شاهد بالفيديو عودة ناس “بري”.. هيثم مصطفى رجع لي بيتو ما لقى إلا مكعب “مرقة”
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
عاد بعض سكان الأحياء السودانية إلى بيوتهم بعد أن اضطروا للخروج منها بعد تمرد قوات الدعم السريع واندلاع الحرب.
وعرضت بعض الصفحات المناصرة للجيش السوداني مشاهد لعودة المواطنين في حي بري الدرايسة بالخرطوم، وهم يقومون بأعمال النظافة وتفقد بيوتهم.
ويظهر في أحد المشاهد بحسب رصد محررة “كوش نيوز” مجموعة من المواطنين ويخاطب أحدهم الثاني “هيثم مصطفى رجع ما لقى إلى مرقة “ماجي”، ويضحك عليه.
وناشد المواطنون الذي ظهروا في الفيديو بقية سكان الحي والأحياء المجاورة للعودة وتفقد بيوتهم، رغم أن ظاهرها خراب.
شاهد الفيديو وتفاعل رواد شبكات التواصل الاجتماعي:
الخرطوم – “كوش نيوز”
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
“كفى لحكومة الدمار”.. محتجون غاضبون يغلقون طريقا سريعا في “تل أبيب” (شاهد)
#سواليف
تجددت #المظاهرات في دولة #الاحتلال الإسرائيلي، الخميس، ضد حكومة رئيس الوزراء بنيامين #نتنياهو، مطالبين بانتخابات مبكرة على وقع #الفشل الإسرائيلي في قطاع #غزة وتواصل العدوان للشهر التاسع على التوالي.
وأغلق #المتظاهرون طريقا سريعا قرب #تل_أبيب احتجاجا على #حكومة_الاحتلال، ورفعوا لافتة كبيرة كتب عليها “كفى لحكومة الدمار”.
تغطية صحفية: مستوطنون يغلقون جنوب شارع "أيالون في تل أبيب" للمطالبة بصفقة تبادل أسرى. pic.twitter.com/jPIbs9shg2
مقالات ذات صلة تطور جديد في مفاوضات وقف إطلاق النار 2024/07/04 — شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) July 4, 2024تغطية صحفية: مستوطنون يغلقون جنوب شارع "أيالون في تل أبيب" للمطالبة بصفقة تبادل أسرى. pic.twitter.com/jPIbs9shg2
— شبكة قدس الإخبارية (@qudsn) July 4, 2024ووقعت مناوشات بين متظاهرين وأحد الإسرائيليين بعد منع السيارات من التقدم عبر الطريق في وقت الذروة، بحسب صحيفة “هآرتس” العبرية.
وقالت قوات الاحتلال في تصريح مكتوب إنها أخلت المتظاهرين من الشارع وأعادت حركة المرور، مشيرة إلى أنها أصدرت بلاغات بحق اثنين من المتظاهرين “لقيامهما بعرقلة المرور”.
وكانت دولة الاحتلال شهدت خلال الأسابيع الأخيرة تصاعدا في وتيرة التظاهرات الاحتجاجية ضد حكومة نتنياهو للمطالبة بإجراء انتخابات مبكرة والتوصل إلى صفقة تضمن عودة الأسرى الإسرائيليين لدى المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة.
وبعد 9 أشهر من الحرب الدموية، لا يزال جيش الاحتلال عاجزا عن تحقيق أي من أهداف عدوانه الوحشي على قطاع غزة، الأمر الذي ينعكس سلبا على الأوساط الإسرائيلية الداخلية ويصاعد من حدة الغضب ضد نتنياهو وحكومته المتطرفة.
وتجري المقاومة الفلسطينية في غزة قطاع مفاوضات غير مباشرة متعثرة مع الاحتلال الإسرائيلي منذ أشهر، من أجل إبرام صفقة تفضي إلى عودة الأسرى الإسرائيليين، وذلك بوساطة من قطر ومصر والولايات المتحدة التي تقدم دعما مطلقا لدولة الاحتلال الإسرائيلي.
ولليوم الـ272 على التوالي، يواصل الاحتلال الإسرائيلي ارتكاب المجازر المروعة ضمن حرب الإبادة الجماعية التي يشنها على أهالي قطاع غزة، مستهدفا المنازل المأهولة والطواقم الطبية والصحفية.
ومنذ 6 أيار/ مايو الماضي، يشن جيش الاحتلال الإسرائيلي هجوما بريا عنيفا على مدينة رفح التي تكتظ بالنازحين والسكان، وذلك رغم التحذيرات الأممية والدولية من مغبة العدوان على المدينة الحدودية، وأمر محكمة العدل الدولية بوقف الهجوم.
وارتفعت حصيلة ضحايا العدوان المتواصل على قطاع غزة إلى ما يزيد على الـ37 ألف شهيد، وأكثر من 87 ألف مصاب بجروح مختلفة، إضافة إلى آلاف المفقودين تحت الأنقاض، وفقا لوزارة الصحة في غزة.