من حفلتها بـ "نيويورك".. نانسي عجرم تتألق بأحدث ظهور لها
تاريخ النشر: 6th, September 2023 GMT
شاركت النجمة نانسي عجرم جمهورها بصورة لها من أحدث ظهور من حفلها الأخير، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام ”.
وظهرت “نانسي” بفستان كب جولد ووضعت ماكياج مناسب للون بشرتها وتركت شعرها منسدلا مما أثار تفاعل وإعجاب عدد كبير من الجمهور معها.
آخر أعمال نانسي عجرميذكر أن أخر أعمال نانسي عجرم أغنية “صح صح” التي تم طرحها يوم 8 من شهر يوليو الماضي عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات “يوتيوب”، وقد حققت الأغنية منذ طرحها وحتى الآن أكثر من 45 مليون مشاهدة.
كلمات أغنية صح صح
صح صح صح
وقف وقف كل الـ قاعدين
وارقص ارقص واختار ترقص مع مين
دلع دلع دلع كل الحلوين
دلع كل الحلوين
شكلها سهره صباحي والكل هيفضل صاحي
وما نسهرش الا مع الناس الغاليين
ونعيش اجمل سهرايه بالصحبه الحلوه كفايه
ونسيب السهر الحلوه دي ونروح على فين
شكلها سهره صباحي والكل هيفضل صاحي
وما نسهرش الا مع الناس الغاليين
ونعيش اجمل سهرايه بالصحبه الحلوه كفايه
ونسيب السهر الحلوه دي ونروح على فين
صح صح صح
وقف كل القاعدين
وارقص ارقص واختار ترقص مع مين
دلع دلع دلع كل الحلوين اه كل الحلوين
سيبك من الحزن يا سيدي وانت تفرفش على ايدي
احنا اللي ما يفرحش الليله معانا لا ما نحبوش
احنا الناس السهرانه وما فيش ولا حاجه ورانا
واللي بيتكلم جد ده مش وقته ما بنسمعلوش
صح صح صح
توقف كل اللي قاعدين
وارقص وارقص واختار ترقص مع مين
دلع دلع دلع كل الحلوين كل الحلوين
شكلها سهره صباحي والكل هيفضل صاحي
وما نسهرش الا مع الناس الغاليين
ونعيش اجمل سهرايه بالصحبه الحلوه كفايه
ونسيب السهر الحلوه دي ونروح على فين
صح صح صح
وقف كل القاعدين
صح صح صح وارقص ارقص
صح صح صح وارقص ارقص
تعاونت النجمة نانسي عجرم مع الفنان مروان بابلو في أغنية "عيشها بعافية" وهي من كلمات منة القيعي ومروان بابلو، ألحان إيهاب عبدالواحد ومروان بابلو، وتوزيع حسن الشافعي، وتصدرت الأغنية التريند فور طرحها على موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب ".
مروان بابلو ونانسي عجرم ضمن حفلات موسم الرياض
وكان الثنائي نانسي عجرم وبابلو قد أحيوا حفلًا غنائيًا ضخم ضمن حفلات موسم الرياض، ويعد هذا الحفل أول حفل يجمعهم سويًا بعد تعاونهم في أغنية "عيشها بعافيه".
كلمات أغنية "عيشها بعافية"
حاجة مش عادية خطوتي غير مش هيا هيا مظبوطة ظبطة على الدقات بوم بوم بوم مش تقليدية Easy وده الحلو اللي في ع Beat ماشية كده وبثت بوم بوم بوم قلبي اللي ساي ماشية وراه ماهو ده اللي رايق عايشة بعافية ومش بالعافية مزاج لايق عليا خطير خطير خطير احساس خطير حاسة اني بطير قلبي ده بيطي خطير خطير خطير ده ال Mood خطي حاسة اني بطير قلبي ده بيطير حاسة اني بطير قلبي ده بيطي Alo معاكم بابل واحدة إنتظار داخل بالتوكسيد ظابط النظام جاي عشان ال show عافية لو جاب الشوق وإكمني شب ذوق دي مني كادو عال".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نانسى عجرم إنستغرام اعمال نانسي عجرم مروان بابلو آخر أعمال نانسي عجرم اخر أعمال نانسي 5 مليون مشاهدة نانسی عجرم صح صح صح
إقرأ أيضاً:
نيويورك تايمز: أمريكا غارقة ومهووسة بنظريات المؤامرة
الثورة / نيويورك ـ متابعات
نشرت صحيفة “نيويورك تايمز” مقالا للصحفي الأمريكي ديفيد والاس ويلز أكد فيه أن الأمريكيين عالقون في شبكة واسعة من التفكير التآمري، وأن الولايات المتحدة باتت مهووسة بنظرية المؤامرة في التعامل مع الواقع السياسي.
