القاهرة- عمر حسن: ما إن أعلنت روسيا والمملكة العربية السعودية عن تمديد الخفض الطوعي لإنتاج النفط مع نهاية ديسمبر 20230، حتى تفاعلت أسعار عقود النفط ليتجاوز خام برنت مستوى 90 دولاراً للبرميل، فيما ارتفع خام غرب تكساس لمستوى 87 دولاراً للبرميل.

كانت الأسواق تتوقع أن تمدد السعودية الخفض حتى نهاية أكتوبر، بعد أن قال نائب رئيس الوزراء الروسي ألكسندر نوفاك للرئيس فلاديمير بوتين الأسبوع الماضي، إنه اتفق مع الشركاء في "أوبك+" على مزيد من تخفيضات صادرات النفط.

لكن يأتي القرار ليدفع أسعار "الذهب الأسود" إلى مزيد من الارتفاع، فمن هم الرابحون والخاسرون من وراء تمديد الخفض الطوعي للإنتاج؟

تفاصيل القرار

يقضي القرار بتمديد السعودية الخفض التطوعي البالغ مليون برميل يوميًا، والذي بدأ تطبيقه في شهر يوليو الجاري لشهر آخر، ليشمل شهر سبتمبر.

يأتي ذلك مع إمكانية تمديد أو تمديد وزيادة هذا الخفض، وبذلك يكون إنتاج المملكة في شهر سبتمبر 2023م ما يقارب 9 ملايين برميل يوميًا.

هذا الخفض هو بالإضافة إلى الخفض التطوعي الذي سبق أن أعلنت عنه المملكة في أبريل 2023م والممتد حتى نهاية ديسمبر 2024م، وفقا لوكالة الأنباء السعودية "واس".

كما تعهدت روسيا بكبح صادراتها من النفط الخام بمقدار 500 ألف برميل يومياً في أغسطس، ثم أعلنت تقليص القيود إلى 300 ألف برميل يومياً في سبتمبر.

 

أسواق النفط

قرار السعودية وروسيا بتمديد تقليص إمدادات النفط جاء لدعم استقرار الأسواق في ظل ضبابية مشهد الطلب العالمي على الخام، بسبب التعافي الهش لاقتصاد الصين، ونهج التشديد النقدي في أوروبا وأميركا.

يصب القرار أولًا في صالح أسواق النفط بما يضمن استقرار الأسعار، كما يقول محللون إن المملكة تحتاج إلى أن يتم تسعير النفط بنحو 80 دولارًا للبرميل لموازنة ميزانيتها.

وبالفعل قفزت أسعار النفط، اليوم الثلاثاء، نحو اثنين بالمئة بعدما أعلنت السعودية وروسيا تمديدا جديدا لتخفيضات الإنتاج الطوعية.

من جانبها تقول "مجموعة ترافيغورا" لتجارة السلع الأساسية إن أسعار النفط قد ترتفع في ظل التباين بين ارتفاع أسعار الفائدة ونقص الاستثمار الذي يضغط على السوق.

 

الدول المستوردة

يقول اقتصاديون إن ارتفاع أسعار النفط له تأثيره السلبي على الدول المستوردة للنفط ومن بينها مصر حيث يزيد من الأعباء التي تتحملها الموازنة العامة المصرية وقد تضطر الدولة بعد فتره تزيد من أسعار المشتقات البترولية وعلى رأسها البنزين من خلال لجنه التسعير التي تنعقد كل ثلاث شهور.

