البوابة نيوز:
2024-10-06@07:27:18 GMT

نجوم أتلفها الهوى

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

يقول وليم شكسبير: «ليس كل ما يلمعُ ذهبا، ويقول العوام فى بلادى الجميلة: ولا كل مِن رِكب الحصان خيّال».

أتذكّرُ هاتين الحكمتين عندما أنظر أمامى فأرى كلمة «نجم» التى كانت تُطلق على أعظم أهل الفن فى العصور الذهبية للفن المصرى أصبحت تُطلق جزافا وبلا معايير، وضوابط على كل من ظهر أمام الشاشة، أو أنتج أغنية ساذجة، أو أمسك بقلم مقصوف شحيح، أو تناول ريشة عرجاء، فأصبحت مصرُ كلُّها نجومًا.

وإن كان الأمر كذلك وسماءُ الفنون المصرية مزدحمة بهذه النجوم العملاقة.. فمن أين إذن يأتينا هذا  الضباب الكثيف الذى أعتم رؤيتنا فلم نعد نرى أى جديد فى دنيا الفنون إلا القليل رغم وجود عظماء فى كل مناحى الابداع فلا يجد البعض إلا أن يعيش على ما تركه الآباء فى كل فروع الآداب، والفنون، وتاهت وسط الزحام محاولات النجوم الحقيقيين  فكم من اعمال رائعة وتستحق كل الاحتفاء لكن للاسف لا تنتصر على جحافل الهطل والاستخفاف.

فقدتْ كلمة «نجم» رونقها، وأظن أنها أصبحت كلمة مزعجة لأى نجم حقيقي، أصبح لدينا آلاف النجوم دون تباين بين من يستحق اللفظ، ومن لا يستحق، اعرف كثيرين من نجوم حقيقيين من كتاب ومخرجين ومفكرين ومبدعين حقيقيين  يلزمون منازلهم فقط.

والسؤال: كيف لبعض النجوم أن تُمتهن وتسيء لنفسها فى بعض البرامج وخاصة فى شهر رمضان المعظم حيث تكون نسب المشاهدة أعلى.. كيف يَسيل لُعابها أمام المال فيقومون بتقديم تنازلات على حساب القيمة الفنية والموهبة الأمر الذى يجعل كل من يراهم يشفق عليهم إنها اهانة مدفوعة الأجر؟.

تقريبًا أصبح لدينا نجم لكل مواطن، وللاسف ما حدث مع كلمة «النجم» حدث مع كلمات أخرى كثيرة فقدت مضمونها، وفرغت من محتواها وعلى سبيل المثال لا الحصر كلمة «ناشط» أصبح لدينا ناشط لكل مواطن، وأصبحت كلمة حقوقي، ومستشار، وإعلامي، وخبير، ودكتور، وسفير تُطلق على كل من هب ودب.

وأكثر ما أخشاه أن تفقد كلمة «فنان» هى الأخرى قيمتها وأراها تقال بلا حساب، وأظن أننا فى الطريق إلى هذا إذا تجاهلنا ما يحدث فى الدول المتحضرة، ففى هذه الدول يكون الفرق واضحا بين النجم، ونجم الشباك والمسمي: «Box office» فهو من يأتى إليه الجمهور ليشاهده فهو بطل خارق يحقق أحلامه وأحلام الطيبين والمظاليم دون أى قيمة فنية أو ثقافية، وقد تكون للترفيه ومن أمثلة نجوم الشباك: أرنولد شوارزنيجر، وچاكى شان، وسالفيسترستالوني، وفان دام، وستيف ريفز قديما حين قدّم مجموعة أفلام هرقل.

كل هؤلاء نجوم شباك تأتى إليها نوعية من الجماهير والشباب، أما النجم الـ«actor» فهناك سير لورانس أوليفيه، وسير أنطونى هوبكنز، ومارلن براندو، وأل باتشينو، وجارى أولد مان.. هؤلاء نجوم شباك ونجوم لجوائز الأكاديميات المانحة للأوسكار وباقى الجوائز فهم ممثلون بقدرات يعرفها نقاد السينما فى الأداء والتقمُّص للشخصيات بمهنية رفيعة المستوي.

لقد تصالح البعض منا مع الضلال كما تصالح البعض من قبل مع القبح، ودائمًا نسأل ماذا فعلت الدولة، ولا نسأل ماذا فعلنا بأنفسنا فالكل نجوم، والكل مفكرون، وفلاسفة، وناشطون حقيقيون.

