شقيقة سيلين ديون: المرض أنهكها..
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أوضحت شقيقة الفنانة الكندية سيلين ديون، في لقاء لها مع مجلة هالو الكندية، أنّ مرض شقيقتها نادر، ولا يعرف الأطباء عنه سوى القليل.
وحول حالتها الصحية، أشارت إلى أنّها تعاني من آلام يصعب السيطرة عليها بسبب التشنجات والتي يمكن أن تصيبها خلال النوم.
وقالت: "تُصاب سيلين بتشنّجات من المستحيل السيطرة عليها، تماماً كتلك التشنجات التي قد تصيب ساقك خلال النوم، والتي تسبب وجعاً كبيراً، مرضُها يُشبه شيئاً من هذا، لكنّه يحدث لجميع عضلات جسمها".
وأضافت: "نحن مُتعبون لأنّنا لسنا قادرين على التخفيف من آلامها، نتمنّى أن يجد الأطباء علاجاً لهذا المرض الفظيع".
ماهو مرض سيلين ديون؟
يُذكر أنّ سيلين ديون، قد كشفت عن تشخيصها بمرض "متلازمة الشخص المتيبس" النادر في ديسمبر 2022، بعد أن أجبرتها أعراضه على إلغاء جولتها العالمية وحفلاتها المنتظرة.
وفي بداية أوت الماضي، أثارت شقيقة سيلين ديون حالة من القلق لدى جمهور بالحديث عن تطوّرات حالتها الصحية، مشيرة إلى أنّهم ما زالوا يعانون من أجل الوصول للعلاج المناسب لمرضها.
ولفتت إلى أنّه على الرغم من عدم الوصول إلى العلاج إلاّ أنّهم لم يتخلوا عن الأمل في الشفاء، قائلة: "ليس باستطاعتنا إيجاد علاج لحالتها.. لكننا نتشبث بالأمل فهو ضروري".
وفقًا لبعض تقارير الصحف الأجنبية، كشفت مصادر مقربة من ديون عن أنّ وضعها الصحي أسوأ بكثير مما صرحت به الفنانة العالمية وربما يتدهور الوضع إلى عدم قدرتها على إحياء حفلات غنائية بعد الآن.
وأوضح المصدر أنّ سيلين ديون بالكاد تستطيع الحركة الآن وتعاني من ألم شديد في كافة أنحاء الجسم، ورغم أنها تخضع لإشراف طبي من فريق طبي متكامل إلاّ أنّ صحتها ما زالت تتدهور.
المصدر: موزاييك أف.أم
كلمات دلالية: سیلین دیون
إقرأ أيضاً:
الواجب في تكفين الميت وعليه ديون وماله محجوز لسداد الدين .. الإفتاء توضح
ورد إلى دار الإفتاء المصرية، سؤال يقول (توفي رجل وعليه ديون، وله مال محجوز عليه من دائنين بمقتضى أحكام، فهل المال المحجوز عليه يعتبر من مال المتوفى؟ وإذا كان يعتبر من ماله فهل يقدم فيه مصاريف التجهيز والتكفين والدفن على قضاء الديون؟ وهل يدخل في التجهيز والتكفين إقامة ليلة المأتم يصرف فيها أجرة سرادق وفراشة؟ وما هو الكفن اللازم شرعًا؟
وقالت دار الإفتاء في إجابتها على السؤال إن الظاهر أن هذا المال المحجوز يبقى على ملك المدين إلى أن يصل إلى الدائنين؛ ولذلك لا يبرأ المدين من الدين إلا بوصول هذا المال إلى الدائن أو وكليه في القبض.
وتابعت دار الإفتاء: ولو اعتبر ملكًا للدائنين بمجرد الحجز، واعتبر مَن في يده المال وكيلًا عن الدائنين قبضه كقبضهم لبرئت ذمة المدين بقبض مَن في يده المال مع أن الظاهر خلاف ذلك، وحينئذٍ إذا لم يصل هذا المال إلى الدائنين ووكلائهم في القبض في حياة المُتوفَّى كان ملكًا للمتوفى واعتبر تركة عنه بموته، وإذ كان هذا المال تركة عن المتوفى وهي مستغرقة بالدين فالواجب تقديمه في هذا المال هو تجهيزه إلى أن يوضع في قبره، وتكفينه كفن الكفاية وهو ثوبان فقط.
وأوضحت أنه لا يكفن كفن السنة وهو ثلاثة أثواب ممَّا يلبسه في حياته إلا برضاء الدائنين، وما صرف زيادة عن ذلك من أجرة سرادق وفراشة وثمن قهوة.. إلخ لا يلزم ذلك في مال المُتوفَّى وإنما يلزم به مَن صرفه ومَن أذنه بالصرف من الورثة، وبهذا عُلِم الجواب عن السؤال متى كان الحال كما ذُكِر.