 

 

للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا

المصدر: معلومات مباشر

إقرأ أيضاً:

أكد استمرار التنقيب والاكتشافات وتأهيل الكوادر.. الناصر: ارتفاع متزايد لاحتياطيات السعودية من النفط والغاز

البلاد- الظهران
أكد رئيس “أرامكو السعودية” وكبير إدارييها التنفيذيين، المهندس أمين حسن الناصر، أن احتياطي المملكة من النفط والغاز في ازدياد على مدى 30 عامًا، وأن الاحتياطي النفطي حاليًا يكفى لأكثر من 70 عامًا في ظل استمرار الإستراتيجية النشطة لأعمال الاكتشاف والتنقيب، واستمرار توسيع الآبار لزيادة طاقتها الإنتاجية، مشيرًا إلى أن الشركة هي الأكبر في قدراتها التخزينية، وأن كل برميل يتم استخراجه يجرى العمل على تعويضه بوسائل مختلفة. ‏جاء ذلك خلال لقائه- مؤخرًا- مع رؤساء تحرير الصحف المحليَّة، على هامش الجولة التي نظَّمتها أرامكو في “حقل الشيبة” ومرافق الشركة؛ لاطلاعهم على مشروعاتها وخططها التطويرية المختلفة على أرض الواقع.
وقال: نحن نخطط للمستقبل واستشراف اقتصاداته ومتطلباته التقنية، والبعض في العالم لا يفكر في هذا الجانب؛ لأنه مكلفٌ، وهنا نؤكد على أهمية التوجه والمال الجريء في هذه الجوانب، مثلًا تخزين الطاقة الكهربائية، والبطاريات، والهيدروجين من أجل تنويع المصادر في المستقبل، ودعم الاستثمارات في هذه القطاعات، تعكس النظرة للمدى البعيد؛ لهذا نفكر في شركات تقنية صغيرة وناشئة تفيدنا في المستقبل، وكثير منها نمت بطريقة سريعة، وصلت إلى 16 شركة عالمية ناشئة؛ ومنها “نيورك كورن” التي بلغت مليار دولار من التقييم العالمي، والحمد لله، برنامج ناجح؛ بفضل التقنيات التي نستخدمها في الشركة.
وحول جاهزية أرامكو للتعامل مع كافة الأحداث الطارئة، أكد أن نهج أرامكو في العمل وفق إطار مؤسسي، وإعداد مختلف السيناريوهات لمواجهة أية مخاطر- لا سمح الله- وذلك من خلال تأهيل القوى البشرية، وتنفيذ التجارب الافتراضية اللازمة للتأكد من جاهزية مختلف الإدارات والقطاعات.

تأثير محدود
وإجابة على سؤال لـ “البلاد” عن انعكاسات الحرب التجارية على السوق السعودي، قلل الناصر من تأثيراتها، مرجعًا ذلك إلى اعتماد أرامكو على خطط استثمارية طويلة الأجل تتراوح بين 5 إلى 10 سنوات، فضلًا عن تمتع الشركة السعودية العملاقة بملاءة مالية مرتفعة، وخطط متكاملة وممتدة لفترات تتراوح بين 20 إلى 30 عاماً. كما تتميز الشركة بنموذج تشغيلي واقتصادي متوازن، تتكامل فيه القوة النسبية في الصناعة النفطية والقدرات التشغيلية، وتشمل تنافسية الكلفة الإنتاجية، والكفاءة المالية العالية، مشيرًا إلى أن ظهور التأثير عالميًا بشكل أوضح، يظهر مع انتهاء مهلة الـ90 يومًا، التي منحها الرئيس الأمريكي، من أجل التوصل إلى اتفاق بشان الرسوم التجاريَّة، وتبعًا للظروف الاقتصاديَّة، والتوترات السياسيَّة، وتأثير الرسوم الجمركيَّة. وأضاف أن الغاز والنفط محدود بسعر معين، وهناك دول منتجة إذا ارتفعت الضرائب تخفض إنتاجها للأسواق ويرتفع السعر. وقرارات الرسوم المتخذة أخذت في الاعتبار أن لا توثر على أسعار النفط ومشتقاته، والتأثير يأتي على الاقتصاد وعلى محرك اقتصاد بعض الدول، والحمد لله، الآن لم يحدث تأثير على الأسواق، والطلب على النفط والغاز كالمعتاد. كنا نتكلم عن زيادة حوالي 1.3 مليون برميل. بعضهم خفض إلى 600 أو 700 ألف برميل، وكنا نتحدث عن 104.6 مليون برميل عالميًا قبل دخول عام 2024، ودخلنا عام 2025 لتكون التوقعات 106 ملايين برميل، وهي توقعات من أوبك؛ لذا التأثير علينا محدود، ويعتمد علي المهلة والمحادثات مع الصين. ونحن ولله الحمد، لم نتأثر، فيما العالم يتكلم عن نسب الكساد بحوالي 60 % في بعض الدول، في ظل مخاوف واسعة، من أن تسبب تداعيات الحرب الجمركية حدوث كساد عالمي.