رجاءً.. عليكم بإعمال العقل، ولنسأل سؤالا منطقيا: لو حقا كلنا أو معظمنا نجوم.. ما هذا الذى نراه ونعيشه جميعًا.. وأين تأثير تلك النجوم؟ هل استطاعت أن تنير للشباب واقعًا واضحًا وملموسًا عما يحدث لمصر من تحديث فى كل المجالات: عسكرية، وتنموية، واكتشافات بترولية وغاز وكهرباء، وكثير من التقدم فى معظم  مجالات الحياة وكم كبير من الانجازات مثل مبادرة حياة كريمة وتنمية الريف المصري. أرى أنها إنجازات واضحة وملموسة ومن لا يشعر بها فهو فاقد للبصر، وللبصيرة.

واُذكّر الغافل والمتناسى هل تتذكر الأبواب الحديد على منازلنا وتجمعات الشباب فى شكل «لجان شعبية» للدفاع عن أسرهم وبيوتهم فى كل الشوارع المصرية بعد أن احترقت أقسام الشرطة بفعل كتائب تجار الدين عقب ثورة يناير، وانتظارنا جميعًا أمام الشاشات نبحث عن خلاص من جحافل الردة العقلية والباحثين عن عودة الخلافة الإسلامية، فقط أذكّركم وأطالب الإعلام بأن يلعب الدور المنوط به لتنمية الوعى الحقيقى بالخبر والمعلومة بديلًا لما نشاهده الآن فى بعض القنوات من صراخ وبحث عما يصنع «الترند» على شبكات التواصل «التباعد» فنجد مشاكل وخلافات الفنانين وكثيرًا من مشاكل اللاعبين والمعلقين هى أشياء لا تهم المواطن ولا تجد حلًا لمشاكله، وإنما يبحث عنها فقط العاطلون المأنتخون أمام شبكات التواصل الإجتماعي.

يا من أطلقتم على أنفسكم  لقب «نجوم»، أين نوركم يرحمكم الله؟ أين ضياؤكم فى سماءٍ مظلمة؟.. أناشدكم الاهتمام بالوعي، والتنوير فى كل أعمالكم وبتثقيف أنفسكم إن كنتم أصلًا نجومًا، وأذكركم بدور التنوير الحقيقى منذ الأربعينيات والخمسينيات وظهور عظماء التنوير فى المسرح، والأدب، والفن وظهور كوكبة من المفكرين، والنقاد اشعلوا مصابيح المعرفة والجمال وأناروا جنبات العقل وطردوا خفافيش الظلام، وصنعت أعمالهم مناخًا كان من نتائجه ثورة ٢٣ يوليو، وما أعقبها من نهضة ثقافية فى المسرح، والأدب، والفكر، والسينما.

نتذكر تلك الحقبة بكل امتنان.. مصرُ العريقة الأصيلة باقيةُ لا محالة، فما زال لدينا شرفاءٌ محبون يعملون لها بوعي، وإدراك وعلم، وأمانة، وشرف بكامل طاقتهم لكى تظل شجرةُ المعرفة المصرية وارفةً تمنحُ ثمارها لكل من يحيط بها.. ومصرُ تستحق.

حسين نوح.. ناقد وفنان تشكيلى

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: مخرجين كتاب نجوم نجوم ا

إقرأ أيضاً:

‏حل الدولتين أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى

*وزير الخارجية السعودي في صحيفة فايننشال تايمز البريطانية

في مواجهة المأساة المستمرة في غزة، من الضروري أن ندرك الحاجة إلى وقف إطلاق النار الفوري ويجب أن تنتهي دورة العنف المتواصلة.

إن شن الحرب بينما تتجه المنطقة إلى دورة تصعيدية خطيرة أمر سهل، فيما يتطلب خفض التصعيد وإيجاد الطريق نحو السلام الدائم وسط الخراب واليأس الشجاعة والقيادة.

لقد حان الوقت للانطلاق في السير على طريق لا رجعة فيه نحو الحل، وهو الطريق الذي يتوج بدولتين مستقلتين فلسطينية وإسرائيلية تعيشان جنبًا إلى جنب.

