سواليف:
2025-05-02@21:47:08 GMT

7 نواب لم ينطقوا حرفا واحدا في المجلس طوال العام

تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT

7 نواب لم ينطقوا حرفا واحدا في المجلس طوال العام

#سواليف

قال مدير #مركز_الحياة_راصد #عامر_بني_عامر، الثلاثاء، إن الكتل النيابية غائبة بشكل “كامل ومؤلم” مما يستدعي “جراحة” في غاية السرعة والذهاب إلى #انتخابات_حزبية كما أقر في اللجنة الملكية لتحديث المنظومة السياسية.
وأصدر “راصد” لمراقبة البرلمان تقريره النهائي لتقييم أعمال مجلس النواب التاسع عشر في عامه الثالث.

وبيّن التقرير أن مجلس النواب التاسع عشر عقد في عامه الثالث 36 يوم عمل، توزعت على الدورة العادية بواقع 30 يوم عمل، والاستثنائية 6 أيام عمل، علماً أن عدد أيام العمل الرقابية وصلت إلى 4 أيام عمل.
وأكد بني عامر لـ”صوت المملكة” ضرورة وجود عمل حزبي، مضيفا ان هنالك 7 #نواب لم ينطقوا حرفا واحدا في المجلس طوال العام.

مقالات ذات صلة السعودية تمدد خفض إمدادات النفط الخام 3 أشهر أخرى 2023/09/05

7 نواب لم ينطقوا حرفا واحدا في المجلس طوال العام pic.twitter.com/Nbi4qXsq4q

— عامر الرجوب (@amerrjob) September 5, 2023

وقال بني عامر، إن العنوان العريض والأهم، بأن هذا العام رسخ غياب الكتل بشكل كامل، مضيفاً: لا توجد كتل النيابية حقيقية، ولا أي حضور أو أي فعل بهذا العام البرلماني، والنشاطات محدودة جدا، وهي بحدود 3 أو4 نشاطات على مدى عام كامل لجميع الكتل البرلمانية.
ووصف بني عامر نشاطات الكتل وعملها بـ”المتواضع” وتحدث عن غياب كامل في التنسيق الكتلوي وتحدث عن غياب كامل في التنسيق بشأن التصويت.
وقال بني عامر، إن بعض الأحزاب السياسية التي لها نحو 50 نائبا كما يقولون داخل #البرلمان، موزعين على كتل متناثرة ولا يوجد تنسيق، وقال، إن الغياب مؤلم، ويستدعي جراحة في غاية السرعة، وهي تتمثل بالذهاب إلى انتخابات حزبية.
وعلق عضو مجلس النواب جعفر الربابعة بقوله، إن الكتل ما دامت ليست كتلا حزبية فكرية بناء على الفكر والبرامج، فهي كتل “شبه هلامية” تشكل لغايات معينة وانتخابات اللجان ورؤساء اللجان، وسرعان ما تتلاشى هذه الكتل.
وأشار الربابعة إلى وجود عدد كبير من النواب حديثي الخبرة بالأحزاب.
أما العنوان الثاني المستنبط من التقرير، فقال إن هذا العام شهد انضباطا كبيرا في جلسات المجلس، وزيادة في حضور النواب، وقال، إن نسبة الغياب أقل من سابقاتها.
وأشار بني عامر إلى وجود مساحة أوسع لسماع مقترحات النواب، وهو الأمر الذي كان مشجعا، وكان هناك مساحات أكثر للسماع، ويسجل هذا الأمر لرئيس البرلمان.
كما أشار بني عامر إلى غياب الرقابة غياب الرقابة، وهو مرتبط بالعمل الكتلوي بشكل كبير جدا، وعندما تضعف الكتل تضعف الرقابة، وهو الأمر الذي قد يفسر بضعف البرلمان، أو بتحسن وكثرة المساومات بين الحكومة والبرلمان، وأحيانا قد يكون هناك تطور في العلاقة بين الحكومة والبرلمان وأن النواب راضون تماما عن أداء الحكومة، وهذا وارد جدا.
ورأى الربابعة أن الرقابة تنبثق من الكتل وليس من اللجان الدائمة في المجلس.
وقال بني عامر، إن الكتلة الفاعلة في البرلمان لا تتجاوز 20% من مجلس النواب.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف انتخابات حزبية نواب البرلمان مجلس النواب فی المجلس

