بعد انقطاع دام 30 عامًا.. روسيا تستأنف الرحلات الجوية مع هذه الدولة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت الوكالة الفيدرالية الروسية للنقل الجوي، اليوم الثلاثاء، أن روسيا وميانمار استأنفتا الرحلات الجوية بين البلدين بعد انقطاع دام 30 عامًا.
حسب وكالة “تاس” الروسية، قالت الوكالة الفيدرالية الروسية للنقل الجوي، في بيان: “اليوم، وصلت أول رحلة منتظمة لشركة طيران ميانمار الدولية إلى نوفوسيبيرسك. بعد تعليق الحركة الجوية بين روسيا وميانمار استمر 30 عامًا تم استئنافه بنجاح”.
وتم الترحيب بالرحلة الأولى في نوفوسيبيرسك بقوس مائي، وتم الترحيب بالركاب من قبل ممثلي قيادة منطقة نوفوسيبيرسك والمطار والوكالة الفيدرالية للنقل الجوي.
وأشارت الوكالة إلى أن "بدء الرحلات الجوية سيخلق فرصًا إضافية للسياح الروس الذين يفضلون قضاء العطلات في جنوب شرق آسيا. كما سيساهم في تطوير الاتصالات التجارية".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: روسيا ميانمار الرحلات الجوية
إقرأ أيضاً:
ثوران بركان صقلية يعطل الرحلات الجوية.. والسلطات ترفع مستوى التأهب
تسببت ثوران بركان جبل إتنا في إيطاليا وبركان سترومبولي الأصغر في قذف الرماد الساخن والحمم البركانية، ما رفع مستويات التأهب في جزيرة صقلية في البحر الأبيض المتوسط، وأجبر السلطات على إغلاق مطار كاتانيا بشكل مؤقت.
وقال وزير الحماية المدنية نيلو موسوميسي، إن سترومبولي تحت المراقبة، مضيفا أن السلطات تعمل على التأكد من أن خطط الإخلاء جاهزة في حالة الطوارئ.
ثوران بركان إتنا.. من أكثر البراكين نشاطًاوبحسب موقع صحيفة «يو إس إيه توداي» فإنّ ثوران بركان إتنا، والذي يعتبر واحدا من أكثر البراكين نشاطاً في العالم، وشهد نشاطاً مكثفاً في الأيام الأخيرة، حيث أضاء السماء بالقرب من مدينة كاتانيا، في حين تسبب بركان سترومبولي قبالة ساحل صقلية الشمالي في انسكاب الحمم البركانية في البحر المتوسط ولا يؤثر الثوران إلا على صقلية والجزر المجاورة لها.
اضطراب مواعيد الرحلات الجويةيواجه المسافرون المتجهون إلى صقلية وسترومبولي في جنوب إيطاليا اضطرابات في مواعيد الرحلات الجوية بسبب ثوران بركان الجزيرة، في الوقت الذي أصدرت فيه وكالة الحماية المدنية الإيطالية تحذيرا شديدا بشأن سترومبولي، محذرة من أن الوضع قد يتدهور.
تعد جزيرة سترومبولي التي تعتبر موقع تراث عالمي لليونسكو وتوجد في الساحل الشمالي لصقلية، من ضمن أماكن جذب السياح بسبب براكينها وشواطئها، وكانت الجزيرة تكافح لزيادة أعداد السائحين على مدى السنوات القليلة الماضية، حيث يصل في المتوسط 2000 زائر بالقارب إلى الرصيف الوحيد في الجزيرة.