بعد عملها 42 عاما.. هكذا ودّعت وافدة إندونيسية الأسرة التي عملت لديها
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
وجهت وافدة إندونيسية، عملت في المملكة 42 عاما، الشكر للقيادة الحكيمة وللشعب السعودي وللأسرة التي عملت لديها طوال هذه الفترة.
وأنهت الوافدة، عملها مع إحدى الأسر في الخبر، اليوم الثلاثاء.
أخبار متعلقة سفير خادم الحرمين لدى إيران يصل إلى طهران لمباشرة مهام عملهمؤتمر استدامة الصناعة البحرية يناقش أحدث الطرق في الأمن البحريوافدة من الجنسية #الاندونيسية عملت في #المملكة العربية السعودية منذ 42 عام لدى احد الأسر .تنهي فترة عملها #بالشكر للقيادة الحكيمة وللشعب السعودي وللأسرة التي عملت معهم طوال هذه الفترة
حيث كانت #تستلم_اجورها في وقتها دون تأخير #وتعامل معاملة حسنة #وتمكنت من اداء مناسك الحج... pic.twitter.com/yjDn4GQ299— منصور آل بن علي Mansour ALbinali (@albinali2030) September 5, 2023وفاء الأسرة للعاملة
قال مدير مكتب وزارة الموارد البشرية في الخبر، منصور آل بن علي، عبر حسابه على "إكس"، إن العاملة كانت تستلم أجرها دون تأخير، وتُعامل معاملة حسنة، وتمكنت من أداء مناسك الحج والعمرة، ومن باب الوفاء من الأسرة التي كانت تعمل معها؛ التزمت بأن يستمر صرف أجرها الشهري وهي في بلدها حتى وفاتها.
العمالة الإندونيسية
تعد خدمة استقدام العمالة في المملكة من أهم الخدمات التي أطلقتها وزارة العمل، عبر منصة مساند الإلكترونية بطريقة تضمن حقوق كل الأطراف من خلال توقيع عقد بثلاث نسخ للمواطن المستقدم، وطرف العمالة، ونسخة لمكتب الاستقدام.
ووقعت وزارة الموارد البشرية والتنمية الاجتماعية، في وقت سابق، اتفاقية مشروع القناة الواحدة لإعادة فتح استقدام العمالة المنزلية الإندونيسية في بعض المهن.
كما أعلنت الوزارة إمكانية الاستقدام من خلال الشركات المختصة؛ لحفظ حقوق كل أطراف العملية مع تلبية حاجات سوق العمل السعودي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس اليوم الدمام أخبار السعودية الخبر الموارد البشرية
إقرأ أيضاً:
نصيحة من وزارة الأسرة التركية في عيد الحب
أنقرة (زمان التركية) – دعت وزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية الشباب في تركيا لتحويل مشاعر الحب بين الزواج إلى زواج.
ونشر الحساب الرسمي لوزارة الأسرة والخدمات الاجتماعية التركية على موقع التواصل الاجتماعي ”إكس“ المنشور التالي في 14 فبراير بمناسبة عيد الحب: ”إذا كنت تحبها، اذهب وتزوجها…“.
واستخدمت الوزارة وسم ”عام الأسرة“ تحت هذا المنشور للتذكير بتطبيق ”قرض الزواج“ الذي أطلقته الوزارة.
وتفاعل المواطنون مع منشور الوزارة برسائل تشير إلى ”الفقر“ و”مشاكل معيشية“ كأسباب لعدم الإقدام على الزواج.
وفي السياق ذاته، قالت المتحدثة باسم مجلس المرأة في حزب المساواة الشعبية والديمقراطية هاليدا تورك أوغلو: ”إن المعنى الضمني لهذا المنشور هو إضفاء الشرعية على جرائم قتل النساء التي تُرتكب تحت اسم ’الحب‘ و“الغرام“. إن هذا المنشور الذي تم إعداده بعقلية ذكورية هو مؤشر على مدى عدم المصداقية في التعامل مع سلامة حياة النساء“.
وقالت النائبة في البرلمان التركي سيرا كاديجيل: ”حتى في هذه الأجواء، هناك وزارة يمكن أن تطلق النكات والمزاح ليس بشأن مستقبل الشباب بل بشأن نوع العلاقة التي سيقيمونها“.
Tags: إنجاباسطنبولتركيازواجعيد الحب في تركياوزارة الأسرة التركية