اقرأ في عدد «الوطن» غدا.. مصر تحتضن المؤتمر العالمي للسكان والصحة والتنمية
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
تقرأ في عدد «الوطن»، غدًا، موضوعات وقضايا جديدة من وجهات نظر مختلفة حول الشأنين المحلي والدولي، وإلى أبرز العناوين:
الصفحة الأولىمصر تحتضن المؤتمر العالمى للسكان والصحة والتنمية
«السيسى»: تحدى الزيادة السكانية «مش مستحيل»
اتفاقية بين «مصر والسويد» لتصنيع «أوتوبيسات كهربائية»
الرئيس: 12% حجم الفجوة بين موارد الدولة والنمو السكانى نتيجة تراكمات 75 سنة
«سمير»: نستهدف التصدير إلى أوروبا بمكون محلى 50%.
نستقبل 5600 مولود يومياً لكل منهم متطلبات أساسية من مياه وغذاء وتطعيمات ورعاية صحية
نحتاج إلى تثبيت المواليد عند 400 ألف سنوياً لمدة 20 عاماً.. و«التخطيط»: النمو السكانى يلتهم الموارد
«الصحة»: تنظيم الأسرة أكبر مشروع استثمارى وكل جنيه تنفقه الدولة يوفر 151.7 جنيه
الحوار الوطني مناقشات واسعة لدعم الاقتصاد
مطالب بزيادة المعروض لمواجهة التضخم وارتفاع الأسعار.. والأحزاب و«التنسيقية» يضعون «روشتة» لتنشيط القطاع الخاص.. و مقرر لجنة الاستثمار: الإعفاءات الضريبية الأخيرة تدعم الصناعة والإنتاج
قرعة مونديال الأندية تبعد الأهلى عن مانشستر سيتى
ليلة ياسين التهامى فى «القلعة»: إنشاد صوفى.. وجمهور من كل المحافظات
الحضور تفاعلوا مع قصائد المديح النبوى.. وحالة من السمو الروحى عمَّت المسرح
عميد المنشدين: مهرجان «القلعة» من تراثنا الجميل.. وطفتُ العالم بقصائد الصوفية
أتمنى إقامة مزيد من الحفلات فى الأماكن التراثية حتى يتعرف الناس على تاريخ بلدهم
وصول أول رحلة مباشرة لـ«مصر للطيران» من القاهرة إلى بورتسودان
جوائز لرعاية الموهوبين فى الأدب والفن والعلوم
أطفال مبدعون
«ساندرا» مطربة المستقبل.. و«جومانة» تحارب التنمر بالقصص.. و«جنى» رسامة بتقنية 3D
«طارق» مؤلف صغير.. و«مازن» يعزف لبيتهوفن و«عهد» تخترع نظارة لمساعدة فاقدى البصر
الصفحة الثانيةتحدى «النمو السكانى».. مش مستحيل «السيسى»: الفجوة كبيرة بين الموارد و«الزيادة» نتيجة تراكمات 75 سنة
الرئيس خلال افتتاح المؤتمر العالمى للسكان والتنمية: نستقبل 5600 مولود يومياً وكل منهم له متطلبات أساسية للحياة ويحتاج إلى مياه وغذاء وتطعيمات ورعاية صحية
لا يمكن الإنفاق بشكل جيد على التعليم فى ظل زيادة سكانية وموارد قليلة
سكان أفريقيا يصلون إلى 1.6 مليار نسمة خلال سنوات
الإنجاب حرية تحتاج إلى تنظيم حتى لا تتسبب فى كارثة.. والدولة والمواطن يدفعون الثمن
نحتاج إلى تثبيت معدل المواليد عند 400 ألف سنوياً لمدة 20 عاماً على الأقل لتعويض آثار السبعين سنة الماضية
الصفحة الثالثةالرئيس فى جلسة «التحديات والفرص»: الزيادة دفعتنا لإنشاء 24 مدينة جديدة
