RT Arabic:
2024-07-23@12:13:48 GMT

رام الله تحذر من الانتهاكات الإسرائيلية

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

قال الناطق الرسمي باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة، إنّ سياسات القتل واقتحام المدن والقرى والمخيمات الفلسطينية ستؤدي إلى تداعيات خطيرة.

وحمّل أبو ردينة واشنطن مسؤولية الاعتداءات الإسرائيلية على المواطنين والمدن الفلسطينية، وآخرها مخيم نور شمس في طولكرم.

.

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا رام الله

إقرأ أيضاً:

سموتريتش: العقوبات الأميركية ضربة قاتلة للسيادة الإسرائيلية

وصف وزير المالية الإسرائيلي اليميني المتطرف بتسلئيل سموتريتش سعي الولايات المتحدة لفرض عقوبات ضده على خلفية توسيع النشاط الاستيطاني بالضفة الغربية المحتلة بـ"الضربة القاتلة للسيادة الإسرائيلية".

وقال سموتريتش -الذي يرأس حزب الصهيونية الدينية– إن "فرض عقوبات أميركية على مسؤول منتخب ووزير كبير تعد ضربة قاتلة للسيادة الإسرائيلية والعلاقات بين البلدين".

وأضاف أن "سعي واشنطن لفرض عقوبات ضدي ينبع من غايات سياسية داخلية لمن يزعمون أنهم يقودون أكبر ديمقراطية في العالم".

وادعى سموتريتش أن الواجب الذي يقع على عاتقه هو تعزيز قبضة تل أبيب على أجزاء الوطن في يهودا والسامرة (التسمية التوراتية للضفة الغربية)، ومنع قيام دولة من شأنها أن تعرض وجود إسرائيل للخطر.

إحباط عميق

وأمس السبت، أفادت مصادر إعلامية أميركية بأن إدارة الرئيس جو بايدن تبحث فرض عقوبات على الوزيرين الإسرائيليين للأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، بسبب تدهور الوضع الأمني في الضفة الغربية المحتلة.

وقال موقع "أكسيوس" إن إدارة بايدن تشعر بإحباط عميق من سياسة الحكومة الإسرائيلية في توسيع المستوطنات وإضعاف السلطة الفلسطينية في الضفة.

وقال مسؤول أميركي كبير لموقع أكسيوس إن بايدن رفض مقترح العقوبات على بن غفير وسموتريتش، وبرر موقفه بأن الولايات المتحدة لا ينبغي أن تفرض عقوبات على من وصفهم بالمسؤولين المنتخبين في الدول الديمقراطية.

وأوضح المسؤول الأميركي أن واشنطن اكتفت، بدلا من ذلك، بفرض عقوبات على عدد من أنصار الوزيرين المتشددين والمقربين منهما.

تحذيرات غربية

وقبل أيام، ذكرت صحيفة "هآرتس" أن حلفاء إسرائيل يحذّرون من عقوبات غربية جديدة على قادة المستوطنين، بسبب سياسات سموتريتش في الضفة، مؤكدة أن إجراءاته ينظر إليها دوليا على أنها ضم للضفة.

وأصدر بايدن في فبراير/شباط الماضي أمرا تنفيذيا يهدف إلى معاقبة المستوطنين اليهود الذين يهاجمون الفلسطينيين في الضفة، وذلك "بهدف معالجة النشاطات التي تقوّض السلام والاستقرار بالضفة".

وسهّل بن غفير إجراءات الحصول على تراخيص حمل الأسلحة للإسرائيليين بأعقاب عملية طوفان الأقصى، وذكرت صحيفة "هآرتس" أنه منح هو ومسؤولون في مكتبه 14 ألف رخصة سلاح دون رقابة منذ العملية.

ورغم العقوبات، يواصل سموتريتش خطته -التي كشفت عنها صحيفة "نيويورك تايمز" الشهر الماضي- لضم الضفة إلى إسرائيل وإجهاض أي محاولة لتصبح جزءا من الدولة الفلسطينية.

وبالتزامن مع حربه المدمرة على غزة والمستمرة منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول الماضي، صعد المستوطنون اعتداءاتهم فيما وسع جيش الاحتلال الإسرائيلي عملياته في الضفة الغربية بما فيها القدس الشرقية، مخلفا 578 شهيدا، ونحو 5400 جريح، حسب وزارة الصحة الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • الأمم المتحدة تحذر من تفاقم التصعيد في الشرق الأوسط اثر الغارات الإسرائيلية على اليمن
  • محلل عسكري إسرائيلي: بيانات الجيش عن خسائر المقاومة الفلسطينية غير متسقة ومتناقضة
  • عاجل| مصادر طبية: ارتفاع عدد ضحايا المجزرة الإسرائيلية بخان يونس لـ27 شهيدا
  • اجتماع إماراتي إسرائيلي في بروكسل يستهدف المقاومة الفلسطينية
  • الكويت تحذر من تدهور أمني بالمنطقة بعد الهجمات الإسرائيلية على اليمن
  • سموتريتش: العقوبات الأميركية ضربة قاتلة للسيادة الإسرائيلية
  • إيران تحذر من توسع رقعة الحرب بعد قصف الحديدة
  • الصحة العالمية تحذر: انهيار النظام الصحي بغزة يتسبب في انتشار أمراض شلل الأطفال
  • حزب الله يوسع قصفه وإسرائيل تحذر من حرب وشيكة
  • «أديداس» تستبعد عارضة الأزياء الفلسطينية «بيلا حديد» من حملتها الإعلانية لهذا السبب