صدى البلد:
2024-10-04@11:43:40 GMT

مفاجأة .. الهند تغير اسمها قبل قمة مجموعة العشرين

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

استبدلت حكومة رئيس الوزراء، ناريندرا مودي، اليوم الثلاثاء، اسم الهند بـ بهارات، وهي كلمة من اللغة السنسكريتية القديمة.

ومع اقتراب موعد قمة مجموعة العشرين، وجه المكتب الرئاسي دعوات رسمية إلى المشاركين لحضور عشاء رسمي، حيث وجهت الدعوات باسم "رئيس بهارات" بدلا من "رئيس الهند"، مما تسبب في انتقادات واسعة من قبل بعض الأحزاب السياسية المعارضة.

وفي الدعوات، تمت الرئيسة الهندية، دروبادي مورمو، باسم رئيسة بهارات، بدلا من رئيسة الهند، في الدعوة المرسلة إلى الحاضرين في مجموعة العشرين.

مورجان ستانلي يتوقع نمو اقتصاد الهند بأعلى من كل التوقعات رئيس وزراء الهند: ندعم حل النزاعات من خلال الدبلوماسية

وتعرف الهند رسميا باسمين، الهند وبهارات، ولكن اسم الهند هو الأكثر استخداما.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: بهارات الهند

إقرأ أيضاً:

دعوات عالمية إلى مسيرات حاشدة يوم الجمعة في ذكرى طوفان الأقصى

تتواصل الدعوات العالمية للنفير العام والمشاركة الحاشدة في المسيرات التي ستخرج يوم الجمعة المقبل، في الذكرى السنوية الأولى لمعركة "طوفان الأقصى" التي انطلقت في السابع من تشرين الأول/ أكتوبر الماضي.

ودعا نشطاء وفصائل فلسطينية إلى التصعيد الشامل من خلال الاشتباك المفتوح مع الاحتلال الإسرائيلي في الضفة الغربية والقدس المحتلة، والمشاركة في الدعوات العالمية للنفير في ذكرى "طوفان الأقصى".

وأكدت الدعوات على ضرورة الخروج الحاشد والنفير العام الجمعة المقبل الموافق 4 أكتوبر 2024، وذلك بعد عام على "طوفان الأقصى" الذي ارتفعت فيه رايات "العزة".

وجاء في الدعوات: "يا أبناء الأمة الإسلامية في كل بقاع الأرض.. يا من تحملون في قلوبكم حب الأقصى والقدس.. ندعوكم بصوت الإيمان والعزة.. إلى النفير العام والمشاركة في الانتفاضة الكبرى.. يوم الجمعة الموافق 4 أكتوبر".

وأعلن الشباب الثائر في فلسطين النفير العام من أجل تصعيد المواجهة والاشتباك مع قوات الاحتلال، في الذكرى الأولى لطوفان الأقصى، ونصرة للمقاومة الفلسطينية واللبنانية، وتنديدا بحرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة ولبنان، ورفضا للتورط الأمريكي المباشر في العدوان.


ودعا الشباب الفلسطيني الثائر إلى تصعيد المواجهة يوم الجمعة الموافق 4 أكتوبر (تشرين الأول) 2024، من كافة الميادين والمساجد باتجاه نقاط التماس مع جيش الاحتلال الإسرائيلي.

وتتصاعد دعوات النفير لالتحام الضفة الغربية والقدس المحتلة مع المقاومة في غزة ولبنان، إلى جانب إشعال الغضب في وجه الاحتلال عبر العمليات النوعية.

وتأتي هذه الدعوات على وقع تصاعد العدوان الإسرائيلي في غزة ولبنان، وتزامنا مع هجمات صاروخية غير مسبوقة وجهتها إيران أمس، صوب أهدف للاحتلال الإسرائيلي.

وهاجمت إيران بنحو 300 صاروخ باليستي مواقع عسكرية ومطارات في الأراضي الفلسطينية المحتلة، وقالت إن الهجوم جاء ردا على اغتيال رئيس المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية والأمين العام لحزب الله اللبناني حسن نصر الله، بمبدأ الدفاع عن النفس وحفظ الأمن.

واستخدمت إيران في هجومها الأخير وللمرة الأولى، صواريخ فرط صوتية من طراز "فاتح" في هجومها على الأهداف العسكرية للاحتلال الإسرائيلي.

وتعدّ هذه الصواريخ من أبرز إنجازات الصناعات العسكرية الإيرانية، حيث تم الكشف عنها لأول مرة، في حزيران/ يونيو من عام 2023، خلال استعراض عسكري٬ بحضور الرئيس الإيراني الراحل إبراهيم رئيسي، الذي أشاد بالصاروخ الجديد، ووصفه حينذاك بأنه "من مكونات الاقتدار الوطني".

مقالات مشابهة

  • بعد انتقادات فنانات لبنانيات لها.. يسرا تردّ
  • بايدن عن لقاء محتمل مع رئيس روسيا: أشك في حضور بوتين
  • زاره نتنياهو وزرع له جهاز تجسس داخل حمامه الشخصي!.. رئيس وزراء بريطانيا السابق يفجر مفاجأة!
  • شركة كمران تحذِّر من مساعٍ حوثية للسيطرة على أصولها واستغلال اسمها في تعاملات مشبوهة
  • رئيس وأعضاء مجلس الوزراء يتبرعون على حسابي غزة ولبنان براتب شهر لاستدامة عملية الإغاثة
  • محمد رمضان يستعد لـ”أسد أسود” مع أبطال الفيلم السوداني “ستموت في العشرين”
  • الاستدارة نحو الأردن من جديد
  • باسم يوسف مفاجأة هذا الموسم..موعد عرض عرب غوت تالنت 2024 العودة بعد غياب خمس سنوات
  • دعوات عالمية إلى مسيرات حاشدة يوم الجمعة في ذكرى طوفان الأقصى
  • الأنبا بشارة يلتقي لجنة الدعوات الأسقفية