وشدد على أن الهوس والارتياب السياسي السائد في البلاد يشي بحالة ضارة من انعدام الثقة على مستوى القاعدة الشعبية، ناهيك عن العلل الهيكلية التي أصابت بيئة المعلومات الجديدة.
وتساءل “هل نظرية المؤامرة نابعة من ثقافة المجتمع، أم موروثة من التاريخ؟ وهل هي مسألة متعلقة بتدفق المعلومات، أم أنها سقط متاع وجد طريقه إلينا؟”.
ومن الأمثلة التي أوردها الكاتب للاستدلال على ما ذهب إليه، ما عُرف في الإعلام بملفات الرئيس الأمريكي السابق جون كينيدي، التي أفرجت عنها إدارة الأرشيف الوطني الأمريكية الأسبوع الماضي.
ورغم أن الرئيس دونالد ترامب كان قد وعد بالإفراج عن 80 ألف صفحة من السجلات المتعلقة باغتيال الرئيس كينيدي في 1963، فإن ما نُشر منها لم يتجاوز 64 ألف صفحة.
ووصف الكاتب الصفحات التي رُفعت عنها السرية في قضية كينيدي بأنها عديمة القيمة.
وأوضح أن المؤرخ آرثر شليزنغر كتب مذكرة عام 1961 يحذر فيها الرئيس كينيدي من أن وكالة الاستخبارات المركزية (سي آي إيه) قد بلغت درجة من التطور والنفوذ بحيث أصبحت لاعبا دبلوماسيا -في عديد من أرجاء العالم- يفوق وزارة الخارجية أهمية.
ووفقا لمقال نيويورك تايمز، فلربما كانت تلك المذكرة تثير فيما مضى كثيرا من علامات الدهشة، وهي تتضمن اعترافا لا لبس فيه آنذاك بأن الإمبراطورية الأمريكية الصاعدة كانت موبوءة بالسرية والدسائس بالطول والعرض.
وأكد كاتب المقال أن الأمريكيين يعيشون الآن العصر الذهبي لنظرية المؤامرة التي شاعت في البلاد منذ اغتيال كينيدي قبل أكثر من 60 سنة، وليس أدل على ذلك من شيوع منظمات مثل حركة “كيو أنون”، وصيغ نمطية من قبيل “الدولة العميقة” و”روسيا غيت”.
وبرأيه يبدو أن الكشف عن الأعمال السرية للسلطة لم يعد يُحدث صدمة دائمة كما كان يحدث في السابق، وربما يرجع ذلك إلى أن الواقع خلال السنوات الأخيرة اتخذ منحى صريحا من الارتياب والهوس بالمؤامرة.
وضرب الكاتب مثلا على ذلك بتفشي فيروس كوفيد-19، الذي قلب الحياة اليومية لمليارات البشر في جميع أنحاء العالم، والذي قيل إن علماء صينيين اختلقوه في مختبر قبل أن يتسرب إلى الخارج.
وأشار إلى أنه مع مرور الوقت، أصبحت نظرية التسرب المختبري لأصول الجائحة أقرب إلى الإجماع ليس فقط في الولايات المتحدة، بل حتى وكالة المخابرات الألمانية، على سبيل المثال، تعتقد الآن أن الفيروس ربما خرج من المختبر، وهو رأي يتماشى إلى حد كبير مع ما استنتجته الاستخبارات الأمريكية.
ولفت الكاتب إلى أن القصة الأكبر ربما تتمثل في ما يقوم به الملياردير إيلون ماسك، الذي عُين في الحكومة الأمريكية الحالية ولم يُنتخب.
فقد أمضى أغنى رجل في العالم الشهرين الأولين من ولاية ترامب الرئاسية الثانية في محاولة إعادة تحجيم وإعادة برمجة آليات عمل البيروقراطية الفدرالية بأكملها، معتمدا على فريق من العملاء الخفيين الذين يعملون في سرية ويخفون هوياتهم، لدرجة أن ماسك يتهم كل من يتعرف عليهم بالتحرش الجنائي.
وفي حين أن المقولة التقليدية تضع نظرية المؤامرة على الهامش السياسي، تشير بعض الأبحاث الحديثة إلى أن المكان المناسب لها هو بين أصحاب المعتقدات الاقتصادية اليسارية والأيديولوجيات الثقافية اليمينية.
ويفسر الكاتب ما يجري بأن الناس تخلوا عن القراءة والكتابة، التي أرست إحدى سمات التفكير النقدي، وحل محلها اليوم ما يشبه الثقافة الشفهية.