المناطق_الرياض

شدد نجم نادي الاتفاق، الإنجليزي جوردن هندروسن على أن المال لم يكن السبب الرئيسي في موافقته على الانتقال لدوري روشن السعودي.

وقال نجم ليفربول السابق في تصريحات لجريدة ذا أثلتيك: “هناك بعض الأشياء دفعتني للرحيل من ليفربول، كنت على علم بأنني لن أشارك كثيراً وأن هناك لاعبين جدداً سيأتون في مركزي”.

أخبار قد تهمك رسميًا.. الاتفاق يعلن تعاقده مع فينالدوم 2 سبتمبر 2023 - 11:58 مساءً ميتروفيتش ومالكوم يقودان تشكيل الهلال لمواجهة الاتفاق 28 أغسطس 2023 - 8:16 مساءً

وأضاف: “علاقتي بيورجن كلوب جيدة وكان صادقاً معي حين تحدثنا، ولكني لن أخوض في تفاصيل هذه المحادثة التي وضعتني في موقف محرج لأنها كانت محادثة خاصة”.

وشدد: “رغبة الاتفاق في ضمي جاءت في ظل اهتمامي الكبير باستمرار مسيرتي مع منتخب إنجلترا، ورغبتي في المشاركة باستمرار”.

وتابع: “إذا قيل لي نريد منك البقاء في صفوف ليفربول لفعلت ذلك، ولكن هذا لا يعني أنهم أجبروني على الرحيل، أو أنهم أخبروني برغبتهم في رحيلي”.

وواصل:  “قد يرى البعض أنني انضممت إلى الاتفاق السعودي من أجل المال فقط، لكن لم يكن الأمر كذلك تماماً”.

وأكمل: “طوال مسيرتي وفي حياتي الخاصة لم يكن المال حافزاً لي أبداً، يمكن للناس أن يصدقوني أو لا”.

وأضاف: “حتى لا يتم فهمي بشكل خاطئ، عندما تنتقل إلى أي فريق يجب أن تشعر بالتقدير وأنك مرغوب فيك، بالطبع المال جزء من ذلك ولكنه ليس كل شيء”.

وأتم: “الحافز الأكبر بالنسبة لي كان تجربة العمل مع ستيفن جيرارد في بطولة مختلفة، وظروف مختلفة، وثقافة مختلفة”.

وانضم هندرسون لصفوف نادي الاتفاق خلال فترة الانتقالات الصيفية قادماً من ليفربول بعد سنوات من النجاح.

المصدر: صحيفة المناطق السعودية

كلمات دلالية: الاتفاق

إقرأ أيضاً:

احتمال الانزلاق إلى حرب واسعة يرتفع باستمرار المواجهات وحزب اللهيدرس الردّ

سيطر التوتر على الجنوب، بعدما اقدمت اسرائيل على شن هجمات جديدة استهدفت عدة بلدات، من الوزاني، الى حولا والخيام وميس الجبل وكفركلا.
وبحسب" اللواء" فقد نُقل عن مصادر "الثنائي الشيعي" ان حزب الله ما يزال يدرس الرد على العدوان الاسرائيلي على ميناء الحديدة في اليمن، من زاوية وحدة «المسار والمصير مع الحوثيين»، وفقاً للمصادر نفسها مع الاشارة الى ان حزب الله يلتزم بقواعد الاشتباك، ولن يسعى وراء الحرب الشاملة.
وكتبت" الشرق الاوسط":تتفاوت حدّة المواجهات في جبهة الجنوب بين إسرائيل و«حزب الله» الذي يعتمد سياسة «الضغط والتصعيد لوقف العدوان على غزة»، وفق ما قال عضو المجلس المركزي في «حزب الله» الشيخ نبيل قاووق، في وقت لا يزال فيه الخوف من توسّع الحرب قائماً في ظل غياب أي مؤشرات للتهدئة ناتجة من المفاوضات أو الجهود الديبلوماسية التي تُبذل داخلياً وخارجياً.
وقال قاووق في احتفال تكريمي لأحد مقاتلي الحزب: «كلما زادوا في الاعتداءات، زادت المقاومة في الرد، والمقاومة تكمل طريقها حتى تحقيق الأهداف بوقف العدوان على غزة، وكل التهديدات الإسرائيلية لا تغيّر من الميدان في شيء، وهي تهديدات خائف ومهزوم ومأزوم ومرتجف؛ لأنهم يعلمون أن صواريخ ومسيّرات المقاومة تستطيع أن تصل إلى كل مكان على امتداد الكيان الإسرائيلي، وهذا ما أثبتته المقاومة».
واعتبر أن «العدو الإسرائيلي وضع المنطقة على مسار التصعيد»، لافتاً إلى أن «جبهات المساندة في لبنان والعراق واليمن أيضاً قد أصبحت في مسار جديد، وأدخلت معادلات ميدانية جديدة نأمل من خلالها قي زيادة الضغط على العدو الإسرائيلي لإيقاف العدوان؛ لأن التصعيد والضغط في الميدان هما الطريقان الوحيدتان اللتان تجبران الإسرائيليين على وقف العدوان على غزة».
ورأى أن «العدو الإسرائيلي فشل في إيقاف جبهة جنوب لبنان وإعادة المستوطنين إلى مستوطناتهم، وفشل على جبهة اليمن في حماية السفن وإيقاف الصواريخ والمسيّرات، وكذلك على جبهة العراق».