إقرأ أيضاً:

أنفاس السياسة تتسارع: هل يستعيد الحلبوسي عرش النواب؟

30 أبريل، 2025

بغداد/المسلة: أصدر القضاء العراقي قراراً بتبرئة رئيس البرلمان السابق محمد الحلبوسي من تهم التزوير التي أدت إلى إنهاء عضويته عام 2023، وتضمن القرار رد الشكاوى وإلغاء التهم وإغلاق التحقيق بمصادقة محكمة التمييز الاتحادية.

وأعلن مكتب الحلبوسي في 27 أبريل 2025 أن القرار اكتسب الدرجة القطعية، مما يمنح الحلبوسي الحق القانوني الكامل للعودة إلى رئاسة مجلس النواب فيما أثار القرار جدلاً حول إمكانية عودته إلى المنصب، إذ يرى حزب “تقدم” أن الحلبوسي يمتلك الأولوية لتولي الرئاسة في الدورة البرلمانية القادمة، بينما يشير نواب آخرون إلى تعقيدات سياسية وقانونية تعيق الحسم.

وتولى الحلبوسي رئاسة البرلمان أول مرة عام 2018، وأعيد انتخابه عام 2022، لكن ولايته لم تكتمل بعد قرار المحكمة الاتحادية بإنهاء عضويته بناءً على دعوى تزوير تقدم بها النائب ليث الدليمي.

وأكد حزب “تقدم” أن الحلبوسي سيكون المرشح الأول للكتلة في انتخابات بغداد المقبلة، مشيراً إلى أن قرار عودته يعتمد على إرادته الشخصية.

وأشار النائب محمد عنوز إلى أن منصب رئيس البرلمان يخضع للمحاصصة السياسية، مؤكداً أن الإصلاح الحقيقي يتطلب نظاماً انتخابياً يجعل العراق دائرة واحدة وقانون أحزاب فعال.

وأبدى النائب حسين السعبري قلقه من التناقض بين قرارات المحكمة الاتحادية السابقة والقرارات التمييزية الأخيرة، موضحاً أن الطابع السياسي يطغى على الجانب القضائي، مما يخلق غموضاً قانونياً يصعب معه تحديد القرار المعتمد.

وتوقع مراقبون أن تشهد الأسابيع المقبلة مفاوضات مكثفة بين الكتل السياسية لتحديد مصير المنصب، خاصة مع اقتراب الانتخابات البرلمانية المقررة في أكتوبر 2025، حيث يمتلك “تقدم” 42 مقعداً في البرلمان الحالي، وهو رقم يعزز موقف الحلبوسي.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

مقالات مشابهة

  • تامصلوحت: نساء وأطفال يحتلون الأرصفة في غياب منتزهات عمومية، وتجاهل تام من طرف المسؤولين.
  • دعاء النجار: طوال 4 سنوات ظل مكتبي مفتوحًا للجميع وهاتفي لم يغلق يومًا
  • توطين صناعة الدواء .. نواب يطالبون الحكومة بمنح حوافز لإقامة مصانع للمواد الخام لتحقيق الاكتفاء الذاتي
  • التأمين الصحي الشامل تعقد اجتماعها الدوري الخامس مع نواب البرلمان
  • مصدر برلماني: مجلس النواب الحالي هو الأسوأ بتاريخ العراق
  • ما تداعيات حزمة المراسيم التي اتخذها الرئاسي الليبي.. وما مصير البرلمان والأعلى؟
  • الصين ترفع العقوبات عن نواب الاتحاد الأوروبي
  • العرفي: البرلمان سيعقد جلسة الأسبوع القادم ومن المفترض حضور المحافظ
  • نواب البرلمان: تعديل قانون الإيجار القديم يحقق العدالة وينزع فتيل الأزمة بين المالك والمستأجر
  • أنفاس السياسة تتسارع: هل يستعيد الحلبوسي عرش النواب؟