الثورة نت|

نظمت بمديرية التحيتا محافظة الحديدة، أمسية ثقافية وخطابية إحياءً لذكرى مولد الرسول الأعظم، نظمتها الهيئة العامة للمصائد السمكية في البحر الأحمر والسلطة المحلية بالمديرية والجانب العسكري، بالتعاون مع جمعيتي ساحل تهامة والبلدة الطيبة.

وفي الأمسية التي أقيمت بمركز الإنزال السمكي بالمتينة وحضرها وكيل المحافظة المساعد لشؤون المديريات الجنوبية مطهر الهادي، ونائب رئيس هيئة المصائد عبدالملك صبرة ونائب مدير الجمعيات والتعاونيات بوزارة الثروة السمكية مراد طرموم، تطرقت الكلمات إلى عظمة المناسبة ومكانتها في قلوب اليمنيين، ودلالات الاحتفال بالمولد النبوي كمحطة إيمانية للتزوّد من أخلاق الرسول وقيمه ونهجه وسيرته النبوية العطرة.

كما أقيمت أمسية خطابية في مركز الغوادر عزلة الطرف اليماني بمديرية بيت الفقيه حضرها مدير المديرية حسين سهل وعدد من القيادات والشخصيات الاجتماعية.

وأشارت الكلمات إلى مسؤوليات أبناء الأمة تجاه سيد المرسلين محمد عليه أفضل الصلاة والسلام، منوهة إلى دور الرسول في تحرير الأمة من العبودية، وإخراجها من الظلمات إلى النور.

تخللت الأمسيتان قصائد شعرية وفقرات ثقافية وإنشادية معبرة.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: ذكرى المولد النبوي الشريف

إقرأ أيضاً:

شاهد.. مرصد هابل يلتقط صورة لمستعر أعظم هائل

تمكن الفلكيون من مرصد هابل الفضائي التابع لوكالة ناسا ووكالة الفضاء الأوروبية من التقاط صورة لمجرة ​​تستضيف مستعرا أعظم يقع على بعد نحو 600 مليون سنة ضوئية في كوكبة التوأمين، ويظهر المستعر الأعظم كنقطة زرقاء في وسط الصورة، مما يزيد سطوع الجسم الضبابي للمجرة.

وصنف الباحثون هذا المستعر الأعظم من النوع "1 إيه"، ويحدث حينما يكون نجم من فئة القزم الأبيض في مدار مع نجم آخر عملاق، أي يدوران حول بعضهما البعض متأثرين بالجاذبية بينهما.

وهنا يقوم القزم الأبيض بسبب جاذبيته الشديدة بسحب مادة الرفيق العملاق بسرعة شديدة، ويشبه ذلك "قبلة الديمنتور" في عالم هاري بوتر، إذ تمتص هذه الكائنات الشريرة روح ضحيتها بالكامل تاركة جسده خاويا بدون أي مشاعر أو وعي.

ومع تراكم مادة العملاق الأحمر على رفيقه القزم وارتطامها السريع بسطحه تبدأ تفاعلات نووية سريعة ومفاجئة على القزم الأبيض، وعند مرحلة ما ينفجر النجم محدثا مستعرا أعظم.

محددات المسافات

ويمتلك هذا النوع من المستعرات العظمى أهمية كبيرة لدى علماء الفيزياء الفلكية، إذ يمكن أن يستخدم لتحديد المسافات الكونية بدقة شديدة.

وفي الثمانينيات من القرن الفائت وجد العلماء هذا النوع من الانفجارات النجمية ينفجر تقريبا بالطاقة نفسها في أي مكان في الكون، وبالتبعية أمكن لهم حساب اللمعان الحقيقي لهذا النوع من المستعرات وكأننا نقف بجانبه، ثم مقارنته بقدر خفوت المستعر الأعظم كما يبدو في المراصد الفلكية، وبالتالي حساب المسافة بيننا وبينه، وبالتبعية معرفة المسافة إلى المجرة التي يحتويها.

إعلان

وقد استخدمت هذه الطريقة في أواخر التسعينيات حينما شرع فريقان بحثيان مستقلان في قياس المعدل من التوسع الكوني من خلال مراقبة رصد المستعرات الأعظمية من هذا النوع، وبالتالي تحديد المسافات إلى عشرات المجرات.

ولاحظ كلا الفريقين العشرات من المستعرات العظمى من النوع "1 إيه" البعيدة، وقارنوا لمعانها بذلك الموجود في المستعرات الأعظمية القريبة، ووصلوا إلى نتيجة حصلت على جائزة نوبل في 2011، وهي أن كوننا يتوسع بتسارع متزايد.

مقالات مشابهة

  • أنها الرحلة الأعظم فى الوجود
  • أمسية ثقافية بالراهدة بذكرى سنوية الشهيد الرئيس الصماد
  • بعد 20 عاماً من التوقف..إسرائيل تُعلن إنشاء مستوطنة جديدة بين الخليل وبيت لحم في الضفة الغربية
  • الأقصر تستعد لاحتفالات مولد أبو الحجاج
  • صنعاء.. فعالية ثقافية بمديرية صفعان بالذكرى السنوية للشهيد الرئيس صالح الصماد
  • خبير آثار: منتجات التجلى الأعظم قيمة عالمية استثنائية
  • شاهد.. مرصد هابل يلتقط صورة لمستعر أعظم هائل
  • السعودية.. احتفاء لاعبي النصر بذكرى ميلاد رونالدو يثير تفاعلاً
  • هيئة مكافحة الفساد تنظم فعالية ثقافية بذكرى الشهيد الرئيس الصماد
  • دعاء الضيق كما ورد عن الرسول صلى الله عليه وسلم