وأشار خبراء في الشؤون السياسية والعسكرية لـ«البناء» الى أن «الجيش الإسرائيلي حاول من خلال التصعيد الأخير على الجبهتين الجنوبية واليمنية تسجيل إنجازات وهمية ورفع معنويات الجيش المنهارة والحكومة المربكة والمنقسمة على نفسها ولترميم قوة الردع وللظهور بموقع القوة، وذلك عشية زيارة رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الى الولايات المتحدة الأميركية وخطابه أمام الكونغرس الأميركي، وبالتالي يريد الإيحاء للأميركيين بأنّه لا يزال يستطيع الاستمرار بالحرب وإلحاق خسائر كبيرة بحركة حماس، وبالتالي تحقيق أهداف الحرب، لكن نتنياهو لن يستطيع ترميم قوة الردع الإسرائيلية ولا هيبة جيشه المنهارة». بينما أشارت أوساط سياسية لـ«البناء» الى ان «المنطقة أمام مرحلة جديدة من التصعيد على كل الجبهات في ظل تراجع فرص التوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار خاصة بعد التطورات في الملف الانتخابي الأميركي وتنحّي الرئيس بايدن عن خوض السباق الانتخابي لصالح نائبته وما سيتركه من تداعيات سلبية على مفاوضات وقف إطلاق النار في غزة بين المقاومة الفلسطينية والحكومة الإسرائيلية، إذ ان بايدن وإدارته سيفقدان الزخم باتجاه الضغط على الحكومة الإسرائيلية للسير باتفاق وقف إطلاق النار للتخفيف من تداعيات الهزبمة الإسرائيلية وتفادي توسع الحرب مع حزب الله وبالتالي في المنطقة ما يفتح الباب لتهدئة الجبهة الجنوبية وإطلاق مفاوضات لاتفاق برّي على غرار الاتفاق البحرّي وتحقيق نوع من الاستقرار في الشرق الأوسط ويُصار الى تقديم كل ذلك كإنجازات لبايدن وإدارته ما يرفع حظوظه بالفوز بالرئاسة لكن تنحي بايدن سيحدث إرباكاً في الادارة الاميركية وداخل الحزب الديمقراطي».
وترجح المصادر «عدم التوصل الى اتفاق لوقف إطلاق النار في غزة في المدى المنظور رغم الظروف الموضوعية السياسية والعسكرية التي تفرض على نتنياهو و»إسرائيل»، ذلك لأن التطورات في أميركا تمنح نتنياهو فرصة اكبر للمناورة والمماطلة والمراوغة في المفاوضات لتمرير الوقت حتى موعد انتخاب الرئيس المقبل ما يعني استمرار الحرب في غزة وجبهات الإسناد حتى إشعار آخر».
الا ان معلومات وتقدير مصادر دبلوماسية غربية تشير لـ«البناء» الى أن «الجهود الدولية مستمرة وتحرز تقدماً باتجاه تذليل العقبات أمام اتفاق وقف إطلاق النار في غزة بصيغة وسطية بعد تقديم حماس و»إسرائيل» تنازلات كل من جهته على أن تتظهر ملامح الاتفاق بعد خطاب نتنياهو أمام الكونغرس الأميركي غداً وبعد إجرائه مشاورات مع الرئيس بايدن ومستشارين في الإدارة الأميركية واعضاء في الكونغرس يؤيدون «إسرائيل»».
 

مقالات مشابهة

  • بيراميدز يتمسك باستمرار الكرواتي كرونسلاف يورتشيتش
  • نائب محافظ أسوان: تشكيل لجنة لمراجعة تعريفة الركوب بعد زيادة أسعار البنزين والسولار
  • توقعات باستمرار هجمات الحوثيين.. تنسيق مع مصر والسعودية
  • غالانت: بن غفير يحاول باستمرار تفجير الشرق الأوسط
  • منها رمز الاستجابة السريع.. تحديات ترافق الاستعداد لأولمبياد باريس
  • حبس عصابة تورطت في سرقة أعمدة الإنارة في التجمع
  • صحيفة بريطانية: سكان غزة يائسون من مغامرة حماس باستمرار الحرب
  • الثلاثى الخطر (١)
  • في ذكراها الـ72.. كيف كشفت ثورة 23 يوليو الوجه الحقيقي لجماعة الإخوان؟
  • احتمال الانزلاق إلى حرب واسعة يرتفع باستمرار المواجهات وحزب اللهيدرس الردّ