الكليات والمعاهد المتاحة لطلبة الثانوية الأزهرية الدور الثاني
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
تتجه أنظار واهتمامات طلاب الدور الثاني بالثانوية الأزهرية عقب ظهور النتيجة، بالبحث عن الكليات والمعاهد المتاحة لطلبة الثانوية الأزهرية الدور الثاني.
كليات متاحة لطلبة الثانوية الأزهرية الدور الثانيوحول الكليات والمعاهد المتاحة لطلبة الثانوية الأزهرية الدور الثاني للبنين والبنات، فهي كالتالي:
- معهد إعداد فني التحاليل البيولوجية بكلية العلوم بنين القاهرة.
- معهد إعداد فني المختبرات بكلية العلوم بنين القاهرة.
- معهد إعداد فني التحاليل البيولوجية بكلية العلوم بنين أسيوط.
- معهد إعداد فني المختبرات بكلية العلوم بنين أسيوط.
- معهد نظم المعلومات الإدارية بكلية التجارة بنين بالقاهرة.
- معهد إعداد فني قواعد البيانات بكلية العلوم بنين بالقاهرة.
- معهد إعداد فني قواعد البيانات بكلية العلوم بنين أسيوط.
معاهد معاوني القضاء بمختلف المحافظات وهي:- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين بالقاهرة.
- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين طنطا.
- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين دمنهور.
- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين بتفهنا الأشراف.
- معهد معاوني القضاء بكلية الشريعة والقانون بنين في أسيوط.
معاهد متاحة لطالبات الثانوية الأزهرية- المعهد الفني للتمريض بمستشفى جامعة الأزهر التخصصي بمدينة نصر.
- المعهد الفني للتمريض بمستشفى كلية طب البنات بأسيوط.
- معهد إعداد فني التحاليل البيولوجية بكلية العلوم بنات بالقاهرة.
- معهد إعداد فني المختبرات بكلية العلوم بنات بالقاهرة.
- معهد إعداد فني قواعد البيانات بكلية العلوم بنات بالقاهرة.
- معهد معاوني القضاء، بكليات الدراسات الإسلامية والعربية.
- معهد معاوني القضاء بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بنات المنصورة.
- معهد نظم المعلومات الإدارية بكلية التجارة بنات بالقاهرة.
- معهد نظم المعلومات الإدارية بكلية التجارة بنات بتفهنا الأشراف.
- معهد نظم المعلومات الإدارية بكلية التجارة بنات بجامعة أسيوط.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأزهر الدور الثاني الثانوية الأزهرية بنات بالقاهرة
إقرأ أيضاً:
التعليم العالي: 91 كلية حاسبات ومعلومات في مصر.. استثمار في مستقبل الأجيال
انتهجت الدولة المصرية خلال السنوات القليلة الماضية سياسية جديدة في الارتقاء بمنظومة كليات الحاسبات و المعلومات وتطويرها، لتكون متماشية ومواكبة لمتطلبات ومتغيرات سوق العمل إقليمياً ودولياً، لتحقيق فرص واعدة أمام الخريجين ليكونوا ذو رؤية وخبرات عالمية.
تطوير كليات الحاسبات والمعلومات في الجامعات المصريةوأكّد الدكتور محمد أيمن عاشور وزير التعليم العالي والبحث العلمي، أنَّ الوزارة بالتنسيق مع المجلس الأعلى للجامعات عكفت خلال الفترة الماضية على تطوير قطاع كليات الحاسبات والمعلومات بمختلف الجامعات والمعاهد كي تلبي احتياجات وظائف المستقبل ومتطلبات سوق العمل إقليمياً ودولياً.
وأكّد أن هناك سعي لتحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار والتكنولوجيا وفقًا لرؤية مصر 2030، وتلبية احتياجات سوق العمل المتزايدة من خريجي تخصصات الحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي، وأن التوسع في القطاعين هما من أولويات عمل وزارة التعليم العالي خلال الفترة القادمة، وذلك بما يتماشى مع تحقيق أهداف الاستراتيجية الوطنية للتعليم العالي والبحث العلمي.
وأوضح وزير التعليم العالي أنَّ السنوات الماضية شهد قطاع الحاسبات والمعلومات اهتمامًا كبيرًا من قبل الرئيس عبدالفتاح السيسي و القيادة السياسية، وهو ما دفع إلى تعزيز مجالات العلوم والتكنولوجيا في الجامعات المصرية وانعكس ذلك على زيادة عدد كليات هذه التخصصات في الجامعات، والتي ارتفع عدد كليات الحاسبات والمعلومات ليصل إلى 91 كلية ومعهدًا.
وتستعرض «الوطن» في النقاط التالية محاور التحول الرقمي وتطوير قطاعات الحاسبات والمعلومات في الجامعات والمعاهد المختلفة وفقًا لتقرير صادر عن وزارة التعليم العالي:
- تأهيل الطلاب لمتطلبات سوق العمل إقليمياً ودولياً.
- تطوير النظم والتطبيقات من خلال تفعيل نظام إدارة التعليم.
- تحويل مصر إلى مركز إقليمي للابتكار والتكنولوجيا.
- تسهم في تطويرالبينة التحتية للجامعات مثل الحرم الجامعي الذكي.
- إجراء الاختبارات الإلكترونية.
- تطوير المحتوى التعليمي الجامعي.
وأوضحت وزارة التعليم العالي أنَّ عدد كليات الحاسبات والمعلومات في الجامعات والمعاهد جاءت كما يلي:
- 26 كلية حاسبات ومعلومات وذكاء اصطناعي في 27 جامعة حكومية.
- 20 كلية حاسبات ومعلومات وذكاء اصطناعي في 32 جامعة خاصة.
- 20 كلية للحاسبات والمعلومات والذكاء الاصطناعي في 20 جامعة أهلية.
- 15 معهدًا للحاسبات والمعلومات في المعاهد العليا الخاصة.
- 10 كليات حاسبات وذكاء اصطناعي بالجامعات المُنشأة باتفاقيات دولية وأفرع الجامعات الأجنبية.
عادل حمودة: الثورة السورية أصبحت صراعا دوليا متعدد الأطراف