أمن الطاقة
وحول ما يتردد من طروحات بشأن تقديرات زمنية لذروة الإنتاج العالمي، قال المهندس أمين الناصر: إنها تقديرات غير صحيحة؛ فالعالم بأسره سيظل في احتياج لجميع سبل الطاقة مجتمعة لسنوات طويلة مقبلة، لافتًا إلى أن التذبذب الراهن في الأسواق يؤدى الى ارتباك في قطاع الاستثمار، ولا يصب في صالح السوق النفطية، موضحًا أنَّ “معظم الطروحات السابقة بوصول النفط إلى ذروة الإنتاج قبل سنوات كانت غير صحيحة” في إشارة إلى ما سبق، وأوضحه مؤخرًا خلال مؤتمر”أسبوع سيرا” بأن الاعتماد أكثر من اللازم على مصادر الطاقة المتجددة، وهي ذات طبيعة غير منتظمة، دون توفير ما يكفي من مصادر الطاقة الاحتياطية، وخطة تخزين بعيدة المدى، يجعل تحقيق الموثوقية في توفير الإمدادات على مدار الساعة تحديًا صعبًا، وأن مصادر الطاقة الجديدة لا تحل محل المصادر الحالية، بل تضيف إلى المزيج العالمي من الطاقة”.
وردًا على سؤال بشأن الطاقة النووية للاستخدامات السلمية في المملكة، قال: لا شك أنها مهمة في قطاع الكهرباء وأكثر استخدامًا؛ لأنها طاقة مستدامة، والمملكة تعمل على هذا، وهي من اختصاص وزارة الطاقة، ومدينة الملك عبدالله، وهي إستراتيجية ممتازة، والمملكة تسعى دائمًا للتقدم للأفضل.
وحذَّر رئيس “أرامكو السعودية” وكبير إدارييها التنفيذيين، من محاولات تسييس قضية المناخ لصالح أطراف دون أُخرى، مشددًا على أهمية تحوُّل الطاقة في إطار من التوازن، يأخذ بعين الاعتبار صعوبة التحوُّل المفاجئ من مصادر الطَّاقة التقليديَّة ذات الموثوقيَّة العاليَّة في الإمدادات والأسعار النسبية، إلى المصادر المتجدِّدة مرتفعة التَّكلفة حتى الوقت الرَّاهن، ولفت إلى أنَّ مزيج الطَّاقة المكوَّن من المصادر التقليديَّة، بجانب الطَّاقة الشمسيَّة، وطاقة الرِّياح، والطَّاقة النوويَّة يجب أنْ يكون متوازنًا، مشيرًا إلى سعي المملكة للوصول بمزيج الطَّاقة إلى 50 % في 2030، من خلال التوسُّع في الاعتماد على الغاز والمصادر المتجدِّدة.
وأشار إلى أن مستقبل الطاقة يجب أن يرتكز على ثلاثة عوامل أساسيَّة، هي:
– أمن الطَّاقة وسلامة الإمدادات حول العالم
– تقييم الأثر
– التحوُّل بأسعار معقولة
وعمومًا.. نحن نعمل بطاقة الرياح والطاقة الشمسية، وتوازن الأمور الثلاثة المهمة لأمن الطاقة، مع تقليل الأثر البيئي، والأسعار المعقولة.

