صدى البلد:
2025-04-17@05:04:44 GMT

لا تتجاهلها.. أمراض معوية تؤثر على رائحة الفم

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

يجهل الكثير من الأشخاص أن هناك بعض الأمراض التي تؤثر على رائحة الفم، لذلك كشف موقع هيلثي عن بعض الأمراض المعوية التي يمكن أن تؤثر على رائحة الفم تشمل:

بتشتكي ومش عارف السبب.. انتبة أعراض الصحية تسبب رائحة الفم الكريهة تخلص من رائحة الفم الكريهة بوسائل طبيعية الآن أمراض معوية تؤثر على رائحة الفم 

1. الارتجاع المعدي المريئي: يحدث عندما يتسرب حمض المعدة إلى المريء، يمكن أن يسبب رائحة فم كريهة نتيجة لوجود الحمض والطعام المهضوم في الفم.

2. القرحة المعوية: تعتبر قرحة المعدة والأمعاء من الحالات المزمنة التي تؤثر على الجهاز الهضمي. قد يتسبب وجود البكتيريا المتعفنة في الأمعاء المتضررة في رائحة الفم الكريهة.

3. الالتهاب العصابي المعوي: يُعرف أيضًا بالقولون العصابي، وهو حالة مزمنة تتسبب في آلام البطن وتغيرات في نمط الجهاز الهضمي. قد يكون له تأثير على رائحة الفم.

4. الالتهاب الكبدي: يمكن أن تكون للأمراض المزمنة للكبد مثل التليف الكبدي والتهاب الكبد الوبائي تأثير على رائحة الفم نتيجة لانخفاض وظيفة الكبد في التمثيل الغذائي وإزالة السموم من الجسم.

5. الإصابات الفيروسية المعوية: بعض الفيروسات المعوية مثل فيروس الروتا وفيروس نورو وفيروس الهيباتيتس A قد يسبب تغير في رائحة الفم.

هذه أمثلة على بعض الأمراض المعوية التي يمكن أن تؤثر على رائحة الفم. ومع ذلك ، يجب أن يتم تشخيص الحالة بواسطة الطبيب المختص لتحديد السبب الدقيق ووضع خطة العلاج المناسبة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التهاب الكبد الوبائي الإلتهاب الكبدي التهاب الكبدي الجهاز الهضمي التمثيل الغذائي التهاب الكبد أ الفيروسات العلاج المناسب الطبيب المختص المعدة والأمعاء الكبد الوبائي القولون تسبب رائحة الفم الكريهة رائحة الفم الكريهة جهاز الهضمي یمکن أن

إقرأ أيضاً:

سرطان الغدد اللعابية.. نظرة شاملة على الأسباب وطرق العلاج

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

الغدد اللعابية هي أحد المكونات الحيوية داخل الفم والبلعوم، وتؤدي دورًا أساسيًا في إفراز اللعاب الذي يسهل مضغ الطعام وابتلاعه، ويبدأ عملية الهضم. ومع أن الأمراض التي تصيب هذه الغدد متنوعة، فإن سرطان الغدد اللعابية يُعد من أخطرها، رغم ندرته.

ما هو سرطان الغدد اللعابية؟

ووفقا لـclevelandclinic هو نوع من السرطان ينشأ في الخلايا المكونة للغدد المسؤولة عن إفراز اللعاب. هذه الأورام قد تكون حميدة لا تشكل خطرًا على حياة المريض، وقد تكون خبيثة، وهو ما يثير القلق ويستدعي التدخل العلاجي السريع. ويمكن أن تصيب أي غدة لعابية، سواء الكبرى مثل الغدة النكفية، أو الصغرى المنتشرة في أنحاء الفم.

مدى انتشاره:

سرطان الغدد اللعابية يُعد من الأورام النادرة نسبيًا، إذ لا يمثل سوى نحو 1% من سرطانات الرأس والرقبة. ومع ذلك، فإن بعض أنواعه، مثل السرطان الغدي الكيسي وسرطان الغدة المخاطي البشروي، هما الأكثر تسجيلًا ضمن هذه الفئة.

من هم الأكثر عرضة للإصابة؟

يمكن أن يصيب هذا النوع من السرطان أي شخص، إلا أن هناك فئات يزداد لديها خطر الإصابة، ومنها:
• الأفراد فوق سن 55 عامًا.
• المدخنون أو من يستهلكون الكحول بكثرة.
• من خضعوا سابقًا للعلاج الإشعاعي في منطقة الرأس أو الرقبة.
• من يعملون في بيئات صناعية خطرة كصناعة المطاط أو التبغ أو معالجة الجلود.

وتشير أبحاث أولية إلى أن بعض أنواع الفيروسات، مثل فيروس إبشتاين-بار وفيروس الورم الحليمي البشري، قد تكون مرتبطة بزيادة احتمالية الإصابة، إلا أن العلاقة المباشرة لم تُثبت بعد بشكل قاطع.

الأسباب المحتملة:

حتى الآن، لم يتم تحديد سبب واضح ومباشر وراء تطور سرطان الغدد اللعابية، إلا أن عوامل مثل التغيرات الجينية والتعرض المستمر للإشعاع أو للمواد الكيميائية، قد تلعب دورًا في الإصابة. وتُعد الغدة النكفية أكثر الغدد عرضةً لنمو هذه الأورام، سواء الحميدة أو الخبيثة.

