لا يمر يوم إلا ونسمع عن أن شخصًا ما حصل على شهادة دكتوراه أو ماجستير. فى الغالب يكون الحصول على تلك الدرجة العلمية للوجاهة الاجتماعية لا أكثر، من أجل أن يقال له «الدكتور راح الدكتور جه» حتى لو كانت الدرجة هى الماجستير وليس الدكتوراه يستعمل ذات اللفظ الدكتور أيضًا. وفى النهاية تتراكم على الرفوف أطنان من الرسائل لا قيمة لها ولا وزن.
لم نقصد أحدًا!
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عادل إمام
إقرأ أيضاً:
«الخارجية» ناعية الدكتور خالد السعيد: كان مثالا للتفاني والإخلاص
نعت وزارة الخارجية والهجرة وشئون المصريين بالخارج، ببالغ الحزن والأسى، الدكتور خالد السعيد، مدير العيادة الطبية بالوزارة، الذي وافته المنية اليوم، الجمعة، بعد عمله بالوزارة على مدار أكثر من 20 عاماً.
وتقدمت وزارة الخارجية، بخالص التعازي والمواساة إلى أسرة الفقيد، داعية المولى - عز وجل - أن يتغمده بواسع رحمته، ويسكنه فسيح جناته، ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان.
وذكرت الوزارة أن الفقيد كان مثالًا للطبيب المخلص في أداء واجبه، وكرس حياته لخدمة زملائه بتفانٍ وإخلاص، وترك أثرًا طيبًا في قلوب كل من عرفوه، "رحم الله الفقيد، وإنا لله وإنا إليه راجعون".