«السيسى»: العاصمة الإدارية جزء من خطة الانطلاق لمستقبل أفضل.. وفرصتنا كبيرة لتقليل الفجوة بين النمو وزيادة السكان
أنشأنا قواعد بيانات حقيقية لكل أركان الدولة.. والأزمة الديموغرافية تساعد على توفير العمالة وتنظيم الهجرة الشرعية للدول الأوروبية
«الصحة»: تنظيم الأسرة أكبر مشروع استثمارى.. وكل جنيه ينفق يوفر 151.7 جنيه
«عبدالغفار»: الزيادة السكانية التحدى الأكبر للعمل الوطنى فى الحاضر والمستقبل وتعرقل عجلة النمو الاقتصادى وتلتهم عوائد التنمية
مساعٍ جادة لتحقيق التوازن بين النمو الاقتصادى والسكانى من خلال تعزيز الصحة الإنجابية وتمكين المرأة والاستثمار فى الشباب
«التخطيط»: هدفنا الوصول إلى أن يكون كل فرد فى المجتمع ذا صحة جيدة ومنتجاً لتوفير احتياجات المجتمع
وزيرة الأسرة فى صربيا: نكافح للحصول على طفل جديد
«المالية»: نستهدف توحيد برامج التأمين الصحى الشامل ببناء احتياطات مالية ضخمة والأولوية للأسرة
مسئول نيجيرى: نستهدف تحقيق «زيرو» وفيات للأمهات والأطفال بحلول 2030
المدير الإقليمى لـ«الصحة العالمية»: دور مصر ريادى فى ملف السكان
مسئولة بالبنك الدولى تستشهد بنجيب محفوظ: «مصر أتت ثم جاء التاريخ»
الصفحة الرابعةسيدى الرئيس.. لا تحزن.. فالبعض ينسى..!
«مدبولى» من كينيا: أفريقيا أكبر ضحية للتغيرات المناخية
رئيس الوزراء: نحقّق 20% من إنتاج الطاقة المتجدّدة ونسعى لتلبية احتياجات الدول النامية وتحفيز النمو الأخضر
وزيرة البيئة: تفعيل الصندوق الخاص بالخسائر والأضرار.. والاتفاق على هدف عالمى للتكيّف بمؤشرات كمية وموضوعية
وزير الدفاع يتفقّد اختبارات القبول للأكاديمية العسكرية بالكلية الحربية
«حجازى»: خطة للتربية الإيجابية ضمن المبادرة الوطنية لتمكين الطفل المصرى
الفريق أول محمد زكى: أساليب علمية لانتقاء أفضل العناصر بشفافية ونزاهة
«التعليم» و«القومى للأمومة» يبحثان تعزيز التعاون فى حماية ودعم الأطفال
الصفحة الخامسةمناقشات واسعة لمواجهة ارتفاع الأسعار وآثار الأزمة العالمية
الحوار الوطني «معاً لدعم الاقتصاد»
مقترحات بزيادة المعروض لمواجهة التضخم وتطوير «دعم الصادرات»
«عبدالقوى»: يجب تفعيل صلاحيات جهاز حماية المستهلك.. و«عبدالخالق»: التضخم وغلاء الأسعار ينعكس على الأجور.. و«عبدالحميد»: تعزيز الاحتياطى النقدى الأجنبى
«جلال»: نحتاج لإصلاح السياسة النقدية وتغيير منظومة سعر الصرف
«روشتة» التنسيقية والأحزاب لخفض الدين وعجز الموازنة وتنشيط دور القطاع الخاص
«حماة وطن»: الأزمة الدولارية وراء ارتفاع الأسعار.. و«المصريين الأحرار»: يجب اعتبار التهرب من المنظومة الضريبية جريمة مُخلة بالشرف
«نجاتى»: دراسة استبدال الديون المستحقة للبنوك العامة
