بريسيلا في مهرجان البندقية: إلفيس بريسلي “حب حياتي”
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: قالت بريسيلا بوليو، الزوجة السابقة لنجم الروك الأمريكي الراحل إلفيس بريسلي، إن الأخير كان حب حياتها، رغم انفصالهما في النهاية، وذلك قبل عرض فيلم عن علاقتهما المضطربة في مهرجان البندقية السينمائي.
يستند فيلم “بريسيلا”، الذي أخرجته صوفيا كوبولا إلى السيرة الذاتية التي أصدرتها بريسيلا في 1985 بعنوان: “إلفيس وأنا”، وتحدثت فيها عن حياتها المتقلبة مع واحد من أشهر الشخصيات في القرن العشرين.
وقالت بريسيلا للصحفيين في مدينة البندقية، قبل العرض الأول للفيلم عالمياً: “لا أقول إنني لم أحبه. كان حب حياتي، لكن أسلوب حياته كان صعباً للغاية بالنسبة لي”.
التقت بريسيلا بإلفيس في 1959، عندما كان عمرها 14 عاماً فقط، وكان إلفيس يشعر بالحنين الشديد إلى وطنه حينها، إذ كان ضمن عناصر الجيش الأمريكي في ألمانيا الغربية.
وعاد إلفيس إلى الولايات المتحدة بعد فترة وجيزة، لكن الاثنين بقيا على اتصال، وفي 1963 دعاها للحضور والعيش معه في ممفيس، حيث أنهت دراستها.
وتزوج الاثنان في 1967، وأنجبا طفلة في العام التالي، قبل أن ينفصلا في 1973، أي قبل أربع سنوات من وفاة إلفيس بسبب قصور في القلب عن عمر ناهز 42 عاماً.
الفيلم من بطولة كايلي سبيني وجاكوب إيلوردي. ويتنافس مع 23 فيلماً لنيل جائزة الأسد الذهبي في مهرجان البندقية السينمائي، الذي يستمر حتى يوم السبت المقبل.
main 2023-09-05 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
أنغام لـ «كلمة أخيرة»: «أنا شخصية خوافة ووفاة شقيقتي خبطة كبيرة جدا في حياتي»
قالت المطربة أنغام، إنّ أهم ما تخشى منه هو المرض وفراق الأحبة مؤخراً، مٌشيرةً، إلى أنها لا تخشى من الزمن والعمر: «لا أخشى من الزمن والعمر لأني عاملة حسابه وبحترمه وأكون جاهزة لمرحلة الكبر».
أنغام: باخد بالي من أكلي وشربي ولا أدخنوأضافت أنغام خلال لقائها في برنامج «كلمة أخيرة»، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON، أنها أنها تحاول أكل الوقت قبل أن يأكلها: «بحاول قبل ما الوقت يأكلني أكله أنا، وباخد بالي من أكلي وشربي ولا أدخن، وتعلمت كيف أتعامل مع صوتي دون أن أجرحه».
ونفت المطربة أنغام أن تكون مغرورة: «معنديش أي إحساس بالغرور، وأنا شخصية خوافة، لأن محترمة النعم اللي عندي، والمكانة التي وصلت لها».
أنغام: وفاة عمي واجعني لحد الآنوعن وفاة عمها وشقيقتها، قالت: «عمي عماد عبد الحليم توفى في سن صغير، وده كان أول فقد كبير في حياتي واجعني لحد الآن، ثم وفاة أختي غنوة سليمان كانت خبطة كبيرة جدا في حياتي».
وعن علاقتها بوالدها، قالت: «علاقتي بوالدي محتاجة أطباء نفسيين يدرسوها ويحللوه، لأني كنت في حياة أبويا، مثل أداة لتحقيق طموحه الشخصي، وأنا كنت محتاجه بابا وماليش علاقة بطموحك، وكان عندي حلم خاص وطموحي وهنا حصل التصادم».
وعن رضاها عن مسيرتها، قالت: «أنا ست هاوية، وأستمتع بالفن والغناء. حققت إنجاز كويس، وجمهوري في ضهري عمره ما خذلني».