شركة ماكدونالدز السعودية تعلن فتح باب التوظيف عبر برنامج طموح
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
أعلنت ماكدونالدز السعودية عن فتح باب التوظيف عبر برنامج طموح بمختلف مناطق المملكة، واشترطت الشركة أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية.
مسمى البرنامج:– برنامج طموح.
التخصصات المطلوبة:
– جميع التخصصات.
تفاصيل:– تدريب منتهي بالتوظيف.
– لا تشترط الخبرة.
– الوصول لوظائف قيادية مدير فرع.
– مدة البرنامج 18 شهر.
1- أن يكون المتقدم أو المتقدمة سعودي الجنسية.
2- يفضل درجة البكالوريوس أو الدبلوم جميع التخصصات.
3- لا يشترط الخبرة السابقة.
فروع الشركة:
– الرياض.
– الدمام.
– الهفوف.
– الجوف.
– الخفجي.
– الخرج.
– الخبر.
– القطيف.
– الرس.
– عرعر.
– بريدة.
– الدوادمي.
– حائل.
– الجبيل.
– المجمعة.
– رفحاء.
– رأس تنورة.
– سكاكا.
– شقراء.
– عنيزة
-بدأ التقديم اليوم الأثنين 1445/2/19هـ
وافتتح أول فروع ماكدونالدز السعودية في مدينة الرياض عام 1993م وتمتلك ماكدونالدز في المملكة العربية السعودية حاليًا 186 مطعمًا في مواقع جغرافية استراتيجية، ويضم طاقم عملها نحو 5،153 موظف يقدمون الخدمة المميزة لعملائها في المناطق الوسطى والشرقية والشمالية من المملكة،
وبدأت حكاية ماكدونالدز عندما افتتح شخص يدعى راي كروك في العام 1954م مطعم برجر صغيرًا في ولاية كاليفورنيا، فخطّ بذلك أول صفحة في تاريخ الشركة، وانطلقت الحكاية من مطعم بسيط ليغدوا أحد أكبر سلاسل المطاعم على مستوى العالم بما يزيد عن 32 ألف مطعم في مختلف أرجائه وتقدم مأكولاتها الشهية لأكثر من 60 مليون عميل في نحو مئة دولة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الشرقية برج جمعة موظف استراتيجية
إقرأ أيضاً:
نصف نهائي كأس الخليج لـ«الأكبر عمراً»!
سلطان آل علي (دبي)
شهدت بطولة كأس الخليج الحالية «خليجي 26» ظاهرة لافتة، حيث تأهلت المنتخبات ذات متوسط الأعمار الأعلى إلى نصف نهائي البطولة، ما يشير إلى أهمية عنصر الخبرة في حسم المواجهات الحاسمة خلال هذه النسخة.
المنتخبات الأربعة التي وصلت إلى المربع الذهبي هي الكويت، عُمان، البحرين، والسعودية، هي منتخبات تتميز بوجود عناصر ذات خبرة طويلة، ومتوسط أعمار مرتفع، مقارنة ببقية المنتخبات المشاركة.
منتخب الكويت، الذي يعد أكبر المنتخبات المشاركة عمراً، بمتوسط 29.6 سنة، نجح في كسر عقدة غياب عن نصف النهائي استمرت أربع نسخ متتالية منذ 2014، بفضل لاعبين مخضرمين مثل خالد الرشيدي، الذي يُعد أحد أبرز الأسماء في المنتخب، حيث تمكن «الأزرق» من تقديم أداء مميز أثبت أهمية الخبرة في المباريات الحاسمة.
منتخب عُمان، صاحب متوسط الأعمار البالغ 29.5 سنة، واصل تألقه في البطولات الخليجية بتأهله إلى نصف النهائي للمرة السابعة منذ 2004، في وجود عناصر كبيرة العمر في خط الدفاع، الذي يمثل عنصر الخبرة، وأسهم ذلك في تعزيز أداء الفريق واستقراره، ليكون دائم الحضور في المراحل المتقدمة.
البحرين، بمتوسط أعمار 29.2 سنة، تأهلت إلى نصف النهائي للمرة الرابعة على التوالي، معادلة بذلك الرقم القياسي للإمارات، هذا التقدم يعكس نجاح المنتخب البحريني في المزج بين لاعبين مخضرمين وشباب طموح، ما مكنه من الحفاظ على مستوى ثابت، وتقديم أداء قوي في البطولة.
منتخب السعودية، صاحب متوسط الأعمار 27.9 سنة، يعتبر الأقل عمراً بين المنتخبات الأربعة المتأهلة، لكنه استفاد من وجود لاعبين ذوي خبرة مثل علي البليهي، وسالم الدوسري، اللذين يشكلان دعامة رئيسة للفريق.
في المقابل، اعتمدت بقية المنتخبات على تشكيلة شابة، وكانت هي الأقل حظاً في البطولة، مثل الإمارات (26.4 سنة)، العراق (26.2 سنة)، قطر (26 سنة)، واليمن (25.6 سنة)، وودعت جميعها البطولة مبكراً، وعلى الرغم من أن بعض هذه المنتخبات قدمت أداءً جيداً، إلا أن غياب الخبرة لعب دوراً رئيساً في خسارتها للنقاط الحاسمة.