جامعة العلوم التطبيقية تعرّف الجمهور ببرامجها الأكاديمية عبر جناح ترويجي في مجمع سيتي سنتر
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
تزامناً مع استمرار القبول والتسجيل للطلبة الراغبين بالالتحاق بالجامعة والطلبة المحولين للفصل الدراسي الأول 2023/2024، دعت الأستاذة رقية محسن مديرة إدارة التسويق والعلاقات العامة في جامعة العلوم التطبيقية كافة الطلبة الراغبين بالالتحاق بالجامعة إلى زيارة جناح الجامعة التعريفي في مجمع سيتي سنتر مقابل بوابة رقم 1 أيام الخميس والجمعة والسبت 7-8-9 سبتمبر 2023 من الساعة 10:00 صباحاً إلى الساعة 10:00 مساءً.
وأشارت مديرة التسويق والعلاقات العامة إلى أن الفرصة متاحة للطلبة للاطلاع على التخصصات والبرامج التي تقدمها الجامعة، والمنح الدراسية التي تصل إلى 50% للطلبة الرياضيين، والمنح الجزئية التي تصل إلى 40% للطلبة المسجلين في البرامج البريطانية، بالإضافة إلى المنح الدراسية للمتفوقين في الثانوية العامة، والمنح الدراسية للطلبة المتفوقين أكاديمياً، والمنح الدراسية للأقارب، وأخيراً صندوق دعم الطالب الذي يهدف إلى تقديم الدعم والمنح الدراسية للطلبة المتفوقين والمتعثرين من مختلف فئات المجتمع.
وسيشكل جناح الجامعة فرصة مهمم للطلبة الراغبين بالتحويل من الجامعات الأخرى للاطلاع على البرامج الأكاديمية المتميزة التي تطرحها الجامعة، بالإضافة إلى التعرف على إجراءات القبول والتسجيل بالجامعة والتسهيلات المقدمة للطلبة ولقاء نخبة من موظفي الجامعة وطلبتها وخريجيها الذين سيجيبون عن أسئلتهم بخصوص البرامج الأكاديمية.
وتشمل التخصصات الأكاديمية المطروحة للفصل الدراسي الأول البرامج البريطانية التي تطرحها الجامعة بالتعاون مع جامعة لندن ساوث بانك البريطانية، والي يحصل من خلالها الطلبة على الدرجة العلمية المزدوجة Dual Award، ما يعني أن الطالب سوف يحصل على شهادتين بعد التخرج الأولى من جامعة لندن ساوث بانك والثانية من جامعة العلوم التطبيقية، وتشمل هذه البرامج درجة البكالوريوس في الهندسة المدنية، والهندسة المعمارية، والهندسة الكهربائية والإلكترونية، والهندسة الميكانيكية. والبكالوريوس في الحقوق، والبكالوريوس في إدارة الأعمال، حيث سيحصل جميع الطلبة المسجلين في هذه البرامج على منحاً دراسية خاصة تتراوح ما بين 30-40% على السنة الدراسية الأولى.
كما أن الجامعة تطرح برامج متنوعة باللغتين العربية والإنجليزية تشمل تخصصات البكالوريوس في الحقوق، إدارة الأعمال، المحاسبة، العلوم المالية والمحاسبة، العلوم السياسية، نظم المعلومات الإدارية، علم الحاسوب، التصميم الجرافيكي، التصميم الداخلي وتخصصات الماجستير في القانون بمساريه العام والخاص، والقانون التجاري، وإدارة الأعمال، والمحاسبة والتمويل، والعلوم السياسية، وهو التخصص الذي طرحته الجامعة حديثاً ويعتبر الأول من نوعه في مملكة البحرين.
المصدر: صحيفة الأيام البحرينية
كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا والمنح الدراسیة
إقرأ أيضاً:
قاضي أمريكي يوقف قرار ترامب بشأن تجميد القروض والمنح الفيدرالية
أوقف قاض فيدرالي مساء الثلاثاء مؤقتًا مسعى من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإيقاف التمويل الفيدرالي بينما تجري إدارته مراجعة أيديولوجية شاملة لاقتلاع المبادرات التقدمية.
وأدت خطة إدارة ترامب إلى إدخال الحكومة الأمريكية في حالة من الذعر والارتباك، وأعدت المسرح لصراع دستوري حول السيطرة على أموال دافعي الضرائب.
وقد صدر الأمر من قاضي المحكمة الجزئية الأمريكية لورين إل علي خان قبل دقائق من الموعد المقرر لبدء سريان تجميد التمويل، ويستمر التجميد حتى ظهر يوم الاثنين ولا ينطبق إلا على البرامج القائمة، بحسب ما أوردته وكالة أسوشيتد برس الأمريكية.
قال مسؤولون في الإدارة الأمريكية إن قرار وقف القروض والمنح - وهي شريان حياة مالي للحكومات المحلية والمدارس والمنظمات غير الربحية في جميع أنحاء البلاد - كان ضروريًا لضمان امتثال الإنفاق لسلسلة الأوامر التنفيذية الأخيرة لترامب.
يريد الرئيس الجمهوري زيادة إنتاج الوقود الأحفوري وإزالة الحماية للأشخاص المتحولين جنسياً وإنهاء جهود التنوع والمساواة.
ولكن مذكرة غامضة الصياغة أصدرها مكتب الإدارة والميزانية، إلى جانب إجابات غير كاملة من البيت الأبيض طوال اليوم، تركت المشرعين والمسؤولين العموميين والأمريكيين العاديين يكافحون لمعرفة البرامج التي ستتأثر بالتوقف المؤقت.
وحتى الانقطاعات المؤقتة في التمويل قد تتسبب في تسريح العمال أو تأخير الخدمات العامة.
قال ديفيد سميث، المتحدث باسم منطقة شوني ميشن المدرسية في كانساس، وهي واحدة من عدد لا يحصى من المناطق التي تتلقى تمويلًا فيدراليًا: "لقد جاء هذا الأمر فجأة" والآن يحاولون معرفة ما يعنيه "بناءً على صفر معلومات".
وقال مسؤولون في إدارة ترامب إن البرامج التي تقدم مساعدات مباشرة للأمريكيين لن تتأثر، مثل الرعاية الطبية، والرعاية الطبية، والضمان الاجتماعي، وقروض الطلاب، وطوابع الطعام.
كما دافعوا عن تعليق التمويل، قائلين إن ترامب يفي بوعده بتحويل واشنطن رأسًا على عقب إذا انتُخب لولاية ثانية.