زيت طبخ (مواقع)

قد يكون أكثر ما يزعجك سيدتي العزيزة وأنتِ تعدين الأطباق الشهية لأفراد أسرتك. هو انتشار رائحة الطعام في كل أرجاء المنزل. من هنا ولهذا السبب، تعمدين غالباً إلى استخدام أجهزة شفط الروائح أو تلجئين إلى فتح النوافذ.

إلا أنه يبدو أنه يمكنك أن تعتمدي على بعض الحيل السهلة. التي تمنع انتشار تلك الروائح.

اقرأ أيضاً لتحضير كبة لذيذة متماسكة ومنعها من التفتت عند القلي.. إليكِ هذه الأسرار 5 سبتمبر، 2023 طريقة ذكية من خطوتين لفتح أي قفل ضاع مفتاحه أو انكسر داخله.. بدون آلات 5 سبتمبر، 2023

وأبرز هذه الحيل المبهرة، تلك التي تقوم على استخدام مكونين هما خل التفاح والبرتقال، وفي هذه الحالة عليك تقشير البرتقال وخلط القشر مع كمية كافية من الخل وليتر من الماء الدافئ.

بعدها يوضع الخليط في أوعية عدة وتوضع الأوعية في غرف المنزل، فهو يعمل على امتصاص الروائح غير المحببة.

إلى جانب ذلك، يمكن تعبئة الماء في عبوة رش لاستخدامه في تعطير الاجواء.

كذلك، ومن الطرق التي يمكن اللجوء إليها أيضاً رش القليل من بيكربونات الصودا في بعض الأماكن.

ومن بينها أيضاً وضع قطعة من التفاح في زيت القلي وهذا ما يؤدي إلى الحد من انتشار رائحته.

وفي الأخير، من المهم دائماً غسل الأواني التي تم استخدامها لتحضير الأطعمة ذات الرائحة القوية مثل السمك والبطاط المقلية وغيرهما.

المصدر: مساحة نت

إقرأ أيضاً:

هل تعلم أن مدفع رمضان كان اسمه «مدفع الحاجة فاطمة»؟.. إليك التفاصيل

مدفع رمضان.. تعود المصريون في شهر رمضان على سماع صوت المدفع إيذانا بحلول الإفطار، فما هي قصة مدفع رمضان الذي اختلف المؤرخون حول تاريخه؟

أشهر الرويات عن قصه مدفع رمضان:

في ظل حكم السلطان خشقدم على مصر سنه 1444م أراد أن يجرب مدفعًا جديدًا أهداه له أحد الولاة وقت الغروب، فظن الناس أن السلطان تعمد إطلاق المدفع لتنبيه الصائمين إلى أن موعد الإفطار قد حان، فخرج الأهالي إلى مقر الحكم، تشكر السلطان على هذا العمل الحسن الذي استحدثه، وعندما رأى السلطان سرورهم، قرّر المضيّ في إطلاق المدفع كل يوم إيذانًا بالإفطار، ثم أضاف بعد ذلك مدفعيْ السحور والإمساك.

رواية أخرى تقول، إنه في عهد محمد علي الكبير عام 1805م، حيث كان محمد علي حريص على تحديث الجيش المصري وبنائه بشكل قوي، يتيح له الدفاع عن مصالح البلاد، وأثناء تجربة قائد الجيش لأحد المدافع المستوردة من ألمانيا، انطلقت قذيفة المدفع مصادفة وقت أذان المغرب في شهر رمضان، وكان ذلك سببًا في إسعاد الناس، واستُخدم المدفع بعد ذلك في التنبيه لوقتيْ الإفطار والسحور.

مدفع رمضان الرواية الأخيرة عن مدفع رمضان "الحاجة فاطمة":

قيل بأن أحد الجنود فى عهد الخديوي إسماعيل فى شهر رمضان، كان يجرب المدفع، وتصادف أيضا وقت غروب الشمس، وبعد انطلاق القذيفة فى ذلك الوقت أحدثت دويا هائلا، فظن الأهالى أن الحكومة استخدمت تقليدا جديدا للإفطار على صوت المدفع، فمنذ ذلك الوقت أصبح المدفع تقليدا مشهورا فى البلاد.

