أمرابط يختار رقم قميصه مع المنتخب في تجربته الجديدة بمانشستر
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
قدم فريق مانشستر يونايتد الإنجليزي، بشكل رسمي، اللاعب المغربي سفيان أمرابط، وذلك بعدما تعاقد معه على سبيل الإعارة، لموسم وحيد، مع وجود بند أحقية الشراء بـ20 مليون أورو، و5 ملايين أورو كإضافات.
وقرر اللاعب المغربي اختيار الرقم 4، وهو نفس الرقم الذي ارتاده رفقة المنتخب الوطني خلال منافسات المونديال الأخير بقطر، والذي شهد تألقا لافتا لأمرابط.
وحظي أمرابط طيلة فترة الميركاتو الصيفي باهتمام كبير من طرف عدة أندية أوروبية، مثل برشلونة وأتلتيكو مدريد الإسبانيين، وتوتنهام الإنجليزي، وبايرن ميونخ الألماني، قبل أن يفوز به مانشستر يونايتد في الأخير.
جدير بالذكر، أن سفيان أمرابط، قضى رفقة فريقه السابق، فيورنتينا الإيطالي، ثلاثة مواسم، خاض خلالها 107 مباراة بمختلف المسابقات، سجل فيها هدفا وحيدا، وقدم تمريرة حاسمة.
المصدر: مراكش الان
إقرأ أيضاً:
عودة الدون.. النصر وعوامل أخرى تمنع انتقال رونالدو إلى مانشستر يونايتد
خاص
أثار لويس ساها، صديق كريستيانو رونالدو، جدلاً واسعًا بتصريحاته حول إمكانية عودة النجم البرتغالي إلى مانشستر يونايتد حال طلب المدرب الجديد روبن أموريم ذلك. إلا أن تحليلًا متعمقًا للوضع الحالي يكشف عن عدة عقبات تجعل هذه العودة شبه مستحيلة.
الراتب الفلكي: عائق لا يمكن تجاوزه
أحد أكبر التحديات التي تواجه عودة رونالدو إلى مانشستر يونايتد هو راتبه الضخم في النصر، يتقاضى رونالدو راتبًا خياليًا يقدر بـ 200 مليون يورو سنويًا، وهو رقم لا يمكن لأي نادٍ في العالم، بما في ذلك مانشستر يونايتد، أن يتحمله.
مشروع النصر: رغبة في التجديد
كما يرى نادي النصر أن وجود رونالدو جزءًا أساسيًا من مشروع تطوير كرة القدم السعودية. يسعى النادي إلى تجديد عقد رونالدو، وهناك بالفعل اتصالات جارية بين الطرفين لإبرام صفقة جديدة.
الظروف السيئة في مانشستر يونايتد:
عندما غادر رونالدو مانشستر يونايتد، انتقد بشدة الظروف السيئة في النادي، بما في ذلك سوء الإدارة، ونقص الاستثمار في البنية التحتية، وغياب روح الفريق. حتى لو طلب أموريم عودة رونالدو، فمن غير المرجح أن تكون الظروف قد تغيرت بشكل كبير، مما يجعل عودة رونالدو غير منطقية.
غياب الرغبة في التعلم:
وأشار رونالدو في مقابلة سابقة إلى غياب الرغبة لدى لاعبي مانشستر يونايتد الشابة في التعلم من اللاعبين المخضرمين. هذه الثقافة لا تزال قائمة داخل النادي، مما يجعل رونالدو يشعر بالإحباط وعدم الرغبة في العودة إلى بيئة لا تقدر خبرته.