سفير خادم الحرمين لدى إيران يصل إلى طهران لمباشرة مهام عمله
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
وصل سفير خادم الحرمين الشريفين المعين لدى إيران، عبد الله بن سعود العنزي، إلى العاصمة طهران، اليوم الثلاثاء، لمباشرة مهام عمله.
وقال السفير العنزي، لدى وصوله إلى العاصمة طهران، إن توجهيات القيادة الرشيدة ـ أيدها الله ـ تؤكد أهمية تعزيز العلاقات وتكثيف التواصل واللقاءات بين المملكة وإيران، ونقلها نحو آفاق أرحب كون المملكة وإيران جارين ويمتلكان الكثير من المقومات الاقتصادية والموارد الطبيعية والمزايا التي تساهم في تعزيز أوجه التنمية والرفاهية والاستقرار والأمن في المنطقة، بما يعود بالنفع المشترك على البلدين والشعبين الشقيقين.
سفير خادم الحرمين الشريفين المعين لدى إيران يصل إلى طهران لمباشرة مهام عمله.https://t.co/08QHzENamu#واس_عام pic.twitter.com/u6GgpGrXgD— واس العام (@SPAregions) September 5, 2023العلاقات مع إيران
أكد السفير، أن رؤية المملكة 2030 التي أطلقها صاحب السمو الملكي، الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء ـ حفظه الله ـ تمثل خارطة طريق تعكس جميع أوجه التعاون التي يمكن البناء عليها لتعزيز التعاون بين البلدين، وفق منظور استراتيجي يرسخ مبادئ حسن الجوار والتفاهم والحوار البناء الهادف والاحترام ويعزز من الثقة المتبادلة بين البلدين الشقيقين.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس طهران إيران طهران سفير خادم الحرمين الشريفين أخبار السعودية
إقرأ أيضاً:
خادم الحرمين الشريفين يدعو لإقامة صلاة الاستسقاء الخميس القادم
الرياض
صدر عن الديوان الملكي اليوم البيان التالي:
“بيان من الديوان الملكي”
تأسياً بسنة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم بإقامة صلاة الاستسقاء ، فقد دعا خادم الحرمين الشريفين الملك / سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ورعاه ـ إلى إقامة صلاة الاستسقاء في جميع أنحاء المملكة يوم الخميس الموافق 26 من شهر جمادى الأول 1446هـ حسب تقويم أم القرى ، فعلى الجميع أن يكثروا من التوبة والاستغفار والرجوع إلى الله سبحانه ، والإحسان إلى عباده والإكثار من نوافل الطاعات من صدقات وصلوات وأذكار ، والتيسير على عباد الله وتفريج كربهم ، لعل الله أن يفرج عنا وييسر لنا ما نرجو ، وينبغي على كل قادر أن يحرص على أداء الصلاة، عملاً بسنة رسول الله صلى الله وعليه وسلم ، وإظهاراً للافتقار إلى الله جل وعلا ، مع الإلحاح في الدعاء ، فإن الله يحب من عباده الإكثار من الدعاء والإلحاح فيه.
نسأل الله جلت قدرته أن يرحم البلاد والعباد ، وأن يستجيب دعاء عباده، وأن يجعل ما يُنزله رحمة لهم ومتاعاً إلى حين ، إنه سميع مجيب ، وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.