الصورة الذهنية
وحول تعزيز الصورة الذهنيَّة لأرامكو، والتَّعريف بجهودها الوطنيَّة، عبر المشاركة فى المعارض النوعيَّة المختلفة، أكَّد الناصر أهميَّة الحضور الإعلاميِّ، مشيرًا إلى وجود 26 مليون متابع لأنشطة الشركة على وسائل الإعلام المختلفة. ولفت إلى أن إقامة المعارض والمنتديات خارج مقر الشركة حبث توجد الحواسيب والأجهزة الشاشات لتقديم العرض أمر صعب، ولا يمكن نقل الأجهزة لدينا لتغطية كل جوانب أرامكو وشركاتها، والحواسيب مرتبطة مع بعضها البعض داخل أرامكو وحولها المنتشرة في كافة أنحاء المملكة، وتعمل بأنظمة متطورة؛ ولذلك لا يمكن من خلال هذه المعارض إعطاء الانطباع الكامل عن أرامكو والأدوار التي تقدمها، وبالذات في المجالات المتخصص، بعكس الحال في الزيارة الميدانية لمرافق أرامكو؛ حيث الانطباع يكون مبهرًا.

الذكاء الاصطناعي
وردًّا على سؤال حول استثمار الذكاء الاصطناعيِّ في أعمال وأنشطة أرامكو السعودية، أكد الناصر أهميَّة الذكاء الاصطناعيِّ بمجال الطَّاقة، من خلال التنبؤ بالأعطال عبر التعلُّم الآليِّ، وتقليل وقت التوقُّف عن العمل، وتعزيز البنية التحتيَّة الرقميَّة، ودفع ابتكارات الذكاء الاصطناعيِّ المتقدِّمة، مشيرًا إلى أن الشركة تتعاون مع مثيلاتها في العالم، في تقييم المنارات الصناعيَّة، ويتولَّى 285 روبوتًا رقميًّا المساعدة في المهام الروتينيَّة، مع التوسُّع في الاعتماد على حاضنات الأعمال، والمساعد الإلكترونيِّ للتعامل مع الملفات المختلفة، وتطوير سيناريوهات محاكاة للواقع. كما تستخدم الشركة حلول الذكاء الاصطناعيِّ في مجالات مختلفة؛ منها مراقبة حرق الغاز في الشعلات، ونماذج محاكاة المكامن، وأنظمة تحديد أماكن وصلات أنابيب الحفر، كذلك وجود أكثر من 400 حالة لاستخدام تطبيقات الذكاء الاصطناعي لرفع كفاءة الأداء والتشغيل بالشركة؛ ما أدى الى توفير أكثر من مليارى دولار. وأضاف المهندس أمين الناصر: نعمل على برمجيات خاصة بنا؛ منها على سبيل المثال في مجال التكرير وأعمال الحفر، ووضعنا تطبيقات عملية تناسب طبيعة عملنا ووطنا الأنظمة والتطبيقات، وسجلناها رسميًا باسم “أرامكو مرام” وهذه التطبيقات والبرامج توفر حوالي 1,000,000,000$ مليار دولار، وأصبحت عمليات التشغيل تقنية على أعلى المواصفات، وهو نظام فريد من نوعه لا يوجد مثيل له في العالم.

متابعة ميدانية
وحول المتابعة التقنية للأعمال الميدانية للسلامة والتشغيل، قال المهندس أمين الناصر: أرامكو تتابع نشاط المركبات مباشرة عبر أجهزة ذكية؛ لمعرفة الحالات الطارئة، كالمطر مثلًا، أو في حال الأعطال؛ لتقديم الدعم وتطبيق أقصى معايير السلامة، وهذا يعطيك القدرة على تحسين الخدمة وتطويرها‏، كما ساعدتنا التقنية بشكل كبير في متابعة عمليات الحفل فوق الأرض من كل منصات الحفظ في مناطق المملكة؛ حيث تدار من خلال مركز واحد، وكذا الحفارات في عمق الأرض تدار من مركز واحد، والمتخصصون يتابعون العمل من خلال هذا المركز، وهذا بفضل الله، ثم بفضل الخبرات المتراكمة للشركة على مدى 90 عامًا، حيث يستطيع المهندس معرفة أدق التفاصيل في البيئة التي يشرف عليها.

