا للمساعدة في مواجهة الغزو الروسي.
و زعمت موسكو في السابق أنها دمرت دبابات ليوبارد 2 ألمانية الصنع، بالإضافة إلى مركبات أمريكية الصنع، و أسلحة قدمتها دول مثل فرنسا و الدنمارك.
المصدر:British-made Challenger 2 tank destroyed by Russian troops, officials say (msn.com)
المصدر: وكالة الصحافة المستقلة
كلمات دلالية: تشالنجر 2
إقرأ أيضاً:
نتنياهو: تدمير حماس أكثر أهمية من تحرير الرهائن
وصف رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو، الانتصار على حماس خلال الحرب في قطاع غزة، بأنه يعد هدفا أكثر أهمية من إعادة الرهائن المحتجزين هناك.
ونقلت صحيفة تايمز أوف إسرائيل ووسائل إعلام أخرى، الخميس، عن نتنياهو القول إن الإفراج عن المختطفين يعتبر" هدفا مهما للغاية" ولكن هناك هدفا أسمى.
وقال خلال فعاليات للاحتفال بيوم استقلال إسرائيل "الهدف الأسمى هو الانتصار على أعدائنا، وسنحقق ذلك".
وتابع: "لدينا العديد من الأهداف في هذه الحرب. نريد أن نعيد جميع رهائننا إلى الوطن. لقد أعدنا حتى الآن 147 شخصا أحياء، و196 بالمجمل".
وأضاف: "ما زال هناك ما يصل إلى 24 شخصا أحياء، و59 بالمجمل، ونريد أن نعيد الأحياء منهم والأموات. هذا هدف في غاية الأهمية، لكنه ليس الهدف الأعلى. الهدف الأسمى هو تحقيق النصر على أعدائنا، وهذا ما سنحققه".
ويتهم أقارب الرهائن، نتنياهو بتعريض حياة المختطفين للخطر بالعملية العسكرية في قطاع غزة، فيما أكد منتدى عائلات الرهائن أن موقف رئيس الوزراء يتعارض مع موقف غالبية الإسرائيليين.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا