صدى البلد:
2025-04-30@07:31:13 GMT

أستاذ جراحة: يمكن إجراء عمليات للطفل داخل رحم الأم

تاريخ النشر: 5th, September 2023 GMT

أكد الدكتور أحمد الشامي، أستاذ جراحة الأطفال وحديثي الولادة بكلية طب الأزهر، أن نسبة التشوهات الخلقية بالأطفال تتراوح بين 7 إلى 10%، بمعنى أن بين كل 100 طفل هناك 10 أطفال لديهم تشوهات خلقية.

وأوضح "الشامي"، خلال لقائه ببرنامج طبيب البلد المذاع على شاشة "صدى البلد" تقديم "شاهيناز جاويش"، أن هناك تقدم علمي كبير في جراحة الأطفال اليوم، فيمكن إجراء عمليات للطفل وهو بداخل رحم الأم، أو عن طريق الروبوتات، لتفادي الولادة بتشوهات خلقية للطفل.

ضرورة فحص الطفل قبل الطهارة

وشدد "الشامي"، على ضرورة فحص الطفل إكلينيكيا قبل عملية الطهارة، مؤكدا أن الطهارة أو الختان تكون للذكور فقط وليس الإناث، لافتا إلى أن الطهارة يمكن أن تحدث بأي وقت طالما لا توجد موانع أو لا يعاني من مرض الصفراء الجلدي. 
 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: جراحة الاطفال حديثي الولادة التشوهات الخلقية الختان

إقرأ أيضاً:

«الشارقة القرائي للطفل» يستعرض التفكير النقدي وأدب الطفل والرويات المصورة

الشارقة (وام)
أكد عدد من الكتّاب والباحثين في أدب الطفل، أن القراءة وأدب الطفل يشكلان أدوات أساسية لبناء شخصية الطفل، وتعزيز هويته الثقافية، مشيرين إلى أهمية غرس القيم العربية والإنسانية في سن مبكرة وإلى دور الأدب في معالجة القضايا الاجتماعية بطريقة تناسب وعي الأطفال، وتشجعهم على التفكير النقدي والانفتاح على التنوع.
وشددوا على أهمية تمثيل مختلف الخلفيات والثقافات في كتب الأطفال، لتعزيز الشعور بالانتماء والاحترام المتبادل، مؤكدين أن الأدب يسهم في بناء مجتمعات أكثر تماسكاً، ويُعد وسيلة فعّالة لتجاوز الاختلافات الثقافية وتعزيز القيم المشتركة مثل الصداقة والتسامح.
جاء ذلك خلال ندوة حوارية، بعنوان «قصص توحدنا» نظمتها هيئة الشارقة للكتاب ضمن البرنامج الثقافي لمهرجان الشارقة القرائي للطفل المقام حاليا في مركز «إكسبو الشارقة»، ويستمر حتى 4 من مايو المقبل، تحدث خلالها، كل من الكاتبة الإماراتية بدرية الشامسي، وروندا روماني مؤلفة وصحفية أميركية من أصل سوري، والكاتب المغربي الحسن بنمونة، والباحث والأكاديمي التونسي الدكتور نزار القمري.
وأكدت متخصصات في شؤون أدب وثقافة الطفل، أن طفل اليوم يختلف عن طفل الأمس، في العديد من الاهتمامات، لا سيما موضوع القراءة، فما ناسب أطفال الأمس منها لم يعد يناسب طفل اليوم للتغيير الكبير والمتسارع الذي يشهده العالم في مختلف المجالات بعد ثورة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعي والذكاء الاصطناعي، وذلك خلال ندوة «اختيار الكتاب المناسب لطفلك الصغير» تحدث خلالها كل من، الكاتبة كولين نيلسن من كندا، وسامينا مشيرا من الهند، والدكتورة أحلام نويوار من المغرب، والكاتبة نادية النجار من دولة الإمارات العربية المتحدة.
وقدمت يانا موريشيما الوكيلة الأدبية والمتخصّصة في الروايات المصورة والسرد القصصي البصري، رؤية مغايرة للمفهوم التقليدي للقراءة في ندوة فكرية بعنوان «الروايات المصورة للتشجيع على المطالعة»، مشيرة إلى مفهوم الروايات المصورة وأهميتها في بناء عادة القراءة لدى الأطفال والناشئة والفارق الجوهري بين الكتب التقليدية والروايات المصورة الحديثة.

أخبار ذات صلة حاكم الشارقة يوجه بتخصيص 2.5 مليون درهم لتزويد المكتبات بإصدارات "القرائي للطفل" «الناشرين الإماراتيين» تفتح آفاقاً جديدة لصُنّاع الكتاب المحليين

مقالات مشابهة

  • بشرى للأمهات في تركيا: دفعات دعم الولادة في عيد الأم.. وبدون شروط
  • أستاذ قانون دولي: قرارات “العدل الدولية” لا يمكن تجاهلها
  • «عين للطفل» .. حاضنة رقمية لهوية الناشئة في سلطنة عُمان
  • استشاري: هناك 4 مواضع يمكن أن يصير فيها وفاة مفاجئة .. فيديو
  • جديد اختطاف رضيع بالقبة.. الخاطفة تنشط مع شبكات إجرامية مغربية لسرقة الرُضّع
  • أطباء يؤكدون.. تراجع نسبة وفيات الأطفال حديثي الولادة بالجزائر
  • «الشارقة القرائي للطفل» يستعرض التفكير النقدي وأدب الطفل والرويات المصورة
  • مستشفى الملك خالد بمحافظة الخرج يُجري أول عملية تكميم ناجحة
  • حسام موافي: هذه النصيحة أغلى ما يمكن أن أقدمه لمريض الضغط
  • بعد جراحة بساقيه ..نجل الفنان محمد الحلو يطمئن الجمهور على صحة والده