تلتزم السعودية منذ فترة طويلة بالسعي إلى حل عادل لهذا الصراع، وقد أكد ولي العهد الأمير محمد بن سلمان مؤخرًا التزامنا بإنشاء دولة فلسطينية مستقلة، وأكد أن “القضية الفلسطينية في طليعة اهتمامات المملكة العربية السعودية”، وأدان بشدة جرائم إسرائيل وتجاهلها للقانون الدولي.

ستعمل السعودية بلا كلل من أجل إقامة دولة فلسطينية مستقلة عاصمتها القدس الشرقية ولن تقيم علاقات دبلوماسية مع إسرائيل دون هذا الشرط.

إن إنشاء دولة فلسطينية مستقلة هو الذي سيحقق العوائد التي نسعى إليها والمتمثلة في الاستقرار الإقليمي والتكامل والازدهار.

إن حل الدولتين ليس مجرد فكرة مثالية؛ بل إنه المسار الوحيد القابل للتطبيق لضمان أمن فلسطين وإسرائيل والمنطقة على المدى الطويل.

إن دورات التصعيد غير المنضبطة تشكل اللبنات الأساسية لحرب أوسع نطاقاً ونشهد هذا بأعيننا في لبنان، ولا يمكن بناء السلام على أساس الاحتلال والاستياء؛ فالأمن الحقيقي لإسرائيل سيأتي من الاعتراف بالحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني، ومن خلال تبني حل يسمح للشعبين بالتعايش في سلام، يمكننا تفكيك دائرة العنف التي أوقعت الجانبين في الفخ لفترة طويلة للغاية.

من الضروري أن نفهم أن العقبات الحقيقية أمام السلام ليست الفلسطينيين والإسرائيليين الذين يتوقون إلى الاستقرار والتعايش، بل المتطرفين ومحبي الحرب على الجانبين الذين يرفضون الحل العادل ويسعون إلى نشر هذا الصراع في جميع أنحاء منطقتنا وخارجها، ولا ينبغي لهؤلاء المتطرفين أن يقوموا بإملاء مستقبل شعوبنا أو يفرضوا الحرب عليهم، ولابد أن ترتفع أصوات الاعتدال فوق ضجيج الصراع، ومن مسؤوليتنا الجماعية أن نضمن سماعها.

لقد شهدنا مثابرة السلطة الفلسطينية في الحفاظ على الهدوء في الضفة الغربية المحتلة على الرغم من العقبات التي لا هوادة فيها، ولا بد من دعم التزامها بعدم العنف والتعاون.

كما لا يمكن التوصل إلى حل دائم دون أن تكون غزة والضفة الغربية المحتلة تحت سيطرة السلطة الفلسطينية، وقد أصبح من الواضح منذ فترة طويلة أن الدفاع عن النفس ليس الهدف الأساسي لإسرائيل في هذه الحرب بل يبدو أن الهدف هو القضاء على الظروف اللازمة للحياة بأي قدر ضئيل من الكرامة لعقود قادمة.

ان اسرائيل تخلق واقعًا يقلل من احتمالات قيام دولة فلسطينية ذات سيادة، من خلال مواصلة الهجوم على غزة الذي أسفر عن مقتل أكثر من 40 ألف شخص، وفقًا لمسؤولي الصحة الفلسطينيين، ونزوح ما يقرب من مليوني شخص، وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية المحتلة وفرض القيود على الحركة.

إن تعنتها لا يؤدي إلا إلى تفاقم التوترات وتآكل الثقة، مما يجعل المفاوضات الدبلوماسية صعبة بشكل متزايد، ويطيل معاناة الجانبين ويدفع المنطقة نحو الاقتراب من حرب أوسع نطاقًا.

الحق في تقرير المصير هو حق غير قابل للتصرف، وهو ليس فقط حقًا يستحقه الشعب الفلسطيني، بل هو حق له كامل الأهلية في الحصول عليه.

لقد عمل دبلوماسيونا بلا كلل جنباً إلى جنب مع آخرين لضمان الاعتراف بفلسطين كدولة ذات سيادة على مستوى العالم، وأحث الدول التي أعربت سراً عن استعدادها للقيام بذلك على اتخاذ هذه الخطوة الحاسمة علناً، والآن هو الوقت المناسب للوقوف على الجانب الصحيح من التاريخ.

ولكن مجرد الاعتراف بفلسطين ليس كافياً بل يتعين علينا أن نطالب بمزيد من المساءلة بما يتماشى مع آراء محكمة العدل الدولية، وهذا يشمل تنفيذ قرارات الأمم المتحدة، وفرض تدابير عقابية ضد أولئك الذين يعملون على تقويض الدولة الفلسطينية، وتقديم الحوافز لأولئك الذين يدعمونها.