أيمن محسب: مبادرة «ابدأ» تستهدف دعم المصانع المصرية وتذليل المعوقات وتدريب الكوادر
مقرر لجنة الاستثمارات: الإعفاءات الضريبية تدعم الصناعة وتجذب المستثمر الأجنبى
يمكن حل أزمة الديْن بضم الاقتصاد غير الرسمى وإيجاد بدائل للاقتراض الخارجى وجدولة الديون وتفعيل وثيقة ملكية الدولة
الصفحة السادسةالدولة منحتهم تقديراً مادياً ومعنوياً لدعم الطموح والمواهب
أطفال.. لكن مبدعون أدب وفن وعلوم فى مصر الولَّادة
«عازف»: عزف مقطوعتى بيتهوفن وشوبرت واقتنص المركز الأول بجدارة
«مخترعة»: بأقلد أخويا الكبير وكلمت كل عيلتى علشان يفرحوا
«أديبة شمال سيناء»: حاربت التنمر بالقصص.. وكتبت عن الصدق
«مازن»: تعلمت البيانو من عمر سنتين
«عهد»: «قدمت 3 قصص تعالج أزمات المجتمع»
«جومانة»: فِضلت أدعى ربنا وسجدت له بعد الفوز
«رسامة»: رصدت التأثيرات السلبية للتلوث بـ«3D»
«مطربة»: كل حاجة كانت صدفة ومش مصدّقة نفسى
«قاص»: قدمت 3 قصص تعالج أزمات المجتمع
«طارق»: لسه مش مستوعب وكله من فضل ربنا مش شطارة منى
«جنى»: بحثت عن فكرة مناسبة
«ساندرا»: والدتى وقفت جنبى ودعمتنى
أولياء الأمور «جنود مجهولة وراء المواهب»: وضعنا أطفالنا على الطريق الصحيح
والد «على»: بدأ فى الإلقاء منذ الصغر.. وأسرة «مازن»: موهبته ظهرت وعمره عامان فقط.. ووالدة «عهد»: حصلت على جوائز كثيرة وحضرت إلى القاهرة لاقتناص اللقب
الصفحة السابعةالحضور تفاعلوا مع قصائد المديح النبوى.. وحالة من السمو الروحى عمَّت المسرح
ليلة ياسين التهامى فى «القلعة»: إنشاد صوفى وجمهور من كل المحافظات
عميد المنشدين: المهرجان من تراثنا الجميل.. وطُفت العالم بقصائد الصوفية
أتمنى إقامة مزيد من الحفلات فى الأماكن التراثية حتى يتعرف الناس على تاريخ بلدهم
الصفحة الثامنةانطلاق موسم حصاد «الزغلول الأحمر» فى الفيوم
«يا طالع النخلة هاتلى معاك فرحة»
حكاية «البيت الأحمر» منزل ينجو من حرائق هاواى ويتحول إلى حمام عمومى
حرافيش نجيب محفوظ فى كتاب مصوَّر.. «اللى مش هيقرا يتفرج»
«دى وصفة سهلة» تطبيق لمساعدة ركاب المترو على الوصول بدون توهان
رحلة من «بسيون» إلى «مكة» على العجلة عُمرة مقبولة
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الوطن عدد الوطن السيسي
إقرأ أيضاً:
حرس الحدود.. 115 عامًا من التاريخ الخالد في حماية وتأمين حدود الوطن وخدمة المجتمع
المناطق_واس
يمثّل حرس الحدود السعودي خط الدفاع الأول عن حدود المملكة، منذ أرسى الملك عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود – طيب الله ثراه – قواعد بناء المملكة، ووحد كل شبر في مسيرتها الخالدة؛ لينعم من يعيش في المملكة العربية السعودية بالأمن والأمان والرخاء، وينهل من معين التنمية حتى عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء حفظهما الله.
