«الإعلام»: حملة توعوية لمحاربة الظواهر السلبية في المدارس
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قالت وزارة الإعلام إنها بحثت، اليوم الثلاثاء، سبل تدشين حملة إعلامية بالتعاون مع وزارة التربية استعدادا للعام الدراسي الجديد تتضمن توعية وإرشادات لأولياء الأمور والطلبة وذلك تنفيذا لقرارات مجلس الوزراء.
وقال وكيل الوزارة الدكتور ناصر المحيسن في بيان صحافي ان الحملة ستتضمن توعية وإرشادات في ما يخص الدراسة ومستلزماتها والادوار الواجب اتباعها من قبل الإدارات المدرسية وأولياء الأمور.
«التربية»: 37698 مستحقاً لـ «الممتازة» في الأحمدي والفروانية التعليميتين منذ 47 دقيقة «الأعلى للمرور» بحث حلول النقل الجماعي ونقل الطلبة وتأمين انطلاق العام الدراسي الجديد منذ ساعة
وأضاف المحيسن أن المسؤولين في وزارتي الاعلام والتربية بدأوا اجتماعات تنسيقية من أجل تسليط الضوء على استعدادات التربية والجهات ذات الشأن قبل انطلاق الدراسة بمختلف مراحلها.
وأشار إلى أن هناك خطة إعلامية ايضا تهدف الى محاربة الظواهر السلبية في بعض المدارس مؤكدا الحرص «على ابنائنا الطلبة بمختلف الاعمار من كل ما يعتري العملية التعليمية».
وأكد المحيسن أن الحملة ستشمل كافة منصات وزارة الاعلام من تلفزيون وإذاعة وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
ضواحي بورسعيد يواصل مكافحة ظاهرة النباشين ومحلات فرز القمامة
تواصل محافظة بورسعيد جهودها المكثفة للقضاء على ظاهرة النباشين ومحلات الفرزة تحت شعار مستمرين فى الميدان بناءً علي توجيهات اللواء أركان حرب محب حبشي، محافظ بورسعيد ، بشأن مواصلة تكثيف الحملات لمواجهة الظواهر السلبية بجميع أحياء المحافظة.
و قادت شيماء العزبي، القائم بأعمال رئيس حي الضواحي، حملة مكبرة بمنطقة السلام الجديد، بمشاركة قسم شرطة الضواحي وشرطة المرافق، وأسفرت الحملة عن غلق وتشميع محل مخالف كان يُستخدم كمخزن للفرزة والخردة، مع مصادرة ميزان وأكياس كبيرة مكدسة بالفرزة والخردة، وتم إرسال المضبوطات إلى مصنع تدوير المخلفات.
ضواحي بورسعيد يرفع شعار مستمرين فى الميدان لمكافحة ظاهرة النباشين ومحال فرزة القمامةوشارك في الحملة فرق من إدارات الإشغالات، وشؤون البيئة، وتحسين البيئة، والمخلفات الصلبة، والحجز الإداري، تحت إشراف إيمان سعد، المشرف العام على الحي.
وأكدت الأجهزة التنفيذية استمرار الحملات دون تهاون، مشددة على أن حي الضواحي سيضرب بيد من حديد للتصدي لتلك الظواهر التي تشوه المظهر الحضاري وتتسبب في تلوث بيئي خطير.
وتأتي هذه الجهود في إطار خطة المحافظة لإعادة الانضباط وتحقيق بيئة نظيفة وآمنة، بما يتماشى مع رؤية مصر 2030.