عاجل - "غالية الهبلة وصابر الواطي"..نيللي كريم تسترجع ذكرياتها من مسلسل سجن النسا
تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT
عاجل - "غالية الهبلة وصابر الواطي"..نيللي كريم تسترجع ذكرياتها من مسلسل سجن النسا..استرجعت النجمة نيللي كريم ذكرياتها من مسلسل "سجن النسا"، والتي تم عرضه في السباق الرمضاني لعام 2014، وذلك من خلال حسابها الرسمي عبر موقع "فيسبوك".
حيث نشرت نيللي كريم صورة مجمعة من كواليس تصوير مسلسل سجن النسا، وظهرت في هذه الصور برفقة صناع العمل ومنهم درة، نسرين أمين، سلوى عثمان، وعلقت على الصورة قائلة: "ذكريات كواليس مسلسل سجن النسا".
و مازحت نيللي كريم جمهورها، من خلال تعليقها على الصورة قائلة: "غالية الهبلة وصابر الواطي"، وحصد المنشور على تفاعل الكثير من المتابعين.
تفاصيل مسلسل سجن النسا والأبطال
تدور أحداث المسلسل المستوحاة عن وقائع حقيقية حول ثلاث نساء تعرضن للعديد من المصاعب في حياتهن، وعانين من الظلم البين، مما أدى بهن إلى ارتكاب جرائم متفرقة، ومن ثم ينتهي بهن الأمر في السجن.
وشارك في بطولة مسلسل "سجن النسا" كل من نيللي كريم، درة، روبي، أحمد داود، سلوي خطاب، ريهام حجاج، حنان يوسف، نهي العمروسي، ضياء الميرغني، سلوي عثمان، هبة عبد الغني، ايمن قنديل، والعمل كان من تأليف فتحية العسال، قصة هالة الزغندي، ومن إخراج كاملة أبو ذكري.
نيللي كريم تصريحات نيللي كريم عن مسلسل "سجن النسا"سبق وأن صرحت نيللي كريم عن أصعب الأعمال التي قدمتها بسبب حالتها النفسية، وذالك أثناء لقائها في برنامج "نجاحهن"، المذاع على قناة سكاي نيوز عربية، وقالت نيللي كريم: "اضطريت لاستكمال تصوير مسلسل سجن النساء، رغم إصابة والدتي بجلطة،وهو ما كان صعبا للغاية".
آخر أعمال نيللي كريم في الدراما نيللي كريم تكشف حقيقة خلافها مع محمد رمضان عاجل - نيللي كريم في ضيافة "الراديو بيضحك" للكشف أسرار علاقته مع نجوم الوسط الفني وقف التعاون بين نيللي كريم وجمال العدل.. تعرف على السببيذكر أن كان مسلسل "عملة نادرة"، من آخر أعمال النجمة نيللي كريم، وتم عرضه في السباق الرمضاني الماضي لعام 2023، وحققت من خلالها نجاح كبيرًا.
وشارك في بطولة مسلسل "عملة نادرة" كل من نيللي كريم، وجمال سليمان، وجومانا مراد، وأحمد عيد، وكمال أبو رية، وفريدة سيف النصر، وندا موسى، ومحمد لطفي، وعلي الطيب، ومريم الخشت، وهشام عاشور، ونهى صالح، ومحمد فهيم، ورمزي العدل، ووئام مجدي، من تأليف مدحت العدل وإخراج ماندو العدل وإنتاج شركة العدل جروب للمنتج جمال العدل.
الصفحات والقنوات الرسمية لـ موقع بوابة الفجر
يمكنكم متابعة أبرز وأهم الأخبار العاجلة عبر مواقع بوابة الفجر الإلكترونية لحظة بلحظة، بالإضافة إلى الصفحات الرسمية للموقع عبر مختلف مواقع ومنصات التواصل الإجتماعي.
انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية على واتسابانضم لقناتنا الرسمية على تيليجرام لمتابعة أهم الأخبار لحظة بلحظة
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: نيللي كريم الفنانة نيللي كريم سجن النسا نیللی کریم
إقرأ أيضاً:
يعتقدون رمضان أحد الملائكة.. نعمات أحمد فؤاد تروي ذكرياتها مع الشهر الكريم
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
في أجواء رمضان المليئة بالروحانية والفرح، كانت القاهرة ومدن مصر وقراها تحتفل بقدوم الشهر الكريم بطرق تحمل طابعا فريدا يدمج بين التراث الشعبي والروح الدينية.
الكاتبة الراحلة نعمات أحمد فؤاد تصف ذلك في كتابها "القاهرة في حياتي" فترصد مشاهد من هذه الاحتفالات، حيث كان الناس يترقبون رؤية هلال رمضان بلهفة، وما إن يثبت ظهوره حتى تنطلق المواكب الاحتفالية في الشوارع.
تقول فؤاد: لم يكن استقبال رمضان يقتصر على الأضواء والفوانيس، بل كان للحرفيين دور بارز في رسم مشهد الاحتفالات. فقد اعتاد أرباب الحرف على تسيير مواكب مبهجة، كل حرفة ممثلة بعربة مزينة بأدواتها ومنتجاتها، في مشهد يعكس الفخر بالمهنة والاحتفاء بالشهر الفضيل. كانت هذه المواكب تبدأ من الحارات والأزقة حتى تصل إلى دار المحافظة في القاهرة أو إلى المديريات في الأقاليم، في موكب استعراضي يوحد بين الفن والصنعة والاحتفال.
وسط هذه الأجواء، ساد اعتقاد شعبي بأن بركة رمضان لا تقتصر على العبادة والصيام، بل تمتد إلى حماية الناس من العفاريت والجن. فقد كان الناس يؤمنون بأن رمضان "ملك من الملائكة"، وبحلوله تُقيد العفاريت وتُحبس في قماقم نحاسية، ما يجعل الطرق أكثر أمنًا، حتى في ظلمة الليل. بفضل هذه البركة، كان أهل القرى يخرجون لزيارة أقاربهم دون خوف من كائنات الليل المجهولة التي كانوا يتوهمون أنها تترصد بهم على الطرق المهجورة.
أما المسحراتي، فكان أكثر من مجرد رجل يوقظ الناس للسحور، بل كان جزءًا من الروح الرمضانية، يحمل في دقات طبلته إحساسًا حميميًا يجعل الناس يشعرون بالقرب من هذا الشهر الكريم. كان يطوف في الحارات، يضرب على طبلته بإيقاع مميز، وينادي أهل البيوت بأسمائهم، مرددًا: "أسعد الله لياليك", فيفتح بذلك مغاليق الإصغاء، إذ لا شيء أحب إلى الإنسان من سماع اسمه مقرونًا بتحية لطيفة.
لكن اللافت أن المسحراتي كان ينادي على الرجال فقط، متجنبًا ذكر أسماء النساء، ربما بدافع الاحتشام، باستثناء الفتيات الصغيرات. لم يكن يكتفي بالنداء، بل أحيانًا كان يروي قصصًا من الإسراء والمعراج أو ينشد أهازيج رمضانية، حيث لا تتوقف طبلته عن الإيقاع بين كل جملة وأخرى، وكأنها تروي قصة بحد ذاتها.
هكذا كان رمضان في حي مصر القديمة، ليس مجرد شهر للصيام والعبادة، بل مناسبة اجتماعية تتداخل فيها الطقوس الدينية مع العادات الشعبية، لترسم صورة نابضة بالحياة عن زمن كانت فيه البساطة عنوانًا لكل شيء.
القبض على عزت.. أحداث الحلقة الثامنة من مسلسل قلبي ومفتاحه