أحمد موسى يهاجم المعارضة: الأمن القومي لمصر خط أحمر (فيديو)
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
شن الإعلامي أحمد موسى، هجوما حادا على المعارضة، مشيرا إلى أنها لا تريد سوى فرض رأيها، وهذا ما ظهر عند رفضهم إعطاء الفرصة لـ محمود طلبة، أحد المتحدثين في جلسة حرية الرأي والتعبير في الحوار الوطني أمس، بالتحدث.
وأضاف أحمد موسى، خلال تقديم برنامج «على مسئوليتي»، عبر قناة «صدى البلد»،مساء اليوم الثلاثاء، أن وهناك فرق كبير بين حرية الرأي والتعبير ونشر الأكاذيب، معقبًا: «ممثلون من كل الجهات حاضرون في الحوار الوطني، المعارضة تحتكر وتأييد الرأي والواحد، وترفض إعطاء الفرصة لأي جهة أن تتحدث».
وأكد أن ما حدث في جلسات الحوار الوطني يعكس حرية التعبير، كما أن رأي محمود طلبة في جلسات الحوار الوطني يعبر عن وجهة نظر عدد كبير من المصريين بنسبة 99%، موضحًا أن الدولة تتسع للكل من يؤيد أو يعارض، الرئيس السيسي هو من دعا للحوار الوطني ولا يجوز أن يتم احتكار الرأي لجهة معينة، مضيفًا: «انتوا عاوزين الناس لايه عاوزين تخوفيهم، أي حد يقول كلمة إيجابية عن البلد هو متهم من وجهة نظر المعارضة».
وتابع: "المعارضة ليس المقصود منها شتيمة وتطاول على الدولة، موضحًا أن الأمن القومي وسلامة 105 ملايين مواطن، بجانب 9 ملايين ضيف، خطوط حمراء، وهما في مسئولية الرئيس السيسي.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: أحمد موسى المعارضة الامن القومي بوابة الوفد معارضة الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
رئيس وزراء الهند ينشر صورته مع السيسي خلال قمة العشرين .. ماذا قال؟
نشر رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، يوم الاثنين، عبر حسابه على منصة "إكس" صورة تجمعه بالرئيس عبد الفتاح السيسي خلال مشاركتهما في قمة مجموعة العشرين بالبرازيل.
وكتب مودي على الصورة "لقاء مثمر مع الرئيس المصري عبد الفتاح السيسي خلال اليوم الأول لقمة مجموعة العشرين في ريو".
وشارك الرئيس السيسي في القمة بدعوة من الرئيس البرازيلي لولا دا سيلفا، لتكون هذه هي المشاركة الرابعة لمصر إجمالاً في قمم المجموعة، عقب المشاركة في قمم الرئاسة الصينية عام ٢٠١٦، واليابانية عام ٢٠١٩، والهندية عام ٢٠٢٣، بما يعكس التقدير المتنامي لثقل مصر الدولي، ولدورها المحوري على الصعيد الإقليمي.
أحمد موسى يكشف كواليس مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين أحمد موسى: مشاركة الرئيس السيسي في قمة العشرين بالبرازيل فعالة ومهمةوسلطت كلمات الرئيس الضوء على الأوضاع الإقليمية، والأزمة التي تواجه المنطقة في ظل ما تشهده من عدم استقرار مع استمرار التصعيد الإسرائيلي في فلسطين ولبنان، والجهود المصرية لاستعادة الاستقرار في الشرق الأوسط.
والتقى الرئيس على هامش القمة بعدد من قادة وزعماء العالم، وذلك للتباحث بشأن سبل تعزيز العلاقات الثنائية، وآليات تعزيز التعاون الدولي في مجال تحقيق أهداف التنمية المستدامة، فضلاً عن جهود استعادة السلم والأمن الإقليميين، بما يحقق تطلعات الشعوب في الازدهار والتنمية.