هناك تحالف عالمي من أعضاء الأمم المتحدة والمنظمات الدولية يدعم الآن الجهود الدبلوماسية الرامية إلى وقف إطلاق النار الدائم، والإفراج عن الرهائن والمعتقلين، ومعالجة المعاناة الإنسانية لأولئك في غزة، وسوف يسعى هذا التحالف إلى تعزيز التدابير الملموسة لدعم القانون الدولي، وإنهاء الاحتلال وتحقيق حل الدولتين في إطار جدول زمني واضح.

إن الدولة الفلسطينية شرط أساسي للسلام، وليس نتيجة ثانوية له، وهذا هو المسار الوحيد الذي يمكن أن يقودنا للخروج من دائرة العنف هذه وإلى مستقبل حيث يمكن للإسرائيليين والفلسطينيين العيش في سلام وأمن واحترام متبادل.

دعونا لا نتأخر أكثر من ذلك.

*نشر أولاً في فايننشال تايمز البريطانية

يمن مونيتور3 أكتوبر، 2024 شاركها فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام الحوثيون يبعثون رسائل تهديد لأصحاب السفن عبر البريد الإلكتروني (وكالة).. دول الخليج سعت لطمأنة طهران عن حيادها بشأن الصراع مع "إسرائيل" مقالات ذات صلة الحكومة اليمنية تحذر من استحواذ الحوثيين على أصول وأرصدة شركة التبغ “كمران” 3 أكتوبر، 2024 الصين ترفض دعوات الولايات المتحدة للتعاون في أزمة الحوثيين 3 أكتوبر، 2024 (وكالة).. دول الخليج سعت لطمأنة طهران عن حيادها بشأن الصراع مع “إسرائيل” 3 أكتوبر، 2024 الحوثيون يبعثون رسائل تهديد لأصحاب السفن عبر البريد الإلكتروني 3 أكتوبر، 2024 اترك تعليقاً إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

التعليق *

الاسم *

البريد الإلكتروني *

الموقع الإلكتروني

احفظ اسمي، بريدي الإلكتروني، والموقع الإلكتروني في هذا المتصفح لاستخدامها المرة المقبلة في تعليقي.

