أعلنت السعودية وروسيا، الثلاثاء، تمديد الخفض التطوعي للمملكة البالغ مليون برميل يوميا، ثلاثة أشهر أخرى ليشمل الفترة من أكتوبر/ تشرين الأول حتى نهاية ديسمبر/ كانون الأول 2023.

كان الاتفاق السابق يقضي بانتهاء الخفض التطوعي نهاية سبتمبر/ أيلول الجاري.

وأوردت وكالة الأنباء السعودية، عن مصدر مسؤول في وزارة الطاقة قوله، إن المملكة ستقوم بتمديد الخفض التطوعي البالغ مليون برميل يوميا، الذي بدأ تطبيقه في يوليو/ تموز 2023، لثلاثة شهور أخرى، أي حتى نهاية ديسمبر 2023.

وذكر المصدر أن إنتاج المملكة في أكتوبر/تشرين الأول ونوفمبر/ تشرين الثاني وديسمبر/كانون الأول القادمة، سيبلغ قرابة 9 ملايين برميل يوميا.

وبيّن المصدر أنه ستتم مراجعة قرار الخفض بشكل شهري، للنظر في زيادة الخفض أو زيادة الإنتاج، "هذا الخفض هو بالإضافة لخفض تطوعي سبق أن أعلنت عنه المملكة في أبريل/ نيسان 2023، والممتد حتى نهاية ديسمبر 2024"، بمقدار 500 ألف برميل يوميا.

اقرأ أيضاً

توقعات بخفض إمدادات أوبك+ ترفع أسعار النفط

ويعني ذلك أن الخفض التطوعي للمملكة يبلغ 1.5 مليون برميل يوميا، ويضاف إلى خفض إلزامي آخر لتحالف "أوبك +" تم البدء بتنفيذه مطلع نوفمبر الماضي، كنسبة وتناسب من إجمالي إنتاج المملكة.

وبدأ التحالف مطلع نوفمبر الماضي، خفضا في إنتاج الأعضاء بمقدار 3.7 ملايين برميل يوميا ينتهي في ديسمبر/كانون الأول المقبل، ويوزع الخفض بناء على حجم إنتاج كل عضو من أعضاء التحالف الـ 23.

وأكد المصدر السعودي أن هذا الخفض التطوعي الإضافي، يأتي لتعزيز الجهود الاحترازية التي تبذلها دول "أوبك+" بهدف دعم استقرار أسواق البترول وتوازنها.

اقرأ أيضاً

الصين وكوريا الجنوبية تدفعان صادرات النفط القطري لأعلى مستوي منذ 15 شهرا

المصدر | الأناضول

المصدر: الخليج الجديد

كلمات دلالية: الخفض التطوعي خفض إنتاج النفط تخفيض الإنتاج الخفض التطوعی برمیل یومیا حتى نهایة

إقرأ أيضاً:

أكثر من 9 آلاف طن التقديرات الأولية لإنتاج محاصيل البيوت المحمية بحمص ‏

حمص-سانا ‏

قدرت مديرية الزراعة بحمص إنتاج المحافظة من محاصيل البيوت المحمية ‏للموسم الحالي بحوالي 9 آلاف و 400 طن.‏

وأشار رئيس دائرة زراعة تلكلخ المهندس عمر عبيد في تصريح لمراسل سانا إلى أنه ‏يوجد في منطقة تلكلخ ومحيطها حوالي 10 آلاف بيتٍ محمي، منها حوالي ‌‏8000 بيتٍ مزروعة بالفريز، و1600 بيت مزروعة بالبندورة، ونحو 300 ‏بيت مزروعة بالخيار، و22 بيتاً مزروعة بالباذنجان، في حين يبلغ عدد بيوت ‏الفليفلة 14 بيتاً، وعدد بيوت الفاصولياء 8 بيوت.‏

وعزا عبيد انخفاض إنتاج محصول الفريز الموسم الحالي إلى انتشار أمراض ‏فطرية، سببها اعتماد المزارعين على شتول فريز قديمة غير مقاومة للأمراض.‏

يذكر أن زراعة الفريز تأتي بالمرتبة الأولى بين الزراعات المحمية من حيث ‏عدد البيوت، نتيجة توفر الظروف المناخية المناسبة لها في المنطقة وخبرة ‏المزارعين.‏

مقالات مشابهة

  • بالأرقام.. معدلات إنتاج النفط يومياً في الحقول
  • النفط: رفع الطاقة التكريرية لمصفى الديوانية إلى 90 ألف برميل باليوم
  • تفاهم سعودي – ألماني لإنتاج الهيدروجين المتجدد من نفايات الصرف الصحي
  • صافي أرباح بنك أبوظبي الأول تنمو 153% إلى 26.3 مليار جنيه في 2024
  • أكثر من 9 آلاف طن التقديرات الأولية لإنتاج محاصيل البيوت المحمية بحمص ‏
  • الطاقة الدولية: العراق يمتلك 600 ألف برميل نفط فائض يومياً
  • السعودية.. السماح لشركات مشغلة لطائرات “الطلب” الأجنبية نقل الركاب داخل المملكة
  • 95 بئرا جديدة لإنتاج الزيت و10 للغاز بمعدل إنتاج 1.4 مليون برميل يوميا
  • إنتاج الملح في عدن منذ أكثر من 100 عام.. البحر كملاذ اقتصادي لليمنيين
  • الإجمالي بلغ 1.659.379 برميل يومياً.. معدلات الإنتاج في الحقول النفطية