جراح أمريكي: بايدن أجرى عمليات تجميل بـ100 ألف دولار
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
ذكر أحد كبار جراحي التجميل في كاليفورنيا، غاري موتيكي، عن المال الذي أنفقه الرئيس الأمريكي جو بايدن من أجل القيام بعمليات تجميل على مختلف الأعوام الماضية.
مصاريف عمليات بايدن التجميليةوأوضح الجراح بحسب صحيفة «نيويورك بوست»، أن بايدن أنفق نحو 100 ألف دولار في عمليات التجميل بحسب حسابه الجراح على تطبيق الصور «إنستجرام» وقال: «يبلغ عمر الرئيس بايدن الآن 82 عاما، أعتقد أنه خضع بالتأكيد لبعض الجراحة التجميلية، بما فيها شد الوجه وزراعة الشعر».
وتابع: «يمكننا أن نرى أنه حتى قبل 30 إلى 40 عاما، كان شعره يخف بشكل كبير للغاية، ومن ثم نرى بعض الدلائل على أنه خضع لعملية زراعة شعر».
وأشار الجراح الشهير إلى أن جبين الرئيس بايدن لا يبدو طبيعيا وهذا يشير إلى أن بايدن قد قام بعملية رفع الحاجب، مبينا اعتقاد بإجراء بايدن شد جفن وحقن بوتكس.
تعليق الأشخاص على عمليات بايدنفي الوقت نفسه، تفاعل الأشخاص مع تغريدة الجراج فقال أحد الأفراد: «هذه ليست عملية جراحية، إنه رجل مختلف تماماً» فيما كتب آخر: «عملياته التجميلية فظيعة، لكنه بالتأكيد مدمن على محاولة تدمير هذا البلد أيضا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: بايدن بوتكس حقن عمليات التجميل
إقرأ أيضاً:
صحيفة فرانكوفونية حصلت على عقد لوزارة بنسعيد بـ100 مليون تهاجم السياسة الخارجية للمملكة وتطبل للجزائر
زنقة 20. الرباط
هاجمت أسبوعية مغربية ناطقة بالفرنسية، السياسة الخارجية للمملكة، مطبلة بشكل غير مباشر للجزائر في سباق الظفر بمناصب المسؤولية داخل الإتحاد الأفريقي.
السياسة الخارجية وكما هو معروف في المغرب، مجال محصور للملك محمد السادس وهو من يرسم توجهاتها، كما تعتبر الخارجية قطاعاً يملك فيه عاهل البلاد التقدير الكامل، والمتعلقة أساساً بالقضايا السيادية للمملكة، فضلاً عن الدفاع على مقدسات البلاد في مواجهة عدو المملكة الأول النظام الجزائري.
الأسبوعية الفرنكوفونية (المغربية) هذه كانت حصلت قبل سنة ونصف على عقد من وزارة الثقافة التي يقودها الوزير المهدي بنسعيد يبلغ 100 مليون سنتيم، تبعه بشكل مباشر عدد خاص وعلى الصفحة الرئيسية ترويج غير مفهوم لنوع جديد من السيارات ينتج بالمغرب، ويعتبر وزير الثقافة مستثمر ومساهم في الشركة ذاتها.
الى هنا الأمور مرت في صمت وهدوء، غير أن معالجة الصحيفة الفرنكوفونية لقمة الاتحاد الأفريقي بإثيوبيا للنيل من الدبلوماسية المغربية، حتى قبل ظهور نتائج الإنتخابات للظفر بمناصب المسؤولية، يطرح أكثر من علامة إستفهام، خاصة حينما تم نشر خبر مظلل يطبل للجزائر بشكل صريح، بعدما تم إعتبار المغرب فشل وانهزم في سباق الظفر بعضوية مجلس الأمن والسلم الأفريقي، بينما في الحقيقة المغرب لم يتقدم بالترشيح أصلاً لهذه اللجنة حيث لازال عضواً منذ ثلاث سنوات، وتنتهي عضويته شهر مارس المقبل، لتختلط النبال على أصحاب القلم الفرنسي بذات الصحيفة، ليظهروا جزائريين أكثر من تبون وشنقريحة.
و إستغلت أبواق النظام الجزائري هذا المنشور المظلل، لتعيد نشره بعد فوز المرشحة الجزائرية بمنصب نائبة رئيس مفوضية الاتحاد الأفريقي، والذي جاء بسببب غياب ستة بلدان صديقة للمغرب، عقب صدور عقوبات في حقها.