Δ

شاهد أيضاً إغلاق آراء ومواقف فلسطين واليمن في ماضي السعودية وحاضرها 1 أكتوبر، 2024 الأخبار الرئيسية الحكومة اليمنية تحذر من استحواذ الحوثيين على أصول وأرصدة شركة التبغ “كمران” 3 أكتوبر، 2024 الصين ترفض دعوات الولايات المتحدة للتعاون في أزمة الحوثيين 3 أكتوبر، 2024 (وكالة).. دول الخليج سعت لطمأنة طهران عن حيادها بشأن الصراع مع “إسرائيل” 3 أكتوبر، 2024 ‏حل الدولتين أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى 3 أكتوبر، 2024 الحوثيون يبعثون رسائل تهديد لأصحاب السفن عبر البريد الإلكتروني 3 أكتوبر، 2024 الأكثر مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 اخترنا لك فلسطين واليمن في ماضي السعودية وحاضرها 1 أكتوبر، 2024 أي حزب وأي لبنان وأي إيران؟ 30 سبتمبر، 2024 وماذا عن فلسطين؟ 28 سبتمبر، 2024 ‏تهامة تقاوم وسبتمبر لا يموت في حضن الخيانة 27 سبتمبر، 2024 سبتمبر الرمز الحي 26 سبتمبر، 2024 الطقس صنعاء سماء صافية 20 ℃ 20º - 19º 33% 4.62 كيلومتر/ساعة 19℃ الخميس 25℃ الجمعة 25℃ السبت 26℃ الأحد 25℃ الأثنين تصفح إيضاً الحكومة اليمنية تحذر من استحواذ الحوثيين على أصول وأرصدة شركة التبغ “كمران” 3 أكتوبر، 2024 الصين ترفض دعوات الولايات المتحدة للتعاون في أزمة الحوثيين 3 أكتوبر، 2024 الأقسام أخبار محلية 28٬056 غير مصنف 24٬184 الأخبار الرئيسية 14٬711 اخترنا لكم 7٬019 عربي ودولي 6٬877 غزة 6 رياضة 2٬323 كأس العالم 2022 72 اقتصاد 2٬232 كتابات خاصة 2٬074 منوعات 1٬990 مجتمع 1٬833 تراجم وتحليلات 1٬767 ترجمة خاصة 52 تحليل 13 تقارير 1٬596 آراء ومواقف 1٬527 صحافة 1٬483 ميديا 1٬391 حقوق وحريات 1٬310 فكر وثقافة 895 تفاعل 813 فنون 477 الأرصاد 305 بورتريه 63 صورة وخبر 36 كاريكاتير 32 حصري 21 الرئيسية أخبار تقارير تراجم وتحليلات حقوق وحريات آراء ومواقف مجتمع صحافة كتابات خاصة وسائط من نحن تواصل معنا فن منوعات تفاعل English © حقوق النشر 2024، جميع الحقوق محفوظة   |   يمن مونيتورفيسبوكتويترملخص الموقع RSS فيسبوك تويتر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق فيسبوكتويترملخص الموقع RSS البحث عن: أكثر المقالات مشاهدة واللاتي تخافون نشوزهن 14 مارس، 2018 التحالف يقول إن نهاية الحوثيين في اليمن باتت وشيكة 26 يوليو، 2019 الحكومة اليمنية تبدي استعدادها بتوفير المشتقات النفطية لمناطق سيطرة الحوثيين وبأسعار أقل 12 أكتوبر، 2019 (تحقيق حصري) كيف تحوّلت مؤسسات صنعاء إلى “فقَّاسة صراع” الأجنحة داخل جماعة الحوثي؟ 29 أغسطس، 2021 مجموعة العشرين تتعهّد توفير “الغذاء الكافي” في مواجهة كورونا 22 أبريل، 2020 أكثر المقالات تعليقاً 1 ديسمبر، 2022 “طيران اليمنية” تعلن أسعارها الجديدة بعد تخفيض قيمة التذاكر 30 ديسمبر، 2023 انفراد- مدمرة صواريخ هندية تظهر قبالة مناطق الحوثيين 21 فبراير، 2024 صور الأقمار الصناعية تكشف بقعة كبيرة من الزيت من سفينة استهدفها الحوثيون 4 سبتمبر، 2022 مؤسسة قطرية تطلق مشروعاً في اليمن لدعم أكثر من 41 ألف شاب وفتاه اقتصاديا 4 يوليو، 2024 دراسة حديثة تحلل خمس وثائق أصدرها الحوثيون تعيد إحياء الإمامة وتغيّر الهوية اليمنية 26 فبراير، 2024 معهد أمريكي يقدم “حلا مناسباً” لإنهاء هجمات البحر الأحمر مع فشل الولايات المتحدة في وقف الحوثيين أخر التعليقات Abdaullh Enan

نور سبتمبر يطل علينا رغم العتمة، أَلقاً وضياءً، متفوقاً على...

SALEH

تم مشاهدة طائر اللقلق مغرب يوم الاحد 8 سبتمبر 2024 في محافظة...

محمد عبدالله هزاع

يا هلا و سهلا ب رئيسنا الشرعي ان شاء الله تعود هذه الزيارة ب...

.

نرحو ايصال هذا الخبر...... أمين عام اللجنة الوطنية للطاقة ال...

issam

عندما كانت الدول العربية تصارع الإستعمار كان هذا الأخير يمرر...

مقالات مشابهة

  • حزب الله: لا يوجد لدينا مصادر وموقفنا يصدر في بيانٍ رسمي
  • مسؤولون إسرائيليون: ليس لدينا خطط فورية لضرب المنشآت النووية الإيرانية
  • أصبح ركاما.. استهداف منزل في بلدة أنصار (صورة)
  • شات "جي بي تي" أصبح جزء مهم في حياة الملايين حول العالم
  • كيف أصبح شات «جي بي تي» جزء مهما في حياة ملايين حول العالم؟
  • بهاء سلطان يطرح الأغنية الدعائية لـ فيلم الهوى سلطان
  • بهاء سلطان ينتهي من تسجيل أغنية فيلم «الهوى سلطان» استعدادا لطرحه
  • ‏حل الدولتين أصبح أكثر إلحاحاً من أي وقت مضى
  • الموسيقات العسكرية تشكل كلمة «تحيا مصر» و«6 أكتوبر» أمام الرئيس السيسي
  • آية سماحة في ضيافة «أسرار النجوم» الليلة | فيديو