موظفو الجماعات الترابية يخوضون إضرابا وطنيا يومي 13 و 14 شتنبر
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
يخوض موظفو الجماعات الترابية، يومي 13 و 14 شتنبر الجاري، إضرابا وطنيا، للمطالبة بالتعجيل باستئناف الحوار القطاعي بشكل منتج وهادف وفق منهجية جديدة وأجندة زمنية معقولة تستجيب لتطلعات شغيلة القطاع.
وأكدت الجامعة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية والتدبير المفوض، التابعة للاتحاد المغربي للشغل، أنها “ستخوض برنامجا نضاليا تصعيديا سيمتد لثلاثة أشهر، ينطلق الشطر الأول منه بخوض الإضراب الوطني المذكور مصحوبا باعتصامات إقليمية”.
وحسب محمد القلعي، الكاتب العام للجامعة الوطنية لموظفي الجماعات الترابية والتدبير المفوض، فإن “هذه الخطوة جاءت بناء على خلاصات اللجنة الإدارية المنعقدة في 8 يوليوز الماضي في المقر المركزي بالدار البيضاء”.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: الجماعات الترابیة
إقرأ أيضاً:
المشى 2200 خطوة يوميًا يُقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب
لا يمكن التأكيد على أهمية النشاط البدني في مجتمعنا سريع الحركة، حيث الوقت هو جوهر الحياة وأنماط الحياة المستقرة أصبحت هي القاعدة بشكل متزايد، وتبرز رياضة المشي كحل بسيط ولكنه فعال وسط فوضى الحياة العصرية، فالمشي ليس مجرد وسيلة للتنقل، إنه مفتاح لحياة أطول وأكثر صحة، وإليك كل ما تحتاج إلى معرفته عن المشي وكيف يمكن لهذا النشاط الذي يبدو عاديًا أن يكون له تأثيرات إيجابية كبيرة على صحتنا، وفقًا لتقرير موقع “تايمز أوف انديا”.
إن إيجاد الوقت لممارسة الرياضة قد يبدو في كثير من الأحيان بمثابة معركة شاقة في ظل الفوضى اليومية التي تسود الحياة، ومع ذلك، فقد ظهرت أخبار جيدة من الأبحاث الحديثة للأفراد الذين يتطلعون إلى تحسين صحتهم دون إجراء تعديلات كبيرة على نمط حياتهم، ووفقًا لبحث نُشر في المجلة البريطانية للطب الرياضي، فإن خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة ينخفض بشكل كبير إذا حرصت على المشى يوميًا بمعدل 2200 خطوة.
ولكن المزايا لا تنتهي عند هذا الحد، فالفوائد الصحية تزداد مع عدد الخطوات التي تخطوها يوميًا، حيث يحقق مثلًا المشى ما بين 9000 و10500 خطوة يوميًا أعظم الفوائد.
الابتعاد عن المخاطر الصحية
عندما ننظر عن كثب إلى المزايا الصحية للمشي، نرى أن هذا النشاط البسيط على ما يبدو له تأثير كبير على صحتنا، ووفقًا لأبحاث سابقة، تم ربط المستويات الأعلى من النشاط البدني، بما في ذلك المشي، بانتظام بانخفاض خطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية والوفاة، لكن سهولة استخدام المشي وإمكانية الوصول إليه هي ما يجعله فريدًا، فالمشي، الذي لا يتطلب أي معدات متخصصة أو تدريب مثل التمارين عالية الكثافة، هو خيار رائع للأشخاص من جميع الأعمار ومستويات اللياقة البدنية .
إيجاد التوازن
على الرغم من أن المشي له الكثير من الإمكانات لتحسين الصحة، فمن المهم تحقيق التوازن بين النشاط والخمول، ويمكن للسلوك المستقر أن يعاكس فوائد النشاط البدني، حتى لو وصلت إلى عدد الخطوات اليومية الموصى بها، ومن أجل تعظيم النتائج الصحية، يؤكد الباحثون على أهمية تقليل وقت الجلوس مع زيادة وقت الخطوات، ويمكن أن يساعد المشي لمسافات قصيرة على مدار اليوم في مواجهة الآثار السلبية للجلوس لفترات طويلة وتحسين صحة القلب.
اليوم السابع
إنضم لقناة النيلين على واتساب