فستان أبيض منقوش بالورود.. لاميتا فرنجية تتألق بإطلالة جذابة
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
شاركت الفنانة اللبنانية لاميتا فرنجية متابعيها ببعض اللقطات، عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام، بلوك جذاب.
وبدت لاميتا بفستان أبيض منقوش بالورود، وتميز بقصته محددة الخصر، وتركت خصلات شعرها تتدلى بشكل ناعم ومرتب على ظهرها وكتفيها.
وتحرص دائما الفنانة لاميتا فرنجية على مشاركة متابعيها وجمهورها جميع صورها وإطلالتها التي تظهر بها في جميع مناسبتها دائمًا، وذلك عبر حسابها علي "إنستجرام".
ما لا تعرفه عن لاميتا فرنجية
لاميتا فرنجية هي عارضة أزياء ومقدمة برامج وممثلة لبنانية ولدت عام 1981، وشاركت في مسابقة ملكة جمال لبنان 2004، كما اشتهرت "لاميتا فرنجية" في الوسط الفني بأدائها لأدوار الإغراء، وكان أول عمل لها مع الفنان رامز جلال في فيلم "حد سامع حاجة ".
ومن أبرز أعمالها السينمائية "محترم إلا ربع" عام 2010 مع الفنان محمد رجب، "356 يوم سعادة" مع أحمد عز، في بداية 2011 وفيلم "أنا بضيع يا وديع"، في صيف 2011 ، كما قدمت دور صغير مع الفنان محمد هنيدي في مسلسل "مسيو رمضان مبروك أبو العلمين حمودة" عام 2011.
آخر أعمال لاميتا فرنجية في السينما
وقدمت آخر أدوارها فى السينما من خلال فيلم "عمر وسلمى 3" بجانب الفنان تامر حسني، ومى عز الدين، وعزت أبو عوف، إنتاج محمد السبكى، وإخراج محمد سامى.
أما عن آخر الأعمال الدرامية التي قدمتها لاميتا، فهو مسلسل "بنت من دار السلام" والذى تدور أحداثه حول فتاة تُدعى منال تعيش في دار السلام تبحث للحصول على عمل من خلال توفير المال لها وتقوم صديقة لها بتوفير عمل في منزل رجل كبير في السن ويحاول الاعتداء عليها وتتزوج، وتكتشف أنه مريض نفسي، ولا تريد العيش معه، من إﺧﺮاﺝ طوني نبيه، ومساعد المخرج سارة الطوخي، وﺗﺄﻟﻴﻒ، طوني نبيه، وبطولة راندا البحيري، ورحاب الجمل، إيريني فهمي، ماهر عصام، نهى الليثي، وروان الفؤاد.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لامیتا فرنجیة
إقرأ أيضاً:
تغير نمط الحياة يبطئ زيادة أعمار الأوروبيين
تباطأ ارتفاع متوسط العمر المتوقع للإنسان في جميع أنحاء أوروبا منذ عام 2011، وفق بحث جديد أجرته جامعة إيست أنجليا، أشار إلى 3 أسباب رئيسية إلى جانب جائحة كورونا وراء هذا التغير.
وكشفت الدراسة أن الطعام، والخمول البدني، والسمنة هي المسؤولة إلى حد كبير وراء تراجع التطلع إلى طول العمر.
ومن بين 20 بلداً تمت دراستها، شهدت إنجلترا أكبر تباطؤ في متوسط العمر المتوقع، بحسب "مديكال إكسبريس".
وأشار فريق البحث إلى أنه من أجل إطالة عمرنا، نحتاج إلى إعطاء الأولوية لأنماط الحياة الصحية في سنوات شبابنا، مع حث الحكومات على الاستثمار في مبادرات الصحة العامة الجريئة.
نقطة التحولوقال الدكتور نيك ستيل الباحث الرئيسي: "من عام 1990 إلى عام 2011، استمر الانخفاض في الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية والسرطانات في التسبب في طول العمر المتوقع في أوروبا".
وتابع: "لكن عقوداً من التحسن الثابت تباطأت أخيراً حوالي عام 2011، مع اختلافات دولية ملحوظة".
وأوضح ستيل: "وجدنا أن الوفيات الناجمة عن أمراض القلب والأوعية الدموية كانت المحرك الأساسي لانخفاض هذا التحسن في متوسط العمر المتوقع بين عامي 2011 و2019. ومن غير المستغرب أن تكون جائحة كوفيد مسؤولة عن انخفاض متوسط العمر المتوقع بين عامي 2019 و2021".
وأدى التقدم في الصحة العامة والطب في القرن العشرين إلى زيادة متوسط العمر المتوقع في أوروبا عاماً بعد عام؛ لكن هذا لم يعد هو الحال.
سقف بيولوجي لطول العمروقال الباحثون إنه على الرغم من الركود، فإننا لم نصل بعد إلى سقف بيولوجي لطول العمر.
وأوضح ستيل: "إن متوسط العمر المتوقع لكبار السن في العديد من البلدان لا يزال يتحسن، ما يدل على أننا لم نصل بعد إلى سقف طول العمر الطبيعي.
و"احتفظت دول مثل: النرويج، وأيسلندا، والسويد، والدانمرك، وبلجيكا بمتوسط عمر متوقع أفضل بعد عام 2011، وشهدت انخفاضاً في الضرر الناجم عن المخاطر الرئيسية لأمراض القلب، بمساعدة سياسات الحكومة".
و"على النقيض من ذلك، كان أداء إنجلترا والدول الأخرى في المملكة المتحدة هو الأسوأ بعد عام 2011، وأيضاً أثناء جائحة كوفيد، وشهدت بعضاً من أعلى مخاطر الإصابة بأمراض القلب والسرطان، بما في ذلك سوء التغذية".