فوائد زيت اللافندر المذهلة للبشرة
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
يُعرف زيت اللافندر بأنه زيت عطري يستخدمه البعض لصنع العطور المثيرة، لكن هناك فوائد آخرى ذات أهمية أكبر لزيت اللافندر، فهو من المكونات السحرية في علاج مشاكل البشرة، والتي سنعرض عليك أبرزها في السطور التالية.
زيت اللافندر لعلاج حب الشبابفوائد زيت اللافندر للبشرة
علاج حب الشباب
يساهم زيت اللافندر، في قتل البكتيريا، وهذا يساعد على الشفاء ومنع العديد من مشاكل الجلد بما في ذلك حب الشباب.
يساعد الزيت العطري في فتح المسام وتقليل الالتهاب، إذا تم وضعه على الجلد.
يحتوي زيت اللافندر على خصائص مفيدة يمكن أن تساعد في علاج حب الشباب أو البثور في الجلد بسرعة وفعالية.
وتساعد الخصائص المضادة للبكتيريا الموجودة في هذا الزيت العطري في تنظيف بشرتك عن طريق تقليل حب الشباب.
ويحتوي زيت اللافندر على مضادات أكسدة وخصائص مضادة للفطريات والبكتيريا تساعد في التخلص من حب الشباب وخاصة على وجهك.
تخفيف الأكزيما
يتميز زيت اللافندر بقدرته على محاربة احمرار وتهيج الجلد وجفافه والأعراض الأخرى التي عادة ما تصاحب مرضى الأكزيما، إلى جانب احتوائه على مضادات الفطريات والبكتيريا.
التئام الجروح
كشفت الدراسات أن زيت اللافندر يعمل على تعجيل التئام الجروح والخدوش والحروق بشكل جيد، والوقاية من الآثار التي يمكن أن تنتج عنها.
محاربة التجاعيد
يحتوي زيت اللافندر على نسبة عالية من مضادات الأكسدة التي تساعد على محاربة والوقاية من التجاعيد بالوجه والجلد.
يعالج جفاف البشرة
يحتوي زيت اللافندر على خصائص مضادة للميكروبات والفطريات مما يجعله علاجاً طبيعياً للبشرة الجافة، كما أنه يقضي على بكتيريا Staphylococcus aureusالمسؤولة عن التسبب في حالة الجلد الأكزيما، كذلك هو يوفر الرطوبة لبشرتك حتى الطبقة الداخلية مما يقضي على الجفاف.
أبرزها حب الشباب| حضري ماسك جيل الصبار الفعّال للتخلص من عيوب البشرة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: زيت اللافندر فوائد زيت اللافندر حب الشباب
إقرأ أيضاً:
7 أطعمة تعالج النسيان وتقوي الذاكرة وتقي من نزلات البرد
تُعتبر الصحة الجسدية والعقلية من أبرز أولويات الإنسان، وتلعب التغذية دوراً محورياً في تعزيزها والوقاية من العديد من الأمراض والمشكلات الصحية.
ومن بين هذه المشكلات، يعد الصداع ونزلات البرد والأنيميا والنسيان من الحالات الشائعة التي تؤثر على حياة الأفراد بشكل يومي.
ومع تزايد الوعي الصحي، أصبح من المهم معرفة الأطعمة التي يمكن أن تساهم في تقليل هذه الأعراض بشكل طبيعي.
نستعرض فيما يلي 7 أطعمة تعالج النسيان، وتقوي الذاكرة وتسكن الصداع، وتعالج الأنيميا، وتقي من نزلات البرد:
1- التين المجفف
يساهم التين المجفف في تقوية الجهاز المناعي وتعزيز قدرة الجسم على المكافحة على البكتيريا والفيروسات. ويمكن الاعتماد على التين المجفف لعلاج الأنيميا والوقاية منها، لأنه يساعد على إنتاج كريات الدم الحمراء، المسئولة عن إرسال الأكسجين إلى جميع أنحاء الجسم.وكما يحسن الوظائف الإدراكية للمخ.
2- الجوز
أحد فوائد الجوز الصحية هي قدرته على المساعدة في تعزيز وتحسين وظائف الدماغ، وذلك بسبب احتوائه على أحماض أوميغا 3 الدهنية. وبفضل محتواه العالي من فيتامين "بي" (B) يمد المخ بالطاقة والنشاط، مما يرفع مستوى التركيز ويعزز القدرات الذهنية، خاصة في الكبر.
3- الزبيب
يُعتبر الزبيب مصدراً جيداً للحديد، الذي يلعب دوراً مهماً في الوقاية من فقر الدم. فالحديد ضروري لإنتاج الهيموغلوبين، وهو البروتين الذي يحمل الأكسجين في الدم. وبالتالي، فإن تناول الزبيب يمكن أن يساعد في تعزيز مستويات الحديد في الجسم، وتحسين طاقة الجسم، خاصةً لدى الأشخاص الذين يعانون من نقص الحديد.
4- القرفة
من فوائد القرفة أنها تمنع إطلاق الحامض الذي يثير الالتهابات من غشاء الخلية، وهذه الخاصية تجعل من القرفة غذاءً فاعلًا في التقليل من أعراض الالتهابات وتعزيز قدرات الانتباه والتركيز.
وتحتوي القرفة على العديد من مضادات الأكسدة، وهذا يجعل تناولها أو شرب منقوعها مُساهم جيد في تعزيز المناعة والحد من الأمراض.
5- التمر
تحتوي التمور على العديد من مضادات الأكسدة التي تقدم العديد من الفوائد الصحية، مثل انخفاض احتمالات الإصابة بأمراض معينة، حيث تحمي مضادات الأكسدة الخلايا من الجذور الحرة، وهي مواد كيميائية غير مستقرة يمكن أن تلحق الضرر بجسمك وتسبب المرض، كما يساعد على خفض خطر الإصابة بمرض السكري ومرض الزهايمر والعديد من أنواع السرطان، وقد يساعد أيضًا في تقليل الالتهاب.
6- الرمان
يدعم الجهاز المناعي بفضل محتواه الغني بفيتامين C، الذي يعزز مناعة الجسم، ويزيد من مقاومته للأمراض والعدوى، ويحسن الذاكرة والدماغ، ويمكن أن يكون مفيداً أيضاً في الوقاية من مرض الزهايمر.
7- القرنفل
تتميز خصائصه المُسكنة في تخفيف ألم الصداع، وتحسين الحالة المزاجية ومكافحة الاكتئاب والقلق.
كما يؤدي محتواه العالي من مركب "الأوجينول" المضاد للأكسدة في محاربة الجذور الحرة، والحفاظ على صحة خلايا الدماغ ويخفف أمراض الجهاز التنفسي مثل السعال والربو والتهاب الشعب الهوائية، بفضل خصائصها المضادة للميكروبات.
ويتمتع القرنفل بخصائص مضادة للبكتيريا وللالتهابات، ما يساهم في تخفيف آلام الأسنان وتعزيز صحة الفم، والوقاية من آلام الأسنان وتورم اللثة. وتؤدي خصائصه المضادة للبكتيريا والفطريات دوراً مهماً في قتل البكتيريا والفطريات في الفم والحلق والأذنين والجلد.