«الإعلام»: حملة توعوية لمحاربة الظواهر السلبية في المدارس
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قالت وزارة الإعلام إنها بحثت، اليوم الثلاثاء، سبل تدشين حملة إعلامية بالتعاون مع وزارة التربية استعدادا للعام الدراسي الجديد تتضمن توعية وإرشادات لأولياء الأمور والطلبة وذلك تنفيذا لقرارات مجلس الوزراء.
وقال وكيل الوزارة الدكتور ناصر المحيسن في بيان صحافي ان الحملة ستتضمن توعية وإرشادات في ما يخص الدراسة ومستلزماتها والادوار الواجب اتباعها من قبل الإدارات المدرسية وأولياء الأمور.
«التربية»: 37698 مستحقاً لـ «الممتازة» في الأحمدي والفروانية التعليميتين منذ 47 دقيقة «الأعلى للمرور» بحث حلول النقل الجماعي ونقل الطلبة وتأمين انطلاق العام الدراسي الجديد منذ ساعة
وأضاف المحيسن أن المسؤولين في وزارتي الاعلام والتربية بدأوا اجتماعات تنسيقية من أجل تسليط الضوء على استعدادات التربية والجهات ذات الشأن قبل انطلاق الدراسة بمختلف مراحلها.
وأشار إلى أن هناك خطة إعلامية ايضا تهدف الى محاربة الظواهر السلبية في بعض المدارس مؤكدا الحرص «على ابنائنا الطلبة بمختلف الاعمار من كل ما يعتري العملية التعليمية».
وأكد المحيسن أن الحملة ستشمل كافة منصات وزارة الاعلام من تلفزيون وإذاعة وحساباتها على مواقع التواصل الاجتماعي.
المصدر: الراي
إقرأ أيضاً:
التربية: إجراء تقييم شامل لاحتياجات 797 مدرسة بهدف إعادة تأهيلها
دمشق-سانا
أجرت فرق الأبنية المدرسية التابعة لوزارة التربية والتعليم تقييماً شاملاً لاحتياجات 797 مدرسة في مختلف المحافظات، وتمكنت من إجراء كشوفات فنية موسعة لها، بالتعاون مع عدد من المنظمات الدولية والمحلية.
وأوضح مدير الأبنية المدرسية بالوزارة المهندس محمد حنون في تصريح لـ سانا أن التقييم أظهر حاجة هذه المدارس لتدخلات عاجلة لإعادة ترميمها وتأهيلها، مشيراً إلى أن مديريات التربية في مختلف المحافظات تبذل جهوداً حثيثة بالتعاون مع المنظمات الدولية والمحلية لإعادة تأهيل وترميم المدارس المتضررة، حيث يتم حالياً العمل على ترميم 11 مدرسة في طرطوس و3 في اللاذقية و2 في درعا، إضافة إلى 5 مدارس في دمشق و9 في ريف دمشق، و15 في حلب و4 في حمص، و186 مدرسة في إدلب.
ولفت حنون إلى سعي الوزارة لتحسين بيئة التعليم وتعزيز جودة العملية التعليمية، ما يسهم في ضمان استمرارية العملية التربوية، واعتبر هذه الجهود خطوة مهمة نحو إعادة بناء القطاع التعليمي في سوريا، وتأمين أفضل الظروف للطلاب لاستكمال تحصيلهم العلمي في بيئة آمنة ومناسبة.