توقف المدفع عن العمل لفترة قصيرة حتى ذهب العلماء والأعيان لمقابلة الخديوي، لطلب استمرار عمل المدفع في رمضان، ولكنه لم يكن موجودًا، فقابلوا الحاجة فاطمة ابنته التي أصدرت فرمانًا بانطلاق المدفع وقت الإفطار والسحور، وأضيف بعد ذلك في الأعياد، فأطلق عليه الأهالي اسم مدفع "الحاجة فاطمة"، ومنذ ذلك الوقت ومدفع رمضان ينطلق من قلعة صلاح الدين بالقاهرة، ولا يزال مدفع رمضان، أو مدفع الحجة فاطمة مستمرا حتى اليوم.

مدفع رمضان بين الذ خيرة الحية والفشنك

استمر مدفع رمضان، يعمل بذخير حية حتى عام 1859 ميلادية إلى أن ظهرت الذخيرة الفشنك فاستخدموها، وتم نقل المدفع من القلعة خشية أن يتأثر مبنى القلعة من إطلاق القنابل إلي نقطة الإطفاء في منطقة الدرّاسة القريبة من الأزهر الشريف، ثم نقل بعد ذلك إلى منطقة مدينة البعوث قرب جامعه الأزهر.

مدفع رمضان

وبسب ظهور الإذاعة والتليفزيون تم الاستغناء تدريجيًا عن مدافع القاهرة، التي كانت مكونة من 5 مدافع، موزعة على أنحاء القاهرة، والاكتفاء بمدفع واحد يتم سماع طلقاته من الإذاعة و التليفزيون. ولكن عام 1983 صدر قرار من وزير الداخلية آنذاك، بإعادة إطلاق المدفع مرة أخرى ولكن بالقرب من القلعة، فوق هضبة المقطم بحيث يوكون قريبا من مكانه الأصلي ونصبت مدافع أخرى في أماكن مختلفة مثل مدفع الأقصر "كروب" نسبة إلى مصانع "كروب" التى كانت تنتجه في ذلك الوقت، وكان يستخدم في حروب القرن التاسع عشر.

ويعمل المدفع في القاهرة حاليا فوق هضبة المقطم لإحياء العادة والثقافة المصرية المتوارثة، ويضرب مرتين لحظة الإفطار ولحظة الإمساك.

اقرأ أيضاًعمره 152 سنة.. قصة مدفع رمضان الحاجة فاطمة بالأقصر

«مدفع الإفطار» أحد المظاهر الرمضانية الأصيلة بمصر

مقالات مشابهة

  • التوتر وقلة النوم .. أسباب غير متوقعة تسبب الإمساك
  • خارطة طريق إنعاش التشغيل التي جعلت "البام" منزعجا من حليفه الحكومي... ومن وزيره في القطاع أيضا
  • خدمة جديدة لإنهاء إجراءات السفر من مكة دون الحاجة للذهاب للمطار
  • طُرق آمنة وفعالة لإخراج شوكة السمك العالقة في حلقك دون الحاجة للطبيب
  • رائحة السردين تتخطى الفايسبوك إلى البرلمان
  • دياب لـ سانا: قرار الاتحاد الأوروبي برفع العقوبات يمثل خطوة إيجابية نحو إعادة بناء الاقتصاد الوطني وتعزيز الاستقرار في سوريا لكون قطاع الطاقة أحد الأعمدة الأساسية التي يمكن أن تسهم في إعادة إعمار سوريا
  • إذا كان عقلك لا يهدأ ليلا.. إليك حيلة بسيطة لتغفو بسهولة!
  • ماذا يمكن أن يقول كير ستارمر لدونالد ترامب في البيت الأبيض ؟
  • هل تعلم أن مدفع رمضان كان اسمه «مدفع الحاجة فاطمة»؟.. إليك التفاصيل
  • متقلقش منها بعد اليوم .. نصائح تجنبك رائحة النفس الكريهة أثناء الصيام