شوهد ثعبان ضخم يبلغ طوله 12 قدمًا وهو يزحف في أحد شوارع منطقة بلاك كنتري، اليوم، ببريطانيا، قبل أن يتمكن ثلاثة من ضباط الشرطة من الإمساك به. 

وبحسب صحيفة “ديلي ستار”، تم استدعاء الضباط بعد أن اكتشف أحد السكان المصدومين التمساح الضخم في شارع هاروود، وست بروميتش، في حوالي الساعة 1.30 صباحًا.

 وصلت الشرطة لتكتشف الثعبان الأصفر - أحد أكبر الثعابين في العالم وموطنه الأصلي جنوب شرق آسيا - في منتصف الطريق.

ظهور ثعبان عملاق و مرعب يزحف بأحد شوارع بريطانيا

وتطلب الأمر ثلاثة ضباط استجابة شجعان للتدخل لانتشال الثعبان الضخم من الشارع حتى لا يتسبب في أذى أي شخص. 

وبعد وضع كيس على رأسه وإدخاله في سيارة الشرطة، تم نقل المشتبه به إلى طبيب بيطري لفحصه.

يمكن أن تنمو الثعابين البورمية الصفراء حتى طول 16 قدمًا (5 أمتار) وتتغذى بشكل أساسي على الطيور والثدييات، ولكنها أيضًا تتغذى على البرمائيات والزواحف.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: ثعبان ضخم بريطانيا أفعى

إقرأ أيضاً:

هل باع ضباط الأسد فيديوهات تعذيب المعتقلين عبر الإنترنت المظلم؟

قال ناشطون سوريون، إن ضباط السجون في عهد نظام بشار الأسد، متورطين ببث وبيع فيديوهات تعذيب المعارضين عبر الإنترنت المظلم، خاصة في سجن صيدنايا.

العساكر في صيدنايا كانوا يبثون بث مباشر في الانترنيت المظلم لمشاهدة الناس الذين يتعرضون للتعذيب على يد عصابات الاسد

وتكون مشاهدة البث عن طريق دفع الاموال pic.twitter.com/WSYtupaltB

— ابو موسى عبده زيد (@Abdhuzaid1) December 13, 2024

ونشر ناشطون وثائق - لم يتسن التحقق من صحتها - قالوا إنها تثبت تركيب كاميرات خاصة في سجن صيدنايا لبث مشاهد التعذيب مقابل أموال يدفعها "مرضى نفسيون يستمتعون بمشاهدة هذه الفيديوهات".

وتظهر الوثائق ما يشبه خطة لتركيب كاميرات، قال ناشطون إنها للبث عن طريق الإنترنت المظلم، بينما قال آخرون إنها مجرد ميزانية لكاميرات مراقبة.

والويب المظلم (dark web)، هو محتوى الشبكة العنكبوتية العالمية الموجود في الشبكات المظلمة والذي يستخدم الإنترنت، ولكنه يحتاج برمجيات وضبط وتفويض خاص للولوج إليه.

ويتهم هذا الإنترنت بأنه مكان لتسويق السلع غير القانونية، ونشر فيديوهات لا يمكن بثها عبر مواقع الإنترنت العادي.

وتم تحرير آلاف المعتقلين، بينهم من يقبع منذ الثمانينات في هذا السجن الواقع في شمال دمشق الذي اعتبرته منظمة دولية بمثابة "مسلخ بشري"، على أيدي مقاتلي الفصائل المسلحة التي أطاحت بحكم بشار الأسد في 8 ديسمبر (كانون الأول) الجاري.

ولم ينسى لـ24 التأكد من حقيقة هذه المعلومات، بانتظار أن تكشف الأيام المقبلة مزيداً من المعلومات. 

مقالات مشابهة

  • هل باع ضباط الأسد فيديوهات تعذيب المعتقلين عبر الإنترنت المظلم؟
  • الشرطة الأمريكية: مقتل شخصين وإصابة ثلاثة في إطلاق نار بهيوستن
  • آبل تحاول صنع جهاز قابل للطي يشبه جهاز iPad عملاقًا بدون طيات
  • نشرت بعد وفاته.. آخر "تويتة" مفاجئة للفنان نبيل الحلفاوي تكشف وصيته الأخيرة (ما القصة؟)
  • مقتل ثلاثة أشخاص على الأقل في انفجار بمهرجان موسيقي في تايلاند
  • اللواء “أبوزريبة” يوافق على فتح منظومة الالتحاق بكلية ضباط الشرطة
  • “أبوزريبة” يوافق على فتح منظومة الالتحاق بكلية ضباط الشرطة
  • أبوزريبة يوافق على فتح منظومة الالتحاق بكلية ضباط الشرطة
  • دراسة تربط الخيول بإمكانية ظهور وباء جديد.. ما القصة؟
  • شيرين عبدالوهاب تُشعل دبي بأغانيها الرومانسية وتبكي على المسرح | ما السبب؟