المصرف المركزي: حجم إنفاق ليبيا في ثمانية أشهر بلغ نحو 68.3 مليار دينار ليبي
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
أخبار ليبيا 24
قال مصرف ليبيا المركزي، اليوم الثلاثاء، إن إجمالي حجم الإنفاق في ليبيا خلال الفترة من يناير وحتى أغسطس 2023، بلغ نحو 68.3 مليار.
وتمثل الإنفاق في الباب الأول (مرتبات) بنحو 37.9 مليار والباب الثاني (نفقات تسييرية) بنحو 6.3 مليار، والباب الثالث (التنمية) بنحو 2.6 مليار والباب الرابع (الدعم) بنحو 14.
كما تمثل الإنفاق في ترتيبات مالية استثنائية للمؤسسة النفط، بنحو 2.2 مليار، إضافة إلى ترتيبات مالية استثنائية للشركة العامة للكهرباء بنحو 4.5 مليار.
الإيراديأتي ذلك بينما قال مصرف ليبيا المركزي، إن إجمالي حجم الإيراد في ليبيا خلال الفترة من يناير وحتى أغسطس 2023، بلغ نحو 78.2 مليار.
وتمثل الإيراد في مبيعات نفطية بنحو 59.8 مليار، وإتاوات نفطية بنحو 6.6 مليار، وإتاوات نفطية عن سنوات سابقة، بنحو 10.3 مليار.
كما تمثل الإيراد في إيراد الضرائب بنحو 371 مليون والجمارك بنحو 163 مليون والاتصالات بنحو 352 مليون، وبيع المحروقات في السوق المحلي، بنحو 120 مليون دينار ليبي.
وتمثل الإيراد كذلك في إيرادات أخرى -واردة من مراقبات الخدمات المالية بالمدن الليبية نظير خدمات عامة- بنحو 448 مليون.
الوسومحجم الإنفاق في ليبيا مصرف ليبيا المركزي
المصدر: أخبار ليبيا 24
كلمات دلالية: مصرف ليبيا المركزي
إقرأ أيضاً:
ليبيا – عبد النبي: تعيين المبعوثة الأممية الجديدة لن يغير شيئًا والحل يجب أن يكون ليبيًا
ليبيا – عبد النبي: الحل في ليبيا يجب أن يكون ليبيًا والمبعوثة الجديدة لن تقدم أي جديدوصف عضو مجلس النواب، الصالحين عبد النبي، تعيين هانا سيروا تيتيه من غانا كممثلة خاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا، ورئيسة لبعثة الأمم المتحدة للدعم، بأنه “خطوة مشابهة لتعيينات سابقيها”، مشيرًا إلى أن المبعوثة الجديدة لن تحقق أي تقدم في حل الأزمة الليبية.
غياب التوافق الدولي يُعرقل الحلوفي تصريح لوكالة الأنباء الليبية “وال”، أكد عبد النبي أن المبعوثة الجديدة لن تختلف عن سابقيها، معتبرًا أن السبب الرئيسي في ذلك يعود إلى تداخل مصالح الدول المتداخلة في الشأن الليبي، وغياب توافق دولي حقيقي حول حل الأزمة.
دعوة لحل ليبي بعيدًا عن التدخلات الخارجيةوأضاف عبد النبي أن الحل يجب أن يكون ليبيًا خالصًا، من خلال توافق بين القوى السياسية المتصدرة للمشهد، على آلية واضحة لإنقاذ البلاد من التدخلات الخارجية المستمرة.
وأشار إلى أن الأمم المتحدة لن تتمكن من تحقيق نجاح حقيقي في ليبيا ما لم يتم التوصل إلى حل داخلي، يضمن توافق الأطراف الليبية، ويضع حدًا للتدخلات الخارجية التي تعرقل استقرار البلاد.