أين يظهر المرض عادة؟

رغم أن الغدد الثلاث الرئيسية (النكفية، تحت الفك السفلي، وتحت اللسان) هي المواقع الأكثر شيوعًا لظهور السرطان، فإن الأورام قد تظهر كذلك في الغدد الصغيرة المنتشرة في سقف الفم، قاعه، جوانبه، أو حتى في الجيوب الأنفية والحنجرة. وغالبًا ما تكون الأورام في هذه الغدد الصغيرة خبيثة بطبيعتها.

كيف ينتشر السرطان؟

إذا لم يُكتشف الورم مبكرًا، فقد تنتشر الخلايا السرطانية إلى أماكن أخرى عبر الدم أو الجهاز اللمفاوي، لتصل إلى الرئتين أو العظام أو الكبد، وهو ما يُعرف بالنقائل، ويجعل السيطرة على المرض أكثر تعقيدًا.

الأعراض التي يجب الانتباه لها:

قد لا تظهر أعراض واضحة في المراحل الأولى. ومع ذلك، فإن أحد أكثر العلامات المبكرة شيوعًا هو وجود كتلة غير مؤلمة في الفم أو الفك. وفي حال تطور الورم، قد تظهر الأعراض التالية:
• تنميل أو ضعف في الوجه أو الرقبة.
• ألم مستمر في موضع الغدة.
• صعوبة في تحريك عضلات الوجه أو فتح الفم.
• مشاكل في البلع.
• نزيف داخل الفم دون سبب ظاهر.

كيف يتم التشخيص؟

يبدأ التشخيص غالبًا بفحص سريري دقيق وتقييم تاريخ المريض الصحي. وإذا اشتبه الطبيب في وجود ورم، يتم اللجوء إلى مجموعة من الفحوصات:
• التصوير المقطعي المحوسب (CT): يساعد على تحديد حجم الورم وموقعه بدقة.
• التصوير بالرنين المغناطيسي (MRI): يوفّر صورًا تفصيلية للأنسجة الرخوة، ويُستخدم لتحديد مدى انتشار الورم.
• التصوير بالإصدار البوزيتروني (PET): يُستخدم لتحديد ما إذا كان السرطان قد انتقل إلى الغدد اللمفاوية أو الأعضاء البعيدة.
• الخزعة: وهي أخذ عينة صغيرة من الورم لفحصها تحت المجهر، وتُعد الوسيلة الوحيدة لتأكيد التشخيص بشكل نهائي.

تصنيف المرض ومراحله:

يُقيّم الأطباء مراحل المرض وفق نظام يُعرف بـ(TLM)، الذي يعتمد على ثلاثة محاور:
• T (الورم): يصف حجم الورم وامتداده في الغدة.
• L (العقد اللمفاوية): يوضح ما إذا كان الورم قد انتشر إلى الغدد اللمفاوية المجاورة.
• M (النقائل): يكشف عن وجود انتشار للورم خارج المنطقة المصابة.

تُستخدم أنظمة إضافية لتقييم الأورام في الغدد الصغيرة نظرًا لاختلاف خصائصها.

طرق العلاج المتاحة:

يعتمد اختيار خطة العلاج على طبيعة الورم وحجمه ومدى انتشاره، إلى جانب الصحة العامة للمريض. وتشمل العلاجات الرئيسية:
• الجراحة: تُعد الخيار العلاجي الأهم، وتهدف إلى استئصال الورم بشكل كامل. وإذا انتشر الورم، قد تُستأصل بعض الغدد اللمفاوية أيضًا.
• العلاج الإشعاعي: يُستخدم لتدمير الخلايا المتبقية بعد الجراحة أو كخيار أساسي في بعض الحالات.
• العلاج الكيميائي: يُلجأ إليه عندما يكون السرطان قد انتشر لأماكن بعيدة في الجسم، وهو أقل شيوعًا في حالات سرطان الغدد اللعابية مقارنة بأنواع أخرى من السرطان.

فرص الشفاء:

تعتمد احتمالات الشفاء على عوامل عدة، أبرزها:
• حجم الورم ومدى انتشاره.
• نوع الخلايا السرطانية.
• توقيت بدء العلاج.
• الحالة الصحية العامة للمريض.

وفي حالات الاكتشاف المبكر، تكون فرص الشفاء عالية للغاية. على سبيل المثال، إذا كان الورم محصورًا داخل الغدة اللعابية ولم ينتشر، فإن معدل البقاء على قيد الحياة لخمس سنوات قد يتجاوز 90%.

مقالات مشابهة

  • سرطان الغدد اللعابية.. نظرة شاملة على الأسباب وطرق العلاج
  • احذر.. غرامة 1500 جنيه عقوبة قيادة سيارة تنبعث منها رائحة كريهة
  • كيف تنتقل مشاعر الأم السلبية للجنين؟.. استشاري صحة نفسية يجيب
  • افتتاح توسعة 3 عيادات للأسنان بمستشفى صحار
  • كيف تؤثر الرسوم الجمركية الأميركية على شركة آبل؟
  • كيف تؤثر الخيارات السياسية على مستقبل الصومال ..!
  • غوارديولا يثني على مرموش: “يشم رائحة الأهداف”
  • من الأخوة إلى العزل.. كيف تؤثر الخيارات السياسية على مستقبل الصومال ..عندما يتحول الارتماء في أحضان أمريكا إلى انتحار سياسي!
  • جمالك.. كيف تتخلصين من رائحة القدم الكريهة في فصل الصيف؟
  • غوارديولا يكيل الميح لمرموش.. "يشم رائحة الأهداف"