محمد حفظي يحتفل بتكريمه في مهرجان فينيسيا «صور»
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
احتفل المنتج محمد حفظي عبر حسابه الرسمي بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك بتكريمه في مهرجان فينيسيا بدورته الـ 80 عن أعماله السينمائي خلال الساعات القليلة الماضية.
وفي هذا السياق، شارك محمد حفظي صور التكريم في مهرجان فينيسيا عبر حسابه الرسمي بموقع «فيسبوك»، وذلك بحضور عدد كبير من منظمي المهرجان وأصدقائه.
ومن جانبها، نشرت إدارة مهرجان فينيسيا صور تكريم محمد حفظي عبر حسابها بالتطبيق، وعلقت عليها قائلة: «تقديراً للتميز كمنتج للشرق الأوسط لهذا العام في مهرجان البندقية السينمائي الثمانين، محمد حفظي يجسد كل الصفات التي نبحث عنها عند تكريم أحدنا: التواضع، اللطف، الذكاء، الوعي، الاستجابة، احترام الآخرين والنزاهة في تعاملاته مع كل من يقابله، يشرفنا أن يكون أحد الحاصلين على جوائزنا الفخرية الافتتاحية خلال مهرجان البندقية السينمائي الدولي الثمانين، كايفان مشايخ، مؤسس منتجين بلا حدود».
ومن ناحية أخرى، يستعد المنتج محمد حفظي لعمل سينمائي جديد بالتعاون مع المخرج خالد حفظي في فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو، ومن المفترض أن تدور أحداثه حول، كلب حسن وصدیقه الوحید، الذي يتورط في حدث خطیر دون ذنب، لیصبح بین لیلة وضحاھا مطاردًا من قبل الدولة. یدفع هذا بحسن إلى البحث عن طريقة غیر رسمیة وآمنة لخروج رامبو من البلاد وإنقاذه من مصیر مجهول
اقرأ أيضاًخالد النبوي يكشف عن موعد عرض فيلم «أهل الكهف» | صور
مجابش إيرادات.. سحب فيلم «5 جولات» لماجد المصري من دور العرض
محمد حماقي يستعد لطرح أغنية جديدة بعنوان «ده قلبي ده»
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مهرجان مهرجان سينمائي مهرجان كان السينمائي فينيسيا مهرجان البندقية السينمائي مهرجان فينيسيا مهرجان فينيسيا السينمائي مهرجان فينيسيا السينمائى مهرجان البندقية مهرجان شعبي مهرجان الأفلام مهرجان فینیسیا فی مهرجان
إقرأ أيضاً:
انها مصر يا سادة.. فلسطين في قلب مهرجان القاهرة السينمائي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
منذ ساعات اختتم مهرجان القاهرة السينمائي دورته الـ45، والواقع أن هذا العام كانت له خصوصية مدهشة.. حيث تربعت القضية الفلسطينية، وموقف مصر الداعم للحق الفلسطيني في مواجهة العدوان الصهيوني الغاشم، على عرش اهتمام المهرجان من بدايته إلى نهايته، فكان خير تجسيد لمعنى مصر قلب العروبة النابض فهي الحصن المنيع والحارس الأمين على الشعوب العربية الشقيقة.
وقد أبهر هذا السلوك الوطني المدهش جميع من تابعوا فعاليات البداية والنهاية أو حتى سمعوا عن روعة التنظيم الذي يعطي درسًا لا ينسى لكل من يحاول أن يقفز على المشهد أو يظن أنه بامكانه ازاحة مصر إلى الخلف، فأرض الكنانة كانت وما تزال وستبقى حارس البوابة الأمين على ماضي وحاضر ومستقبل الأمة العربية.