أخبار قد تهمك حرس الحدود بمنطقة عسير يقبض على 7 مخالفين لنظام أمن الحدود لتهريبهم 154 كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 16 ديسمبر 2024 - 1:55 مساءً حرس الحدود بمنطقة جازان يقبض على (19) مخالفًا لنظام أمن الحدود لتهريبهم (380) كيلوجرامًا من نبات القات المخدر 16 ديسمبر 2024 - 1:04 مساءً
ومن ميناء العقير في محافظة الأحساء بالمنطقة الشرقية (1331 هـ) انطلقت مسيرة الـ (115) عامًا لحرس الحدود، من خلال تسيير زوارق شراعية صغيرة بمحاذاة الشاطئ، تساندها دوريات من الهجن لتأمين سلامة ومراقبة السواحل وحمايتها من التهديدات – آنذاك – وتقديم المساعدة الإنسانية – في الحالات الطارئة.
وفي عام (1344هـ) أسس أول كيان رسمي لمراقبة السواحل والموانئ وتنظيم الدوريات البرية والبحرية تحت مسمى “مصلحة خفر السواحل” بمحافظة جدة، باستخدام وسائل بدائية، مثل السير على الأقدام وركوب الهجن في البراري، ووسائل بحرية تقليدية، مثل (السنبوك) و(الهواري) في المياه الإقليمية مسندة إليها مهام التفتيش وضبط المهربات والممنوعات.
وتوسع نطاق مهام حرس الحدود في عام (1347هـ) بتوحيد أعمال الدوريات والموانئ والمرافئ في محافظة جدة تحت قيادة واحدة باسم (مصلحة خفر السواحل بجدة)، ليشمل حماية السواحل وتأمينها، بينما شهد عام (1350هـ) تحولًا تنظيميًا مهمًا بتوحيد الدوائر المرتبطة بحراسة الحدود كافة تحت مسمى (مصلحة خفر السواحل والموانئ)، فقد كرّس الجهاز جهوده خطَّ دفاع أول لحماية حدود المملكة وموانئها.
وواصل حرس الحدود في عام (1355هـ) تطوره وتعزيز مهامه في التغطية الأمنية للحدود البرية والبحرية ليشمل جميع مناطق المملكة، وذلك بإنشاء مصلحة خفر السواحل في المنطقة الشرقية، وفي عام (1383هـ)، وُحدت المصلحتان في المنطقتين الشرقية والغربية تحت مسمى (المديرية العامة لسلاح الحدود وخفر السواحل والموانئ)، لتعمل قطاعًا واحدًا تابعًا لوزارة الداخلية.
وبخطوات وثّابة ومتسارعة أُسند لحرس الحدود مهام مكافحة التهريب وحماية المنشآت الحيوية، والمشاركة في عمليات البحث والإنقاذ، ومع صدور نظام أمن الحدود عام (1394هـ) وُسعت المهام لتلبية احتياجات الأمن الوطني المتزايدة، وفي عام (1414هـ) غُير مسمى (المديرية العامة لسلاح الحدود وخفر السواحل والموانئ) إلى (المديرية العامة لحرس الحدود) وهو المسمى الرسمي حتى الآن، ليكون شاهدًا على تاريخ راسخ، وإرث خالد في العطاء والتنمية الوطنية، وحماية حدود المملكة.
وفي حقبة التاريخ المجيد للمملكة تقف (المديرية العامة لحرس الحدود)، اليوم، صرحًا شامخًا من صروح قطاعات وزارة الدخلية، ونموذجًا رائدًا في تأمين الحدود السعودية، البرية والبحرية، وحماية المصالح الوطنية، واستخدام التكنولوجيا المتطورة، ترفدها صناعات وطنية سعودية عالمية، مثل نظام “زالي” للمراقبة الإلكترونية وعربة الدهناء البرية، مدعمة بكوادر بشرية تسهم بفاعلية في رفعة الوطن وخدمة المجتمع.