جغرافيا الاستكشاف
وردًا على سؤال لـ “البلاد” حول علاقة الاستكشاف بجغرافيا المكان، قال: كل عملية استكشاف وتنقيب لها علاقة بالجيولوجيا وليست بمناطق إدارية، ويتم المسح والاستكشاف من الشمال للجنوب، ومن الشرق للغرب، وحصلنا في الشمال في عرعر وطريف، وحصلنا على الغاز، وساعد في الصناعة في وعد الشمال، وعمليات المسح تتم برًا وبحرًا، وتحدد الاكتشافات.

منظومة رياضية
وبشأن الأنشطة الرياضية، قال: استقر وضع نادي القادسية، وتم تطوير بعض الأنشطة وإضافة بعض الألعاب، كما ركزنا على العنصر النسائي الذي كان مفقودًا في النادي، وحقق مراكز متقدمة والنتائج مباشرة، والهدف الأساس هو بناء قاعدة نموذجية للنادي، ليس في الرياضة؛ بل في كافة الأنشطة لتكون نموذجًا مختلفًا يحتذى به من مختلف الأندية الأخرى، وتم اختيار القادسية لوجود روابط قديمة مع هذا النادي، فعندما أنشئ هذا النادي كان رئيسه وبعض الفريق من أرامكو، وهناك ارتباط عاطفي مع هذا النادي، ونسعى لتقديمه بشكل مشرف للرياضة في بلدنا، دون التدخل مباشرة في أعمال النادي، وعلى أساس النتائج نقدم كل ما يخدم النادي.

 

التواصل الإعلامي

قال مهندس أمين الناصر حول مقترح لـ “البلاد” بشأن تعزيز خارطة إعلام أرامكو: إن الشركة تتعامل مع كثير من القنوات ووسائل التواصل، ونستهدف كافة الشرائح، مشيرًا إلى أن تلفزيون أرامكو كان له دور في الماضي؛ لعدم وجود محطات آنذاك، ونحرص على أن يكون لدينا تعاون مع القنوات في إنتاج برامج متخصصة وشراكات، ونزودهم بالمحتوي ونتطور مع تطور التكنولوجيا. وأضاف: لدينا مقترحات للاستثمار في الجيل الصاعد من خلال البودكاست واليوتيوب، واستهداف البرامج التي تناسب متابعاتهم، ولدينا تواجد في المنصات، وتفوقنا على نظرائنا في العالم، وفي المملكة، وتجاوز عدد المتابعين لنا في مواقع التواصل الاجتماعي “تويتر” 26 مليون متابع، ونحن رقم واحد في كل المنصات ونقارن أنفسنا مع الشركات التي تتعامل مع الجمهور، رغم أن تعاملنا مع الجمهور محدود فقط من خلال محطات البنزين، ونفكر في ربط الماضي بالحاضر ونقل التجربة على المنصات الجديدة.

مقالات مشابهة

  • ترامب ينهي تمويل خدمة البث العامة وهيئة الإذاعة الوطنية
  • هل يمكن تمديد الزيارة العائلية للمصريين في السعودية بعد 360 يوما؟.. اعرف الإجراءات المطلوبة
  • الدول الثماني في “أوبك+” تنفذ في مايو خطة الثلاثة أشهر لزيادة إنتاج النفط
  • معدلات إنتاج «النفط والغاز والمكثفات» خلال الساعات الماضية
  • دول أوبك+ تنفذ زيادة في إنتاج النفط لمدة ثلاثة أشهر
  • العراق بالمقدمة.. ترجيحات متفائلة بزيادة إنتاج الشرق الأوسط من النفط
  • مجلة أمريكية: هل تخلت السعودية عن أحلام تنويع الاقتصاد؟
  • سومو:أكثر من (106) مليون برميل نفط الصادرات العراقية خلال الشهر الماضي
  • الحكومة الوطنية تشكّل لجنة عليا لمراجعة عقود النفط وكشف التجاوزات
  • أكد استمرار التنقيب والاكتشافات وتأهيل الكوادر.. الناصر: ارتفاع متزايد لاحتياطيات السعودية من النفط والغاز