قررت الهيئة الوطنية للانتخابات، برئاسة المستشار وليد حمزة، قبول جميع الطلبات المقدمة من المنظمات المجتمع المدني ووسائل الإعلام الدولية والمحلية، لتغطية الانتخابات الرئاسية التي استوفت إجراءات القيد القانونية.

مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات الوطنية للانتخابات ترحب بجميع المؤسسات الصحفية والإعلامية لتغطية الانتخابات الرئاسية الوطنية للانتخابات: الهيئة تواصل العمل للانتهاء من جميع الاستعدادات لإجراء الانتخابات الرئاسية

 

وكلف الجهاز التنفيذي للهيئة بفحص باقي الطلبات المقدمة وفقاً لأحكام قراري الهيئة الوطنية للانتخابات رقمي 22 ، 23  لسنة 2019 المنظمين للقيد بقاعدتي بيانات قيد منظمات المجتمع المدني، والتغطية الإعلامية لمتابعة الانتخابات والاستفتاءات.

جاء ذلك خلال اجتماع مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات اليوم لاستكمال الاستعدادات اللازمة للانتخابات الرئاسية المقبلة.

وجرى خلال الاجتماع مناقشة الطلبات المقدمة من منظمات المجتمع المدني المحلية والأجنبية لمتابعة الانتخابات، وكذا الطلبات المقدمة من المؤسسات الصحفية والوسائل الإعلامية والمواقع  الإلكترونية المحلية لتغطية  العملية الانتخابية.

وتهيب الهيئة الوطنية للانتخابات بكافة وسائل الإعلام، ومواقع التواصل الاجتماعي عدم تداول ثمة أخبار أو بيانات تخص الهيئة الوطنية للانتخابات إلى من خلال قنواتها الرسمية.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: الوطنية للانتخابات الهيئة الوطنية للانتخابات الانتخابات الرئاسية انتخابات الرئاسية وسائل الإعلام مجلس إدارة الهيئة الوطنية للانتخابات الهیئة الوطنیة للانتخابات الطلبات المقدمة المجتمع المدنی

إقرأ أيضاً:

زلزال سياسي مرتقب.. انتخابات البرلمان المقبلة ستغير موازين القوى

بغداد اليوم - بغداد

توقع الباحث في الشأن السياسي، رياض الوحيلي، اليوم الثلاثاء (18 آذار 2025)، حدوث تغيير كبير في موازين القوى السياسية بعد انتخابات مجلس النواب العراقي المقرر عقدها نهاية العالم الحالي.

وقال الوحيلي، لـ"بغداد اليوم"، إن "انتخابات مجلس النواب، المؤمل إجراؤها نهاية السنة الحالية، ستكون مهمة جداً لكل الكتل والأحزاب السياسية، فهذه الانتخابات، بحسب كل المعطيات ستغير كثيراً في موازين القوى الحاكمة، وهناك كتل وأحزاب ستكون خارج النفوذ البرلماني والحكومي المقبل".

وأضاف أن "الانتخابات البرلمانية ستشهد مشاركة أوسع من قبل الجمهور الذي كان يقاطع دائماً أي انتخابات تجري في العراق، وهذا الجمهور سيكون توجهه ليس مع الكتل والأحزاب الحاكمة، ولهذا ربما ستبرز كتل جديدة تتصدر المشهد المقبل، خاصة في ظل وجود رغبة بالتغيير داخل المجتمع العراقي عبر صناديق الاقتراع، بدلاً من أي تدخل خارجي يريد فرض هذا الأمر".

ويشهد مجلس النواب حالة من الشلل التام، منذ 16 من شباط الماضي، حيث تعطلت جلساته بشكل متكرر لعدم اكتمال النصاب القانوني المطلوب، والمحدد بـ166 نائبًا من أصل 318.

وتصدر الخلاف بين الكتل النيابية بسبب عدد من القوانين المطروحة، مثل قوانين الحشد الشعبي والمساءلة والعدالة، وهو ما دفع بعض النواب للمطالبة بحل البرلمان وإجراء انتخابات مبكرة، في حين يرى آخرون أن الحل يكمن بالتوافق السياسي خارج قبة البرلمان، مع تصاعد المخاوف من لجوء القوى السياسية إلى "السلة الواحدة" بتمرير مجموعة من القوانين المتنازع عليها دفعة واحدة.

وتُعد الانتخابات البرلمانية المقبلة في العراق محطة سياسية مهمة في ظل التحديات الداخلية والإقليمية التي تواجه البلاد.

مقالات مشابهة

  • جمال عبدالرحيم: بث مباشر لعملية فرز الأصوات في جميع أدوار النقابة خلال الانتخابات
  • عبد المحسن سلامة: أرفض التدخل في شئون انتخابات الصحفيين
  • "بلدي الداخلية" يستعرض الطلبات المقدمة بشأن المخططات الإسكانيّة
  • مفوضية الانتخابات تعلن تعليق عمل لجان تسجيل الناخبين بدءا من الغد
  • المفوضية تعلق عمل لجان قبول «طلبات التسجيل» في الانتخابات
  • همس وزاري عن تأجيل تقني للانتخابات البلدية والداخلية ترد: الموضوع غير وارد لدينا
  • دراسة برلمانية توصي بتعزيز مشاركة المجتمع المدني في تقييم برامج الحماية الاجتماعية
  • الإطار التنسيقي يراهن على القوائم المتفرقة في انتخابات النواب
  • زلزال سياسي مرتقب.. انتخابات البرلمان المقبلة ستغير موازين القوى
  • الانتخابات البلدية: جهوزيّة سياسيّة وحديث عن تأجيل تقني بضعة أشهر